نور النبوي: كزبرة أطيب وأمتع قلب ممكن أقابله في حياتي
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قال الفنان نور خالد النبوي أن تجربة نجاح فيلم " الحريفة " يعود بالاساس لفكرة " الكرو " وكل من وقف خلف الكاميرا وأن لو هناك سر حقيقي للنجاح فيبدا من المنتج طارق الجنايني والخلطة التي أحدثها داخل الفيلم بداية من " الكرو " ونهاية بالابطال " اسهمت في ذلك النجاح .
وتابع النبوي خلال لقاءه ببرنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON : " المخرج عمل " سيستم " رائع إدانا الروح التي إشتغلنا بها والكاتب والسناريست إياد صالح عمل سكربت مكتوب على " المسطرة " لدرجة أننا كأبطال للفيلم داخلين على الحاجة جاهزة ".
وكشف عن علاقاته في الحياة مع ابطال الحريفة قائلا : " غزي كفنان إحنا عارفين بعض شوية قبل الفيلم لكن تحكمنا مدارس واحدة في التفكبر وبالتالي سهل الامر بيينا لاننا الاقرب للتفكير ولكن العنصر الحاكم بيننا جميعا أننا قريبين لبعضنا البعض لان قلوبنا طيبة بغض النظر عن التفكير ".
وعن شخصية أحمد خالد “ كوزبرة” قال : " أطيب وامتع قلب ممكن أققابله في حياتي كلها وشخص مساعد وكذلك عبد الرحمن محمد .. أنا لست مسؤول عن كل شي جميع الابطال محترفين منذ اليوم الاول وناجحين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحريفة طارق الجنايني خالد النبوى
إقرأ أيضاً:
الباروني: تحقيق المصالحة الوطنية لن يكون ممكنًا إلا بعد انتخاب رئيس شرعي ووضع دستور ينظم الدولة
ليبيا – الباروني: المصالحة الوطنية مستحيلة دون تحقيق العدالة الانتقالية ضرورة الاعتراف بالجرائم لتحقيق المصالحةأكد الأكاديمي والمحلل السياسي الليبي إلياس الباروني أن المصالحة الوطنية في ليبيا لا يمكن تحقيقها دون الاعتراف بالجرائم المرتكبة بحق الشعب الليبي منذ عام 1969 وحتى اليوم، بما في ذلك الأحداث التي شهدتها البلاد عام 2011.
محاولات لتجاوز العدالة الانتقاليةوأوضح الباروني، في حديثه لوكالة “سبوتنيك”، أن بعض الأطراف، خصوصًا المحسوبة على النظام السابق، تسعى إلى تحقيق المصالحة دون تطبيق العدالة الانتقالية، وهو أمر غير ممكن من وجهة نظره.
وأضاف أن المصالحة الحقيقية تستلزم جبر الضرر وإنشاء محاكم استثنائية لضمان تحقيق العدالة بعيدًا عن الإجراءات القضائية المطولة، مشيرًا إلى أن بعض الأطراف ترغب في تجاوز الماضي دون مساءلة، ما قد يؤدي إلى استمرار الخلافات.
دور الاتحاد الأفريقي والمجتمع الدوليوحول دور الاتحاد الأفريقي في ملف المصالحة، رأى الباروني أن المشكلة ليست في الاتحاد، بل في الأطراف الليبية نفسها، التي تفتقر إلى النية الحقيقية لتحقيق المصالحة، حيث تسعى كل جهة لتحقيق أجندتها الخاصة بدلًا من البحث عن توافق وطني شامل.
وأكد أن إصدار بيانات فضفاضة تخدم مصالح فئة معينة لن يؤدي إلى نتائج إيجابية، مشددًا على أن بعض الأطراف مطالبة بالتحلي بالشجاعة والاعتراف بالانتهاكات التي ارتكبها النظام السابق، ما قد يساهم في جبر خواطر الضحايا ويمهد الطريق نحو التسامح.
المصالحة الحقيقية مرهونة بالانتخابات والدستورواختتم الباروني حديثه بالتأكيد على أن تحقيق المصالحة الوطنية الحقيقية لن يكون ممكنًا إلا بعد انتخاب رئيس شرعي ووضع دستور ينظم الدولة، بحيث تكون هناك مرجعية واضحة تحسم الخلافات، وتمنح الشارع الليبي الكلمة الفصل في مستقبل البلاد.