مواصفات وسعر لكزس ES350 A A ستاندر 2023
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أميرة خالد
تستمد سيارة لكزس اي اس (ES) 2023 قوتها من محرك 6 سلندر بسعة 3.5 لتر وتتوفر لكزس اي اس (ES) 2023 بثلاثة طرازات هي Premier، وPrestige، وHybrid Premier
وتعمل لكزس بمحرك 6 أسطوانات بسعة 3.5 لتر يولد قوة 302 حصان وعزم دوران 362 نيوتن ويتصل بناقل حركة أوتوماتيكي من 8 سرعات ونظام دفع أمامي،وتتسارع السيارة من 0 إلى 100 كلم/الساعة بين 8.
تضم أنظمة السلامة والمساعدة على القيادة في لكزس اي اس (ES) 2023 شاشة رؤية بانورامية، وتنبيهاً عند ركن السيارة مع سونار المسافة، ونظام تحذير لضغط جميع الإطارات، و10 وسائد هوائية SRS قياسية، وكاميرا للرجوع، ونظام التحكم في ثبات السيارة، والتحذير من حركة المرور الخلفية، ومثبت السرعة النشط، ونظام مراقبة النقطة العمياء، ونظام المساعدة على البقاء ضمن المسار، ونظام ما قبل الاصطدام.
تحتوي لكزس اي اس (ES) 2023 على مميزات تكنولوجية وترفيهية منها شاشة لمسية مقاس 8 أو 12.3 إنش، ونظام ملاحة، ودعم تشغيل آبل كاربلاي وأندرويد أوتو، وشاشة لعرض معلومات السائق، وشاحن لاسلكي، وشاشة رأسية، ونظام صوت من 10 سماعات، أو نظام صوت Mark Levinson من 17 سماعة.
تأتي مقصورة لكزس اي اس (ES) 2023 مزودة بمقاعد من الجلد شبه الأنيلين الفاخرة، ومقود متعدد الوظائف من الجلد والخشب، ومقاعد قابلة للتعديل للسائق والراكب الأمامي مع ميزة تهوية المقاعد، ومسند ذراع وسطي في الأمام مع وحدة تخزين، ومقاعد خلفية قابلة للطي، ونوافذ كهربائية، وفتحة سقف، وزخرفة خشبية، ونظام تكييف أوتوماتيكي ثنائي المنطقة مع نظام لتنقية الهواء.
تتميز واجهة لكزس اي اس (ES) 2023 بشبك أمامي رياضي، ومصابيح تعمل بتقنية ليد، ومصابيح نهارية، وفتحات تهوية جانبية. وترتكز السيارة من الجوانب على عجلات مقاس 17 أو 18 إنشاً، وتضم مقابض أبواب مطلية بلون الهيكل، ومرايا جانبية قابلة للطي والتعديل كهربائياً بلون الهيكل أيضاً مع إشارات انعطاف.
وفي الجزء الخلفي من لكزس اي اس (ES) 2023 نرى مصابيح ليد، وكشافات ضباب خلفية، وغطاء لصندوق الأمتعة، ونظام عادم. ومن الخارج، تبلغ قياساتها 497.5 سم طول، و186.5 سم عرض، و144.5 سم ارتفاع، و287 سم قاعدة عجلات. ويأتي سعر لكزس بـ194350﷼ شامل الضريبه
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: عالم السيارات لكزس
إقرأ أيضاً:
وزيرة التخطيط: منصة «نُوَفِّي» حولت أهداف التخفيف والتكيف إلى مشروعات قابلة للاستثمار
أكدت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي أن منصة برنامج «نُوَفِّي» حولت أهداف التخفيف والتكيف إلى مشروعات قابلة للاستثمار للتغلب على التحديات المتعلقة بتنفيذ المساهمات المحددة وطنيًا، وذلك من خلال اعتماد نهج عملي تقوده الدولة، موضحة أن الوزارة تتعاون مع بعض دول القارة الإفريقية لتبادل الخبرات وإمدادها بالخبرات الوطنية في تدشين المنصات الوطنية.
