صحيفة صدى:
2024-12-23@18:03:58 GMT

حصان يرفس طفلاً ويطيح به لأمتار.. فيديو

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

حصان يرفس طفلاً ويطيح به لأمتار.. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

تعرض طفل صغير لألم مبرح خلال محاولته اللهو مع حصان كان متواجد في الإسطبل.

وكان الطفل يتواجد برفقة رجل وطفلة أخرى، ويتفقدان الحصان الأبيض الكبير.

وعندما دخل الرجل إلى الإسطبل لحقه الطفلان، واستجمع الطفل شجاعته وحاول اللهو مع الحصان لكن النهاية كانت غير متوقعة.

وقام الحصان بشكل مفاجئ برفس الطفل الأمر الذي جعله يرتفع عاليا ويقع على الأرض، وتعرض لألم كبير، فيما أكد المقربون منه أنه لم يتعرض لأي أذى.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/فيديو-طولي-163.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: حصان طفل

إقرأ أيضاً:

«كتاب الأمنيات».. عزف على وتر الخيال

محمد عبدالسميع (الشارقة)

أخبار ذات صلة بعثة العمرة الرسمية لـ«إسلامية دبي» تعود إلى أرض الوطن قمة المليار متابع تعلن عن 10 مرشحين

قدمت فرقة مسرح دبي الأهلي مساء أمس الأول، مسرحية «كتاب الأمنيات»، ضمن عروض مهرجان الإمارات لمسرح الطفل في دورته الثامنة عشرة 2024، وهي من تأليف الكاتب الليبي معتز بن حميد، وإخراج الفنان سالم التميمي، وتمثيل كل من الفنانين: عبدالله صنقور، عبدالعزيز حبيب، حمدي حجيرة، مارسيل، ليان المحلاوي، ومريم خال، رانيا عيزوقي وآخرون.
تدور حكاية العرض، حول مجموعة من الأطفال، يجتمعون في منزل الطفلة ياسمينة، من خلال حفلة متخيلة من قبلهم كلعبة يمارسونها بينهم في الأوقات التي يتلاقون فيها، حيث تبدأ الحفلة بلعبة من ألعاب الخيال، لتنتهي بعد ذلك بأحداث عجيبة وغريبة، حينما يقترح عليهم أحد الأطفال لعب لعبة العودة بالزمن، والتي تتحول من لعبة متخيلة إلى واقع حقيقي، تنقلهم إلى عصور وأماكن غريبة يجدون أنفسهم عالقين فيها وغير قادرين على الخروج والعودة إلى عصرهم ومنازلهم. وتستمر أحداث المسرحية حتى تصل إلى نهايتها بعودة الأطفال إلى واقعهم بعد دروس عدة تعلموها من خلال رحلة مزجت بين الخيال والواقع.
ساهم العرض في رسائله الموجهة للطفل، في تكريس قيم المعرفة، وأهمية الخيال في بناء إدراك الطفل ووعيه.
حالة تواصل
خلق العرض حالة من التواصل الجيد مع الجمهور، من خلال الحكاية التي لامست مخيلة الطفل، والتفاعل معها، وكذلك من خلال الحلول الإخراجية التي اعتمدها المخرج والتي ارتكزت على الممثل، وعلى الإضاءة التي لعبت دوراً كبيراً في إيصال رسائل العرض إلى المتلقي الصغير، كذلك ساهم الديكور في بناء مشاهد محببة للأطفال، حيث استند العرض في ذلك على التكثيف والاختزال، والذي ظهر جلياً على مستوى الماكياج والأزياء وحتى الموسيقى والمؤثرات الصوتية التي لم تكن مجرد شكلاً جمالياً، بل كانت أجزاء متممة للعرض.

مقالات مشابهة

  • محمد رمضان.. كيف تحول "حصان طروادة" إلى "الفخ المنبوذ" في الأهلي؟!
  • تزايد حالات تشرد الأطفال بمحطة انزكان (+فيديو)
  • «كتاب الأمنيات».. عزف على وتر الخيال
  • «أدب الطفل في الإمارات».. كتاب جديد
  • بي أف كاسب يتوج بكأس الديربي العماني في السباق التاسع للخيل
  • تفسير حلم رؤية طفل متوفى في المنام.. هل نذير شؤم؟
  • الكيان الصهيوني يعتقل طفلا من مدينة البيرة مساء اليوم
  • نجاة عبد الرحمن تكتب: التوحد
  • دليل الأم الذكية في التعامل مع غضب الأطفال
  • نائب وزير الصحة: الولادة الطبيعية مفيدة لصحة الطفل «فيديو»