الثورة نت:
2025-03-11@00:15:20 GMT

ايران وإسرائيل والسياسة العربية

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

 

 

في تعامل السياسة العربية مع القضية الإيرانية إن صح التعبير، نجد أن هناك اتجاهاً استفاد من هذه العلاقة وأعلن ذلك بكل وضوح وعلى الملأ وهي اتجاهات إسلامية عدة تجاوزت مرحلة التخوفات والتشكيكات إلى التعاون والتواصل، برغم ما يقال البعد الفكري والسياسي والديني، وهذا ما سمي حاليا محور المقاومة الذي يدعم القضية الفلسطينية ويمدها بكل ما تحتاجه، أما الاتجاه الآخر فقد نظر إلى إيران كعدو لا يجب التعامل معه ولا التواصل وتحريم كل أشكال الالتقاء والتفاهم، حتى أن منظومة مجلس التعاون الخليجي فرضت عقابا على دولة قطر، لأنها أقامت علاقات جيدة مع إيران، وحينها ساد التعليق المعروف لو أن صديقين أحدهما من قطر والآخر من إيران وصلا إلى أحد مطارات تلك العواصم فإنهم لن يسمحوا للقطري بالدخول سيسمحون للإيراني، لأن القطري أقام علاقة مع إيران.


الصين جاهدة حاولت لمَّ شتات العلاقات السعودية- الإيرانية وعقدت مصالحة بينهما ترتقي إلى إزالة القطيعة والدخول في علاقات تتناسب مع إمكانيات الدولتين وتأثيرهما في المنطقة، ورغم الابتسامات والمصافحات إلا أن توسع السعودية في علاقاتها مع الكيان الصهيوني حال دون الإكمال، لأن معنى ذلك أنه سيكون بمثابة الجمع بين النقيضين، لذلك فقد فضلت (السعودية) الكيان الصهيوني بفعل الضغط والتوجيه من العصا الغليظة (أمريكا) والحلف الغربي الصليبي، وقبل ذلك الإمارات العربية المتحدة التي انساقت بقوة إلى العلاقات مع الكيان الصهيوني فكانت مددا وعونا في كل المدلهمات حتى أنها انجدت الصهاينة بالمواد المطلوبة من خلال الجسر البري، وكفلت أيتام القتلة وساهمت في قتل أطفال غزة.
لقد ساق الحلف المضاد لإيجاد علاقة مع إيران جملة من الخطايا والمثالب، منها أن إيران تسوق المذهب الشيعي وأنها تسعى للسيطرة على بلدان العالم العربي واحداً تلو الآخر، وفجأة وجدناهم يبيحون القمار والخمور ويدعمون الرذيلة ويدنسون أرض الحرمين ويفتحون المراقص والكباريهات ويحاربون كل فضيلة وينشرون الالحاد بكل أشكاله وصوره، فما اتهموا به إيران فعلوه وأكثر، وفي حين أنهم يرحبون باليهود ويقدمون لهم كل التسهيلات، حتى أنهم غيروا المناهج وحذفوا الآيات التي تتحدث عن اليهود، من أجل الوصول إلى إرضاء اليهود والنصارى، مع أن الله سبحانه وتعالى يقول: “وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ”، ومع كل هذه التنازلات فإنهم يحسبون أن اليهود سيقدمون لهم الحماية ضد المد الشيعي وضد إيران”.
وبينما يقف الصامدون على أرض غزة وفلسطين شامخين في تحطيم الأسطورة الصهيونية، نجد الحلف الصهيوني ترك واجب النصرة والنجدة والحمية وذهب إلى أبعد من ذلك يسارع في معاونة اليهود سرا وعلانية رغم الأسطوانة المشروخة المرفوعة سابقا أنهم يدعمون الشعب الفلسطيني، أشاد أهل غزة بدعم إيران لهم، وعرف العالم خذلان الأعراب دولا وأنظمة للقضية الفلسطينية، واحتارت الشعوب العربية والإسلامية من تلك المواقف، ومع ذلك فرسول الله يحذر من ذلك فيقول ” ما من أمرئ مسلم يخذل أمراً مسلماً في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يجب فيه نصرته، وما من أمرئ مسلم ينصر مسلما في موضع ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله”.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الحوثي الطلقة الأخيرة لمدفعية إيران

أعلنت الحكومة اليمنية، الجمعة، عن مخطط حوثي وصفته بـ"الخطر" والهادف إلى عودة التصعيد في البلاد لتحقيق اختراق ميداني صوب المناطق الواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية، وفي مقدمها محافظة مأرب الاستراتيجية.

