أخبارنا:
2025-04-26@08:03:24 GMT

نصائح طبية - أخطاء عليك تجنبها عند الاستحمام

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

نصائح طبية - أخطاء عليك تجنبها عند الاستحمام

الاستحمام عادة نقوم بها ربما يوميا، ومع كل يوم تظهر نصائح جديدة من أجل الاستمتاع بحمام صحي ومفيد. وقد نشر موقع "تشيب" الألماني (chip.de) المتخصص في التكنولوجيا موضوعا طويلا حول أهم العادات التي يجب تجنبها عند الاستحمام تحت الدُّش، نقلها عن موقع "شفايتسر إيلوستريته" (schweizer-illustrierte.ch) السويسري، نذكرها هنا:

يفضل ألا تستخدم الصابون على كامل الجسمّ!

خوفا من حدوث جفاف للجلد يفضل عند استخدام الصابون أثناء الاستحمام التركيز فقط على المناطق الدهنية مثل الوجه وتلك التي تنبعث منها رائحة كريهة كالإبطين والأرداف والقدمين.



لا تستحم بماء ساخن جدًا أو لفترة طويلة جدًا

الاستحمام بالماء الدافئ قد يكون ممتعًا جدا لكن الماء شديد السخونة يزيل زيوت الجسم الطبيعية ويسبب جفاف البشرة. لذلك ينصح باستخدام الماء الفاتر. وإذا كان من الصعب عليك التوقف عن استخدام الماء الساخن، فيجب غلق الصنبور بعد خمس إلى عشر دقائق لأن الجسم يكون قد نَظُفَ بشكل جيد.

إسفنجة الاستحمام مكان تجمع للبكتيريا

تعتبر "ليفة" أو إسفنجة الاستحمام من أهم أماكن تجمع البكتيريا ويمكن أن تسبب أمراضًا جلدية. ولذلك، يجب إخراجها من الحمام حتى تجف. ومن المهم جدًا أن تغسلها من حين لآخر في درجة حرارة لا تقل عن 60 درجة. والأفضل استبدالها في الوقت المناسب.

استغنِ عن صابون الاستحمام المعطر

غالبًا ما يؤدي صابون الاستحمام السائل الذي يحتوي على عطور صناعية إلى تجريد الجلد من الرطوبة، مما قد يؤدي إلى الحكة وتقشر الجلد. لذا من الأفضل استخدام جل استحمام خال من العطور.

لا تستخدم شفرات الحلاقة تحت الدُّش

على الرغم من أن حلاقة شعر الجسم تحت الدش مسألة مريحة، إلا أنه ينبغي عليك عدم الحلاقة أثناء الاستحمام. فهذا يتسبب في أن تصبح شفرات الحلاقة غير حادة، مما قد يؤدي بدوره إلى احمرار وتهيج الجلد.

لا تستخدم الكثير من الشامبو

الشامبو مخصص أصلا لغسيل الشعر من الجذور فقط أما للشعر نفسه فهناك البلسم. ويمكن تخفيف الشامبو بالقليل من الماء. وهذا أيضا ألطف على الشعر.

لا تحك الجلد والشعر بقوة عند التجفيف

عندما نغلق صنبور المياه إيذانا بنهاية الاستحمام نميل إلى حك جلدنا بقوة على الفور باستخدام منشفة من أجل تجفيفه. لكن الجلد الرطب يكون حساسا جدا ومن الأفضل أن تجففه بلطف، بحسب ما نقل موقع "تشيب" الألماني.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

5 عادات يومية.. تجنبها يمنع الإرهاق الذهني

المناطق_متابعات

في عالم تسيطر عليه التكنولوجيا بشكل متواصل، أصبح الإرهاق الذهني شائعًا جدًا، لكن بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع Daily Motivation News، فإن هناك بعض العادات اليومية التي يمارسها الكثيرون من دون إدراك مدى مساهمتها في هذا الشعور بالإرهاق والتوتر، كما يلي:

1. قول “نعم” دائمًا

قال المؤلف الأكثر مبيعًا غريغ ماكوين: “إذا لم تُعطِ الأولوية لحياتك، فسيفعلها غيرك”. إنها مقولة مؤثرة بالفعل. إذا لم يضع الشخص حدودًا وتعلم أن يقول “لا” (أو على الأقل “ليس الآن”)، فإن الأمر ينتهي به إلى العمل وفقًا لجداول الآخرين. إن تعلم قول “لا” مهارة، وهي ليست قاسية أو مُواجهة كما تبدو. إنها تعني ببساطة قول “نعم لنفسي ولصحتي” وفقا لـ “العربية”.

