الوطن:
2025-01-30@19:42:27 GMT

نصائح وزارة الصحة لعلاج الأنيميا عند الأطفال

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

نصائح وزارة الصحة لعلاج الأنيميا عند الأطفال

وجهت وزارة الصحة والسكان رسالة هامة لأولياء الأمور بشأن علاج الأنيميا عند الأطفال، وقالت في  تقرير رسمي لها إن الأنيميا من الأمراض المنتشرة في العالم وقد تصيب الشخص في أى عمر، ممكن أن تصيب الرضع والأطفال والنساء الحوامل والأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية، لافتة الى أن الأطفال يصابون بها ولها علاج يمكن الحصول عليه من خلال الطبيب المشرف على الحالة وعن طريق التغذية السليمة وعلاج الديدان وعلاج الحديد في حال الإصابة بأنيما نقص الحديد .

علاج الأنيميا عند الأطفال

وأضافت وزارة الصحة والسكان أنه يجب التأكد من نوع الأنيميا المصاب بها طفلك لمنعرفة العلاج الخاص والصحيح بها، لافتة الى أهمية استشارة الطبيب وعدم الحصول على أي علاجات إلا بعد العودة للطبيب لتحديد البروتوكلات الخاصة بها وعدد الجرعات الخاصة بالطفل وفقا لتشخيص الطبيب.

أعراض الأنيميا

وحددت وزارة الصحة والسكان علامات الإصابة بالأنيميا وأهمها شحوب الوجه - التعب العام - الصداع - ألم في الصدر

يأتي ذلك في اطار حرص الوزارة على صحة وسلامة المواطنين والحرص على صحة المواطنين وتحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030، والعمل على رفع التوعية الصحية لدي المواطن والبعد عن السلويكات الخاطئة التي من شأنها إلحاق الضرر على صحة الجسم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أهداف التنمية أولياء الأمور الأطفال والنساء التغذية السليمة التنمية المستدامة التوعية الصحية الصحة والسكان النساء الحوامل سلامة المواطنين وزارة الصحة وزارة الصحة

إقرأ أيضاً:

لقطات للجنة المصرية خلال تنظيمها مرور المركبات والسكان في غزة.. فيديو

رصد مراسل قناة “الغد” عمل اللجنة “المصرية القطرية” المسئولة عن تنظيم مرور مركبات وسكان غزة عبر محور نتساريم الذي يقسم قطاع غزة إلى نصفين.

ويتم تشغيل الأجهزة الإلكترونية تمهيدًا لإجراءات التفتيش من قبل اللجنة الأمنية، بعد ذلك، تتجه هذه المركبات نحو مدينة غزة، وترفع اللجنة الأمنية المصرية، التحية للمواطنين وتوجه برقيات الصمود والتحية للعائلات الفلسطينية القادمة من وسط وجنوب قطاع غزة. 

عائدون إلى شمال غزة: "لن نستسلم ولو عشنا في الشوارع لسنين" (فيديو) أهالي غزة يواصلون الزحف نحو منازلهم في الشمال.. فيديو

ويتم إدخال المركبات عبر هذا الطريق، بينما يُسمح للمشاة بالعبور عبر طريق مخصص لهم، وذلك لتسهيل وصولهم إلى أقرب نقطة في شارع صلاح الدين.

وتسير التجهيزات بشكل جيد، حيث تُبذل جهود كبيرة لتسهيل الأمور وفقًا للمعطيات على الأرض، وتعمل على تسهيل مهام العائلات الفلسطينية النازحة التي عانت من ويلات الحرب الإسرائيلية منذ 15 شهرًا. 

ويُخصص طريق لمرور المشاة على الجهة اليسرى، بينما تُخصص الجهة اليمنى لمرور المركبات عبر الأجهزة، تمهيدًا لإدخالها إلى شارع صلاح الدين وصولًا إلى منازلهم التي نزحوا منها قسراً بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

ويواصل أهالي غزة النزوح نحو الشمال في مواكب كبيرة ومسيرات بشرية تضم الآلاف، وتستمر حركة السيارات بشكل كبير على طريق صلاح الدين باتجاه الحاجز المؤدي إلى مدينة غزة وشمالها.