وحذرت الحكومة خلال بيان نشره وزير الإعلام والثقافة معمر الإرياني من اجتماعات يجريها وفد حوثي في لبنان مع "الحرس الثوري الإيراني وأذرعه في المنطقة بهدف تصعيد قادم في الجبهة اليمنية". وكشفت عن أن قيادات عسكرية تابعة للحوثيين لا تزال موجودة في العاصمة اللبنانية بيروت، وأنها تعقد اجتماعات مكثفة مع قيادات في الحرس الثوري الإيراني و"حزب الله" اللبناني و"الحشد الشعبي" العراقي، وتوصلت إلى "اختيار اليمن ساحة رئيسة للتصعيد مع تكثيف نقل الأسلحة والخبراء العسكريين من الحرس الثوري و(حزب الله) إلى مناطق الانقلابيين الحوثيين". وهو ما اعتبرته "تطوراً خطراً يكشف عن نوايا المحور الإيراني لتعويض خسائره في المنطقة تركزت على وضع خطة تصعيدية للمرحلة المقبلة".

حقول نفط مأرب

تأتي تحذيرات اليمن من المخطط الإيراني الجديد بالتزامن مع تصعيد ميداني للميليشيات على خطوط تماس جبهات القتال مع الجيش اليمني في محافظة مأرب النفطية (شرق) في مسعى جديد إلى اختراق هذه الجبهة منذ سنوات.

وحول الأهداف من وراء هذا التصعيد قال الوزير اليمني إنه يسعى إلى "تعويض الخسائر ورفع معنويات جمهور المحور الإيراني بعد خسارتهم لجبهتي سوريا ولبنان وإظهار قدرة إيران على إدارة العمليات العسكرية في المنطقة على رغم الضغوط الدولية والاستهداف المتكرر". كما يهدف إلى "محاولة تحقيق تقدم عسكري باتجاه حقول النفط بمأرب لإعادة ترتيب الأوراق الميدانية لصالح الحوثيين بعد قرار الإدارة الأميركية بتصنيفهم منظمة إرهابية أجنبية".

وأمام هذه التطورات الخطرة حث الأرياني المجتمع الدولي على تحمل مسؤوليته في وقف التصعيد الحوثي، مطالباً بموقف دولي حازم يضمن وقف الدعم الإيراني للميليشيات الحوثية.

وأخيراً لوحظت مشاركة قيادات حوثية بارزة في تشييع أمين عام "حزب الله" السابق حسن نصرالله في لبنان بوفد ضم عدداً من القادة يتقدمهم مفتي المناطق الواقعة تحت سيطرتهم. وأثارت مشاركة قيادات من الحوثي في مراسم تشييع نصرالله وخلفه هاشم صفي الدين في لبنان تساؤلات عن الوفد الكبير الذي غادر اليمن على رغم العقوبات والتصنيف الأميركي والرسائل والأهداف المتوخاة.

وعرف عن الحوثيين علاقتهم بـ"حزب الله" اللبناني وإيران منذ فترة التسعينيات، إذ اتخذوا من الضاحية الجنوبية ساحة ميدانية لتدريب عناصرهم تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني، مستندين إلى التقارب الفكري والأيديولوجي الطائفي الذي يضفي القداسة على "آل بيت النبوة" الذين يدعون الانتساب إلى نسل الحوثي.