جاء ذلك خلال مشاركتها في جلسة نقاشية بعنوان «نحو نموذج جديد: تعزيز الحلول القائمة على الترابط للعودة إلى مسار المناخ والتنمية المستدامة»، وذلك ضمن اليوم الثاني من فعاليات النسخة الخامسة من الأسبوع العربي للتنمية المستدامة والمنعقد خلال الفترة من 24 إلى 27 من نوفمبر الجاري تحت عنوان «حلول مستدامة لمستقبل أفضل: المرونة والقدرة على التكيف في عالم عربي متطور»، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأوضحت الوزيرة أن المشروعات المدرجة بالبرنامج، تشمل مشروعات تستبدل محطات الطاقة الحرارية غير الفعالة الحالية بالطاقة المتجددة، وتعزز تكيف المزارعين الصغار مع المخاطر المناخية، وتزيد من إنتاجية المحاصيل وكفاءة الري، وتبني مرونة المناطق الضعيفة، وتطور قدرة تحلية المياه، وتؤسس أنظمة إنذار مبكر، وتحدث الممارسات الزراعية، كما تهدف المنصة إلى دمج الممارسات المستدامة عبر هذه القطاعات الحيوية، ما يضمن كفاءة الموارد على المدى الطويل والمرونة في مواجهة تغير المناخ، موضحة أنه تم تعزيز نهج الحوكمة بالبرنامج من خلال لجنة توجيهية تضم الوزارات المعنية، إلى جانب نظام قوي للرصد والتقييم يضمن التخصيص الفعال للموارد ويتتبع التقدم نحو تحقيق الاستثمارات المحددة.
وأضافت أنه لتبسيط العمل الجماعي نحو الانتقال الأخضر، فإن النهج المخصص للمنصات القطرية ضروري لتسهيل التحول في القطاعات الاقتصادية الرئيسية المحددة، وخلال مؤتمر COP28 أعادت مجموعة الخبراء رفيعة المستوى من خلال إعلان قادة الإمارات بشأن إطار التمويل المناخي العالمي التأكيد على الدور الحاسم للمنصات التي تقودها الدول في معالجة الاحتياجات والأولويات الملحة، بالإضافة إلى ذلك.
كما أشارت إلى إصدار بيان مُشترك من قبل 12 بنكًا متعدد الأطراف خلال مؤتمر المناخ COP29، للتأكيد على أن المنصات الوطنية يمكن أن تكون آليات قوية لدعم تطوير وتنفيذ استراتيجيات الدول والمساهمات المحددة وطنياً (NDCs)، وخطط التكيف الوطنية، وجهود تعبئة التمويل المناخي.
وتابعت الوزيرة أنه باستخدام نهج الشراكة بين القطاعين العام والخاص في قطاعات استراتيجية مختلفة تم تطوير العديد من المشاريع بما في ذلك الطاقة المتجددة، والهيدروجين الأخضر، وتحلية المياه، والنقل، مؤكدة أن البرنامج يُسهم في حشد العديد من الآليات التمويلية بما في ذلك مبادلة الديون، والضمانات، والتمويلات الميسرة، والمنح، والاستثمارات الخاصة، والتمويل المختلط، وتقديم المنح في مرحلة التصميم والمساعدة الفنية يحسن من جدوى المشروع.
وأضافت أن تعزيز بيئة فعالة ومناسبة يتطلب تطوير الترتيبات التنظيمية والمؤسسية، وبناء القدرات، بالإضافة إلى إنشاء وتعميق الأسواق لمسارات التنمية منخفضة الكربون.
عُقدت الجلسة بمشاركة الدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري، والدكتور حسن أبو النجا رئيس مجموعة عمل الأمن المائي الحضري في الرابطة الدولية لموارد المياه، والدكتورة نوريا سانز، مديرة المكتب الإقليمي لليونسكو في مصر والسودان، وجرامينوس ماستروجيني، الأمين العام المساعد الأول للطاقة والمناخ في الاتحاد من أجل المتوسط، وأمجد المهدي المدير الإقليمي لمنطقة الشرق وشمال إفريقيا - صندوق المناخ الأخضر، والدكتور مروان الرقاد المدير التنفيذي - الشبكة الإسلامية لتنمية وإدارة الموارد المائية، والدكتورة هبة عباس رئيس لجنة الاستدامة بجمعية المياه الكويتية.
اقرأ أيضاًنائبا رئيس الوزراء ووزيرة التخطيط يناقشون دعم محور التمكين الاقتصادي للمرأة
«التخطيط الاستراتيجي» دورة تدريبية ينظمها مركز ضمان الجودة والتأهيل للاعتماد بجامعة أسيوط
نائبة وزير الصحة: الدولة المصرية تحترم كبار السن وتراعيهم في التخطيط الحضري