وتتدفق المركبات على مد البصر، حيث تحمل العديد من النازحين واحتياجاتهم الأساسية مثل الملابس الشتوية والفرشات التي اصطحبوها معهم إلى غزة، نظرًا للظروف الصعبة والمعقدة هناك.
ومن وسط قطاع غزة وحتى حاجز نتساريم، تتجمع المركبات في ازدحام شديد بانتظار السماح لها بالدخول؛ إذ يبدو أن الناس، منذ يوم أمس، ينتظرون في هذه المنطقة، ولم يحين دورهم بعد للوصول إلى نقطة التفتيش، ما يدل على الكثافة الكبيرة للمركبات التي تتجه نحو غزة.

وفي اليوم الثاني من عودة النازحين، يتحمل الناس الجوع والبرد وارتفاع درجات الحرارة، حيث جاء كبار السن والمرضى والأطفال إلى هذه المنطقة عبر طريق صلاح الدين، الذي يعد الطريق المخصص للمركبات، وقد اضطر عدد كبير من المواطنين إلى النزول من سياراتهم والسير على الأقدام بسبب تعب الانتظار، خاصة كبار السن الذين يواجهون صعوبات في التنقل.

وتستمر المعاناة، حيث كانت الإجراءات اليوم بطيئة لتفادي أي احتكاك أو إصابات، خاصة بعد الحوادث المؤسفة التي وقعت يوم أمس، والتي أسفرت عن حالتي وفاة وعدد من الإصابات بسبب التدافع. يتحدث الناس عن مشقة السير لأكثر من 30 كيلومترًا من مناطق مختلفة وصولًا إلى غزة، حيث يعاني الجميع من طول الانتظار داخل المركبات، مما يزيد من تعبهم، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة.

وتتحدث بعض السيدات عن معاناتهن، حيث يعبرن عن تعبهن ورغبتهن في العودة إلى منازلهن. هناك أيضًا من يحملون أطفالًا صغارًا، مما يزيد من صعوبة الوضع.

ورغم الجهود المبذولة من قبل الجهات المعنية لتسهيل الحركة، إلا أن الأعداد الكبيرة من النازحين، التي تقدر بمليون شخص، تتوافد باستمرار، مما يؤدي إلى ازدحام شديد.

في ظل هذه الظروف، يصر الفلسطينيون على العودة إلى منازلهم، رغم إدراكهم أن المناطق التي يعودون إليها تعاني من نقص حاد في مقومات الحياة الأساسية مثل الماء والكهرباء والطعام. يتحدث النازحون عن محاولاتهم لإقامة خيام فوق أنقاض منازلهم، في ظل عدم توفر أماكن مناسبة للإقامة.

وتستمر المعاناة في شمال غزة، حيث لا تزال المناطق تعاني من نقص حاد في المياه، مما يزيد من صعوبة الحياة هناك، ورغم كل هذه التحديات، يبقى الأمل في العودة إلى الوطن والعيش بكرامة.

مقالات مشابهة

  • لعبة فيديو تشخص التوحد وتحذير من عقار لعلاج ألزهايمر سعره 75 ألف دولار
  • «الصحة» تغلق عيادة أمراض جلدية وتجميل: الطبيب لا يحمل مزاولة المهنة
  • هزة أرضية تضرب جنوب غرب كركوك والسكان يستشعرون قوتها
  • صحة الإسكندرية تفتح مخزن طعوم مركزيا جديدا بالتعاون مع اليونيسيف
  • جل الصبار..كنز لعلاج هذه الأمراض
  • أبرزها للقلب والسرطان.. 10 فوائد لا تعرفها لـ بذور الكمون
  • 527 حالة عام 2024.. اليابان تشهد رقماً قياسياً بحالات «انتحار الأطفال»
  • خطر يهدد القدرة العقلية والنفسية.. عدة نصائح لمواجهة متلازمة الطفل المتعجل (فيديو)
  • لقطات للجنة المصرية خلال تنظيمها مرور المركبات والسكان في غزة.. فيديو
  • سبل تطوير النشاطات الصحية في سوريا خلال لقاء في وزارة الصحة مع منظمة ‏أنقذوا الأطفال