ولم يُخفِ الحوثيون تقديم أنفسهم خلال لقاءات متلفزة مع وفدهم كوريث لفكر ومشروع زعيم "حزب الله" مستغلين المخزون البشري الكبير الذي يسيطرون عليه في المناطق الخاضعة لهم، إضافة إلى استغلال التضاريس الجبلية الوعرة لتلك المناطق وإطلالتهم على المياه الدولية في البحر الأحمر".

الرهان على كهوف اليمن

وعقب السقوط المتتابع للأذرع الإيرانية في لبنان وسوريا حذر عديد من المراقبين اليمنيين والدوليين من اتخاذ إيران لليمن ساحة بديلة عن لبنان وسوريا لمشروعها لتأتي تلك الاجتماعات تأكيداً لما تم الحديث عنه سابقاً لاعتبارات عدة، منها جاهزية الميليشيات الحوثية ووقوعها في الخاصرة العربية التي تسعى إيران من خلالها إلى ابتزاز المنطقة والعالم، إضافة إلى امتلاكها ترسانة عسكرية نهبتها من معسكرات الجيش اليمني، علاوة على تلك المتطورة التي حصلت عليها من حليفها الإيراني.

وجاءت التأكيدات من جانب النظام الإيراني نفسه لتكشف بوضوح عن انتهاج سياسة جديدة تكرس تدخلات مختلفة تهيئ المنطقة العربية لجولة أخرى من الصراع لإحياء مشروعها الذي تعرض لضربات مميتة. وجاءت تصريحات النظام الإيراني المتتالية متوعدة بالانتقام الضمني والصريح مع التوقع بعدم الاستقرار في سوريا، إضافة إلى ما جاء على لسان وزير الخارجية عباس عراقجي الذي تنبأ "بمواجهات عسكرية شاملة في سوريا"، وهي المقابلة التي قال فيها، وفق وكالة "تسنيم" الإيرانية، إن بلاده "دعمت وستواصل بكل قوتها دعم الحوثيين الذين قالوا إنهم لا يحتاجون إلى أية مساعدة ويعتمدون على أنفسهم"، ساخراً من جميع الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تحقيق السلام في اليمن وتجنيب المنطقة كارثة المواجهة العسكرية.

في مقال نشره نهاية العام الماضي على وقع الضربات التي تلقاها حلفاء إيران، ممثلة بالنظام السوري و"حزب الله" اللبناني، قال السفير اليمني لدى بريطانيا ياسين نعمان إن حالة الصمت الإقليمي التي ترافق التطورات الهائلة التي تعيشها المنطقة قد تركت مساحة مريحة لإيران للتحرك تكتيكياً لإنقاذ مشروعها الذي تعرض لنكسات ضخمة في أهم حلقاته، مثل "حزب الله"، والنظام السوري بقيادة الأسد، ناهيك عما تتعرض له ميليشياتها في العراق من ضغوط الدولة العائدة، كما يبدو، برافعة وطنية بعد سنوات من الانهيار.

من السقطة إلى الوثبة

وبتلك الإجراءات يحاول النظام الإيراني في هذه المساحة من الفراغ، وفق السفير نعمان، أن "يحول السقطة إلى وثبة"، كما يقول المثل اليمني، باتباع سياسة مخاتلة مزدوجة من خلال: احتواء الانكسارات والمهادنة في جبهات الهزيمة، وتعظيم المواجهة في الجبهات التي لا يزال يراهن على استخدامها للمناورة، ومنها جبهة اليمن الحوثية.

وأشار إلى أن النظام الإيراني يسعى إلى ترسيخ هذه السياسة التي تؤسس لجولة أخرى من إحياء مشروعه في المنطقة العربية، "فهو من ناحية يهدئ اللعبة في لبنان، ويطلب من (حزب الله) أن يرخي عضلاته تجاه الخارج، وأن يبقي العين الحمراء في الداخل ويتقبل الصفعات ويتجرع السم، عملاً بمقولة الخميني، للحفاظ على ما يبقيه حاضراً في المشهد الداخلي ومؤثراً فيه". وفي الوقت ذاته "يحث الخطى على تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع دمشق الجديدة وإعادة فتح سفارته لدى دمشق وكأنه لم يصنع الخراب في هذا البلد لسنوات طويلة، كما أنه يطلب من ميليشياته في العراق أن تقبض على الجمر بانتظار ما ستسفر عنه التغيرات التي سيشهدها الإقليم وفقاً لتنبؤات المرشد".

