إصابة سائق "شاحنة" برصاص عصابة تمارس "التقطع والحرابة" في أبين
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أصيب سائق شاحنة نقل، الثلاثاء، برصاص عصابة تقطع وحرابة، اعترضت طريقه في منطقة العرقوب بمحافظة أبين.
وقالت مصادر محلية "الموقع بوست" إن عصابة تقطع وحرابة مكونة من عشرة أشخاص، هاجمت سائق الشاحنة وأطلقت عليه وابلا من الرصاص في منطقة "العرقوب" بأبين.
وأضافت المصادر أن سائق الشاحنة يدعى "هاني محمد نصر عبدالله" وهو من أبناء منطقة ردفان الحبيلين بمحافظة لحج جنوب البلاد، وقد نقل إلى العناية المركزة نتيجة خطورة الإصابة.
وأشارت المصادر، إلى أن سائق القاطرة أصيب بطلقات نارية مباشرة، أثناء استهدافه قبل أن يتم الاعتداء عليه لاحقا، بآلات حادة أدت الى تهشم في جمجمة رأسه، واصابات أخرى متفرقة في جسده.
وأكدت المصادر، أن الشاحنة، تعرضت لتلف في بعض أجزاء محركاتها، نتيجة العيارات النارية التي أصابتها، وهو ما أدى إلى توقفها في مكان الحادثة.
وتشهد محافظة أبين، الخاضعة لسيطرة مليشيا الانتقالي المدعومة من الإمارات، فوضى أمنية زادت معها الحوادث الجنائية وأعمال القتل والتقطع للمسافرين.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: ابين العرقوب نهب فوضى أمنية
إقرأ أيضاً:
إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب الخليل
أصيب شاب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، خلال اقتحامها بلدة دورا ومخيم الفوار جنوب الخليل.
أبو مازن يعرب عن تقديره للرئيس السيسي على مواقف بلاده الثابتة برفض التهجير من غزة "ترامب يفضح دون قصد مخططا للحد من إنجاب سكان غزة".. فيديووبحسب وكالة الانباء الفلسطينية "وفا"، أفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بإصابة شاب (20 عاما) في مخيم الفوار بالرصاص الحي في اليد، وجرى نقله إلى المستشفى.
وذكر أن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم الفوار جنوب الخليل من مدخله الغربي، وانتشر جنودها على الطرقات وفي أزقة المخيم ومحيط منازل المواطنين، واندلعت مواجهات عنيفة، أطلق خلالها الجنود الرصاص وقنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب المواطنين، ما أدى إلى إصابة الشاب.
وفي بلدة دورا، انتشرت قوات الاحتلال في عدة أحياء في البلدة وأغلقت الطرق، ومنعت تنقل المواطنين، وقام الجنود بإلصاق منشورات تهديد وتحذير للمواطنين على أسوار وأبواب المسجد الكبير وسط البلدة.
كما داهمت منزل المبعد عيسى الدرابيع في قرية امريش، الذي أفرج عنه اليوم ضمن الدفعة الثالثة من اتفاق إطلاق النار وجرى إبعاده إلى قطاع غزة، وألصقت على جدران المنزل منشورات تحذيرية، ومنعت العائلة من إقامة أية مظاهر للاحتفال.