أعلن مصرف قطر الإسلامي (المصرف) عن تقديم رعايته البلاتينية للمؤتمر الوطني السابع للتدقيق الداخلي، والذي نظمه معهد المدققين الداخليين في قطر. والذي عقد يومي 18 – 19 فبراير في الدوحة تحت عنوان «كن شجاعاً»، ليعود بعد فترة غياب 4 سنوات.
وتأتي مشاركة المصرف في هذه الفعالية التي استقطبت متخصصين بارزين في مجال التدقيق الداخلي لتؤكد على التزامه بتعزيز الرقابة الداخلية والحوكمة.

بما يرسخ الشفافية والمساءلة لبناء مجتمع قائم على المعرفة تماشياً مع رؤية 2030. 
كما أنها تعكس جهود المصرف المتواصلة لترسيخ مبادئ المسؤولية الاجتماعية بوصفها ركيزة هامة للاستراتيجية العامة لمجموعة المصرف.
وشارك في المؤتمر ممثلون عن إدارة التدقيق الداخلي في المصرف، وهو ما يعكس حرص المصرف على مواكبة أحدث الاتجاهات والمنهجيات والابتكارات في مجال التدقيق الداخلي.
وقال السيد محمود غزاوي، رئيس التدقيق الداخلي في المصرف: «سعدنا بمشاركتنا في المؤتمر حيث يدرك المصرف، باعتباره مؤسسة مالية رائدة في قطر، أهمية التعلم المستمر والتطوير المهني في مجال التدقيق الداخلي. ويسرنا المشاركة في هذا المؤتمر والإسهام في النهوض بهذه المهنة».

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر المصرف مصرف قطر الإسلامي التدقیق الداخلی

إقرأ أيضاً:

إعلام إسرائيلي: الانقسام والشرخ الداخلي أخطر ما يواجهنا

سلط الإعلام الإسرائيلي الضوء على ما أظهرته استطلاعات رأي من هوة كبيرة بين رغبة معظم الإسرائيليين بصفقة لإطلاق سراح المحتجزين في قطاع غزة مقابل وقف الحرب، وبين موقف حكومة بنيامين نتنياهو التي تصر على مواصلة حرب لا إجماع عليها.

وأبدى نحو 68% من الإسرائيليين دعمهم لصفقة بشأن الأسرى، مقابل 22% أظهروا دعمهم لمواصلة الحرب. وأوردت القناة 12 أن ثلثي الإسرائيليين قالوا إن أخطر تهديد لهم هو الانقسام والشرخ الداخلي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2معظم الإسرائيليين يريدون إنهاء حرب غزة وإجراءات أميركية لمنع انتقاد تل أبيبlist 2 of 2هآرتس: التحريض على إبادة الفلسطينيين سائد في إسرائيلend of list

ومن جهتها، كشفت القناة 13 عن انحياز 44% من الإسرائيليين لرئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار، في مقابل 27% اعتقدوا -وفقا لاستطلاعات الرأي- أن نتنياهو محق.

وفي تعليقه على نتائج استطلاعات الرأي قال رئيس شعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي سابقا يسرائيل زيف إن أخطر ما تواجهه إسرائيل يتعلق بوضعها الداخلي، فلا إجماع على الحرب في قطاع غزة، والحكومة ضعيفة وتهاجم كل من يحاول أن يريها الصواب.

وتحدث عن وضع إسرائيل في المنطقة قائلا إن "سوريا جرى السيطرة عليها سياسيا من قبل الأتراك، وفي لبنان هناك عملية أميركية لإعادة تأهيل الدولة، وفي الملف النووي الإيراني نحن خارج الصورة، لقد تركنا الرئيس الأميركي دونالد ترامب خارج الصورة".

إعلان

وزعم زيف -في جلسة نقاش على القناة 12- أن القضية الأهم هي موضوع السعودية، وقال "يبدو أن الأمور تتجه إلى صفقة ثنائية، وستبقى إسرائيل خارجها".

صفر إنجازات

وأشارت القناة نفسها إلى أن مصير 58 من الأسرى في غزة بيد وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، وهما من يدير الأمور، رغم أنهما لا يمثلان سوى7% من أعضاء الكنيست ومن الشارع الإسرائيلي، ولفتت إلى تصريح سموتريتش الذي قال فيه إن الإفراج عن الأسرى ليس بالأمر الأهم حاليا، وذلك خلافا لرأي معظم الجمهور الإسرائيلي.

وذكّرت القناة 12 بأنه منذ تولي رون ديرمر ملف المفاوضات مع المقاومة الفلسطينية لم يطلق سراح أي أسير، كما قال محلل الشؤون السياسية في القناة غاي بيليغ إن إنجازات ديرمر صفر.

مقالات مشابهة

  • الراعي يكرم المشاركين في الدورات التدريبية للرقابة البرلمانية
  • المحافظ يلتقي المستشار المالي للدبيبة
  • BYDFi تصبح الراعي الرسمي لمؤتمر TOKEN2049 دبي.. وأداة التداول على السلسلة MoonX تظهر لأول مرة في الشرق الأوسط
  • جامعة عجمان تنظم الدورة الثانية للمؤتمر الدولي «الأسرة والمجتمع»
  • باحث مصري يحصد جائزة أفضل عرض بمؤتمر الإشعاع الدولي في الصين
  • تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المحتجزين
  • «البحوث الفلكية» يشارك في المؤتمر الدولي لتأثيرات الإشعاع على الأجهزة الإلكترونية بالصين
  • يديعوت أحرونوت عن مصدر إسرائيلي: تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المحتجزين
  • جامعة بني سويف تنظم المؤتمر العلمي التاسع لكلية الطب البيطري
  • إعلام إسرائيلي: الانقسام والشرخ الداخلي أخطر ما يواجهنا