الدقيق أغلى من الذهب.. تعليق أحمد موسى على الأوضاع الإنسانية في غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن هناك معاناة إنسانية كبيرة يعيشها الشعب الفلسطيني جراء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، لافتا إلى أن هناك تصارعا على الدقيق بين الفلسطينين.
أمريكا تدعم إسرائيل في حربها على غزةوأضاف “موسى”، خلال برنامج “على مسئوليتي”، المذاع على قناة صدى البلد، أن الدقيق أغلى من الذهب في ظل معاناة كبيرة يشهدها الشعب الفلسطيني، الذي يواجه معاناة في الحصول على الطعام، قائلا:" الدقيق كان قبل كده بـ 300 جنيه مصري، دلوقتي 1800 شيكل، أي ما يوازي 15 ألف جنيه مصري".
وتحدث الإعلامي أحمد موسى، عن ما فعلته الولايات المتحدة الأمريكية اليوم باستخدام حق الفيتو، ضد مشروع القرار العربي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، لافتا إلى أن أمريكا تدعم إسرائيل في حربها على غزة.
وأشار الإعلامي أحمد موسى، إلى أنه لا بد من تحرك العالم لإنقاذ الشعب الفلسطيني من الحرب الإسرائيلية والإبادة الجماعية ضد القطاع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفلسطينين الشعب الفلسطيني الحرب الإسرائيلية قطاع غزة برنامج على مسئوليتي قناة صدى البلد غزة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
تفاقم الأوضاع المعيشية في المناطق المحتلة جراء استمرار انهيار الريال
الثورة نت/..
يواصل الريال اليمني في المناطق الجنوبية المحتلة، انهياره الجنوني المتسارع مقابل العملات الأجنبية، مفاقماً معاناة المواطنين الذين يتكبدون أوضاعاً معيشية وخدمية منهارة.
وسجل سعر صرف الريال اليمني مقابل الدولار اليوم، في عدن المحتلة 2060 ريالا للشراء والبيع 2070 ريالا، وأمام الريال السعودي بلغ 540 ريالا شراء و542 ريالا بيعا.
وتشهد المناطق المحتلة ارتفاعاً غير مسبوق في أسعار معظم السلع والمواد الأساسية، ما فاقم من معاناة المواطنين في ظل غياب الجهات الرقابية وعدم اتخاذ إجراءات حاسمة لوقف التدهور المعيشي.
وتأتي هذه الأزمة المستفحلة نتيجة لتدهور الأوضاع الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم، ما جعل الحياة اليومية أكثر صعوبة على السكان الذين يعانون من تبعات الفقر المتزايد وتراجع مستوى الدخل.
وقد أثر ارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية كالدقيق، والزيت، والأرز، والسكر، إلى جانب ارتفاع المواصلات وأسعار الوقود، على مستوى معيشة معظم الأسر في عدن.
وأصبح الحصول على أبسط متطلبات الحياة يشكل عبئًا كبيرًا، حيث أن الأسعار قد زادت بنسبة تتراوح بين 30% و50% خلال الأشهر القليلة الماضية، ما أدى إلى تدهور القوة الشرائية للسكان.
وفي ظل هذه الظروف، يضطر الكثيرون إلى تقليل استهلاكهم اليومي من المواد الغذائية، وقد أفادت بعض الأسر بأنها اضطرت للاستغناء عن وجبات أساسية لتقليل الإنفاق، فيما أصبحت هناك زيادة ملحوظة في أعداد المتسولين وارتفاع في حالات سوء التغذية، خاصة بين الأطفال.
كما تشهد الأسواق، حالة من الركود بسبب ضعف الإقبال، إذ أصبح العديد من المواطنين عاجزين عن شراء الاحتياجات الأساسية.
ويقابل هذا بصمت مطبق من المحتلين والغزاة وأدواتهم من الخونة والمرتزقة والعملاء دون الالتفاتة لمعاناة المواطنين او الوقوف عليها.