ومع هذا النهج الإيراني الجديد يأتي الدور، وفق السياسي اليمني، على "الجبهة الأخرى، أي جبهة الحوثي، التي أبقاها النظام الإيراني مشتعلة. فما كدَّسه في مستودعات الحوثي ومخازنه وأنفاقه وكهوفه من الصواريخ والطائرات المسيرة كافٍ للقيام بمهمة رفع الروح المعنوية لأذرعها المنهارة، من خلال زج اليمن في معادلة الردع التي تخص النظام الإيراني وحده"، وهي المعادلة التي "لم تعد فيها إيران تتجرأ أن تطلق صاروخاً واحداً من أراضيها، فما دام هناك من يتكفل بتولي المهمة ويتحمل ما سيسفر عنها من خراب نيابة عنها، فلا بأس أن تواصل سياستها المزدوجة تلك بانتظار ما ستسفر عنه المتغيرات".

فالحوثي، بحسب السفير نعمان، "الذي لا يعنيه من أمر اليمن شيئاً، هو الطلقة الأخيرة في مدافع آيات الله والحرس الثوري الإيراني، الذين أخذوا يناورون به في عملية مكشوفة، في ما عرف بالتعويض النفسي للضرر الجسيم الذي تعرض له الاستثمار الإيراني المكلف في مشروع فاشل، والذي كان على حساب الحياة المعيشية للشعب الإيراني".

مركز تجمع عسكري

يضيف نعمان، "حتى لا يتساءل الشعب الإيراني عن المليارات التي أُنفقت في هذا المشروع الفاشل، والذي بسببه عاش أكثر من ثلثي الشعب تحت خط الفقر، فقد أبقى النظام جبهة الحوثي مشتعلة بتلك الكيفية العشوائية التي يُراد لها تغطية الفشل الذريع لهذا المشروع. وهي الجبهة التي تعمل تل أبيب اليوم على توظيفها في إقناع العالم بأن ما يحيط بها من أخطار يضعها في مواجهة دائمة مع هذه المنطقة التي لا تنتج غير العنف والإرهاب".

ويشير إلى أن التصريحات التي أطلقها وزير خارجية إيران تؤكد مواصلتهم دعم الحوثيين وتمسكهم بالنهج العدواني تجاه اليمن والمنطقة بصورة عامة وخرق الاتفاق السعودي - الإيراني الذي نص على اتباع منهج سلمي يضمن استقرار المنطقة. كما يعني أن "خيار النظام الإيراني قد استقر عند تحويل ذلك الجزء من اليمن الذي يقع في قبضة الحوثيين إلى مركز تجمع عسكري لأذرع إيران، وهو المركز الذي سيشكل بؤرة حرب في خاصرة المنطقة، وسيُعزز بالإمكانات التي كانت تقدم للجبهات الأخرى، وستوكل إليه المهام اللوجيستية التي كان يقوم بها "حزب الله" في لبنان.

الزعيم الخَلَف

لم يصدر عن الحوثيين أي رد حتى الآن على التهم الحكومية ضدهم، ولكنهم يؤكدون تبعيتهم وتأييدهم المطلق للمحور الإيراني.