2. تعدد المهام

إن تعدد المهام من أكبر الخرافات في الحياة المعاصرة، فلسنوات ساد اعتقاد بأن إدارة مهام متعددة في آنٍ واحد تزيد من الإنتاجية. لكن الخبراء لاحظوا أن تعدد المهام يمكن أن يقلل الإنتاجية بنسبة تصل إلى 40%. ينبغي التركيز بشكل مكثف على مهمة واحدة لفترة مُحددة قبل الانتقال إلى المهمة التالية.

3. الإفراط في العمل

يُقال: “كُن أكثر العاملين اجتهادًا في الغرفة”. اعمل 60 أو 70 أو حتى 80 ساعة أسبوعيًا – أسبوعًا بعد أسبوع – لتتقدّم. ولكن هناك خطٌّ فاصلٌ بين التفاني والإفراط المُدمّر.

توصلت دراسة، أجرتها جامعة ستانفورد، إلى أن من يعملون أكثر من 55 ساعة أسبوعيًا لا ينجزون أكثر مما ينجزونه ممن يعملون 70 ساعة فأكثر. يمكن استنتاج أنه بعد 55 ساعة، تتوقف الإنتاجية تمامًا. لا يستطيع العقل والجسم التعامل مع الكثير قبل أن تنخفض الكفاءة بشكل حاد.

كما أن هناك ما يسمى بقانون باركنسون، والذي ينص على أن العمل يتوسع لملء الوقت المتاح لإنجازه. إذا حدد الشخص لنفسه حدًا أقصى صارمًا، سيصبح أكثر تركيزًا خلال ساعات عمله، لأن هناك حدودًا واضحة.

4. إهمال العناية بالنفس

إن عدم الإفراط في العمل أمرٌ مهم، ولكن ماذا يفعل المرء بهذا الوقت “الإضافي” عند تسجيل خروجه أو وضع هاتفه على الوضع الصامت؟ يشتمل الأمر على تجنب العمل لساعات أطول، كما يتعلق بالقيام بنشاط يُعيد شحن الطاقة والعناية الذاتية. إن قلة العناية بالنفس يمكن أن تؤدي إلى “الشعور بالإرهاق النفسي” وحتى “تفاقم أعراض الصحة النفسية كالاكتئاب أو القلق”.

5. إهمال النوم

يُنصح منذ الصغر بالنوم ثماني ساعات يوميًا، ومع ذلك يتعامل الكثيرون مع هذه التوصية وكأنها اختيارية. إذا حصل الشخص على خمس أو ست ساعات من النوم، فإنه يستيقظ منهكًا وغاضبًا، بل يعتمد بشدة على الكافيين. مع مرور الوقت، يتراكم هذا النقص اليومي في النوم ليتحول إلى موجة إرهاق هائلة – وربما يصل الأمر لمرحلة الانهيار.

إن الحرمان المزمن من النوم يمكن أن يؤدي إلى كل شيء، من ضعف الوظائف الإدراكية إلى ضعف جهاز المناعة. ويمكن أن يصبح الشخص أكثر عرضة لارتكاب الأخطاء، والانفعال على الآخرين بسبب تفاهات، والشعور بالإرهاق بحلول الظهر.

مقالات مشابهة

  • نصائح منزلية فعالة لمواجهة جفاف العين دون قطرات طبية
  • 5 عادات يومية.. تجنبها يمنع الإرهاق الذهني
  • طرق بسيطة لترطيب العين دون استخدام القطرات الطبية
  • فوائد مزدوجة للاستحمام البارد والساخن .. فيديو
  • الشلف.. الأمن يضع حداً لتجاوزات بمحل تجميل ويضبط معدات طبية
  • حب الشباب .. الأسباب وأفضل طريقة للعلاج
  • أفضل المشروبات التي تحافظ على ترطيب الجسم
  • “جنون التسمير” على تيك توك.. بريطانية تستخدم زيت الطهي وتثير غضب الأطباء
  • طريقة عمل القهوة المظبوط بكل تكاتها
  • مع ارتفاع الحرارة .. 3 مشروبات لترطيب الجسم