«المصرف» الراعي البلاتيني للمؤتمر الوطني الـ 7 للتدقيق الداخلي
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أعلن مصرف قطر الإسلامي (المصرف) عن تقديم رعايته البلاتينية للمؤتمر الوطني السابع للتدقيق الداخلي، والذي نظمه معهد المدققين الداخليين في قطر. والذي عقد يومي 18 – 19 فبراير في الدوحة تحت عنوان «كن شجاعاً»، ليعود بعد فترة غياب 4 سنوات.
وتأتي مشاركة المصرف في هذه الفعالية التي استقطبت متخصصين بارزين في مجال التدقيق الداخلي لتؤكد على التزامه بتعزيز الرقابة الداخلية والحوكمة.
كما أنها تعكس جهود المصرف المتواصلة لترسيخ مبادئ المسؤولية الاجتماعية بوصفها ركيزة هامة للاستراتيجية العامة لمجموعة المصرف.
وشارك في المؤتمر ممثلون عن إدارة التدقيق الداخلي في المصرف، وهو ما يعكس حرص المصرف على مواكبة أحدث الاتجاهات والمنهجيات والابتكارات في مجال التدقيق الداخلي.
وقال السيد محمود غزاوي، رئيس التدقيق الداخلي في المصرف: «سعدنا بمشاركتنا في المؤتمر حيث يدرك المصرف، باعتباره مؤسسة مالية رائدة في قطر، أهمية التعلم المستمر والتطوير المهني في مجال التدقيق الداخلي. ويسرنا المشاركة في هذا المؤتمر والإسهام في النهوض بهذه المهنة».
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر المصرف مصرف قطر الإسلامي التدقیق الداخلی
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الاحتلال الإسرائيلي ينتهك سيادة الدول وشأنها الداخلي
قال الدكتور أحمد عبد المجيد، خبير العلاقات الدولية، إنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي تنتهك سيادة الدول وشأنها الداخلي، وتنفذ الاغتيالات وتتباهى بها ولا تلتزم بالقانونين الدولي والإنساني، فيما يتعلق بتجويع والتهجير للفلسطينيين.
الاحتلال الإسرائيلي يحاول ترهيب القيادة الإيرانيةوأضاف «عبد المجيد»، في لقاء عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي تحاول ترهيب القيادة الإيرانية وأذرعها في المنطقة، مثل الحوثيين وحزب الله والفصائل في سوريا، ورغم كل ذلك، فإنها لا تجد من يقف أمامها بسبب غياب العدالة الدولية في هذا الصدد.
وشدد على أن «غياب العدالة الدولية يؤدي إلى صنع نوع من الازدواجية لدى القانون الدولي»، لافتا إلى أنه منذ مؤتمر القاهرة الذي انعقد في أكتوبر 2023، جرى الإعلان عن أن التدخلات الإقليمية على الأراضي العربية تزيد التوترات في المنطقة وتدفع العملية العسكرية إلى المزيد من التداعيات الخطيرة التي تؤثر على استقرار المنطقة العربية.
حل الدولتين هو الحل الرئيسيوأكد خبير العلاقات الدولية، أن الحل الرئيسي هو حل الدولتين، لتجنب المزيد من التداعيات والتوترات، مشددا على أهمية إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967، وهو ما ترفضه دولة الاحتلال الإسرائيلي.