وبحسب مراقبين، فإنه منذ مقتل نصرالله وقادة الصف الأول لحزبه يسعى زعيم الميليشيات اليمنية عبدالملك الحوثي إلى تقديم نفسه خليفة لزعيم "حزب الله" في إطار "محور المقاومة" الذي تقوده إيران، وهو ما أكده في خطابات قادة جماعته التي دخلت منذ يومين حيز قرار أميركي بتصنيفها على لوائح الإرهاب العالمي. إذ كان الحوثي القيادي الوحيد التابع للمحور الإيراني الذي يحرص على إلقاء خطب أسبوعية منتظمة يتناول فيها بإسهاب تطورات المنطقة، وثنائه الدائم على ما يسمى "محور المقاومة"، ومنها ترديد ما قاله المرشد الإيراني علي خامنئي بأن "مهما ارتكبت إسرائيل من جرائم إبادة فإن ذلك لن يغير المآل الحتمي لها، وهو الهاوية والزوال المحتوم".

وبينما حملت خطاباته التي يغلب عليها لغة الوعيد والتهديد بانتهاج العنف بأسلوب مشابه لأسلوب نصرالله يسعى زعيم الحوثيين إلى تقديم نفسه قائداً للمحور الإيراني من خلال تسويق اليمن والقوات التي تحت إمرته كجبهة إيرانية متقدمة، متحاشياً مسألة البعد الجغرافي بين اليمن وإسرائيل، كما هي الحال بتجاهله هو وقادة جماعته تفسير صمت الأذرع المسلحة الإيرانية الأخرى التي تلاصق حدود إسرائيل، ولكنها لم تتصدَّ لشن عمليات عسكرية ضدها. ولهذا ظل يردد في كل خطبه أن "جبهات الإسناد تتجه نحو تصعيد أكبر ضد إسرائيل" ضمن مشروع "وحدة الجبهات" والسعي إلى تطوير قدراتها في التصدي لها، من خلال "وجود جبهات إسناد في لبنان والعراق واليمن".

الميدان مؤشر آخر

وعلى الصعيد الميداني تتأكد النيات الحوثية مواصلة التصعيد من خلال ما أعلنت عنه وزارة الدفاع اليمنية التي قالت إن قواتها أحبطت مساء الخميس محاولات عدة للحوثيين في الجبهة الجنوبية لمحافظة مأرب تزامناً مع الرد على مصادر نيران معادية في عدة جبهات.

وذكرت الوزارة في بيان أن "القوات المسلحة أحبطت محاولة تسلل للميليشيات في قطاع البلق"، مشيرة إلى تكبيدها عدداً من القتلى والجرحى، إضافة إلى تدمير عدد من آلياتها.

وفي منطقة الأعيرف في الجبهة ذاتها قالت وزارة الدفاع إن "الميليشيات الحوثية واصلت أعمالها العدائية باستهداف مواقع قواتنا باستخدام المدفعية الثقيلة، مما أسفر عن مقتل جندي"، كما صعدت جماعة الحوثي "أعمالها العدائية باستخدام القصف المدفعي وقذائف الدبابات والطيران المسيَّر وصواريخ الكاتيوشا في جبهات عدة جنوب وشمال وشمال غربي المحافظة".

  

مقالات مشابهة

  • قوات العدو الصهيوني تقتحم قرية النبي صالح غربي رام الله
  • برئاسة محمد بن راشد.. مجلس الوزراء يعتمد الاستراتيجية الوطنية للاستثمار 2031 والسياسة الوطنية لمكافحة المخاطر الصحية في الدولة
  • حدث فى 10 رمضان.. وفاة السيدة خديجة وبداية فتح مكة وانتصار مصر على اليهود
  • أمام مسؤولة أمميّة.. إليكم ما قاله وزير إسرائيليّ عن إيران وحزب الله
  • الحوثي الطلقة الأخيرة لمدفعية إيران
  • 4 أَيَّـام مُهلة للكيان الصهيوني من سيد القول وَالفعل
  • عبدالله نعمة: انعدام الأمن في سوريا يصب في مصلحة الكيان الصهيوني
  • نائبٌ لبناني يحذر: إيران وإسرائيل تسعيان لتقسيم سوريا
  • الاحتلال الصهيوني يقتحم عدة بلدات فلسطينية في بيت لحم وقلقيلية ورام الله ونابلس
  • ترامب يلغي تمويلًا بقيمة 400 مليون دولار لجامعة كولومبيا بسبب مضايقات الطلاب اليهود