حل الفنان لطفي لبيب، ضيفا على برنامج “مع خيري”، عبر فضائية “المحور”، وكشف عن العديد من التفاصيل الخاصة، حول مرضه، وعن السر وراء تعلمه القرآن الكريم، وتفاصيل الفترة التي قضاها بالقوات المسلحة قبل حرب أكتوبر وفترة الحصار.

 

وإليكم أبرز التصريحات

جعلني أتفرغ للكتابة.. لطفي لبيب: مرضي منحة من الله وليس محنة

أكد الفنان لطفي لبيب، أن مرضه منحة من الله وليس محنة، مشيرا إلى أن “المرض جعلني أتفرغ للكتابة، وكتاباتي أصبحت متعددة، وأكتب مسلسلات وأفلام”.

 

وقال لطفي لبيب، خلال تقديمه برنامج “مع خيري”، عبر فضائية “المحور”، نحتاج إلى مسلسلات مختلفة، مؤكدا أنه لا نرغب في وجود مسلسلات التي تعبر عن البلطجة وغياب القانون، ولكن لا بد أن نقدم الإنسانية، والتي تقلم أظافر الوحش داخل الإنسان.

 

حالة خاصة

وتابع الفنان لطفي لبيب، أن الفنان طه دسوقي أعتبره واحدا من أبنائي، خاصة بعد نجاحه في تقديم مسلسل جيد وهو "حالة خاصة".

لطفي لبيب: أسست أول مسرح في الإمارات.. واسمي مكتوب بموسوعة الشارقة

أكد الفنان لطفي لبيب، أنه لو عاد للخلف، يرى تعاقبا للأجيال، ويقوم بتكرار ما قام به، ولكن الشئ الوحيد الذي لن يقوم به، هو أنه لن يدخل كلية الزراعة، خاصة أنه بعد تخرجه ألتحقت بالجيش لمدة 6 سنوات.

وقال لطفي لبيب، خلال لقاء له لبرنامج “مع خيري”، عبر فضائية “المحور”، أنه أسس أول مسرح في الإمارات، مؤكدا أن أسمه مكتوب في موسوعة الشارقة.

 

لم احمل لأحد أي ضغينة

وتابع الفنان لطفي لبيب: سعد أردش أستاذي ونصحني بالقرآن من أجل تقوية لغتي العربية، مؤكدا أن زملائي في الوسط الفني هم عائلتي، ولم أحمل لأحد أي ضغينة.

لطفي لبيب: شقيقي كان أسيرا لدى إسرائيل.. والأعمال الفنية لا تليق بحرب أكتوبر

أكد الفنان لطفي لبيب، أن هديته في العيد وقت الحصار كانت "جركن مياه"، مشيرا إلى أن شقيقه كان أسيرا لدى إسرائيل وعاد قبل عودتي من الحصار.

وقال لطفي لبيب، خلال لقاء له لبرنامج “مع خيري”، عبر فضائية “المحور”، أنه لم يتم تقديم أعمال تليق بحرب أكتوبر حتى الأن، ولكن على الرغم من ذلك  كتبت سيناريو فيلم عن الجنود وقت الحصار بحرب أكتوبر.

وتابع لطفي لبيب، أنه لا بد أن نثق في اننا سوف نصل إلى مرحلة الرخاء.

مش بتعبر عنها.. لطفي لبيب: لما بشوف أفلام عن حرب أكتوبر بضحك

قال الفنان لطفي لبيب: “عندما أشاهد أفلام حرب أكتوبر بضحك لأنها مش بتعبر عن الحرب، كل الأفلام دي ممكن تتلغي فيها الحرب وتحطها خبر في راديو هتلاقي الدراما ماشية عادي”.

زعلان من كوكب الأرض.. لطفي لبيب: نعيش في عصر شبيه بـ"بشتكة" الدومينو

أكد الفنان لطفي لبيب، أننا نعيش الأن في عصر شبيه بـ "بشتكة الدومينو"، معلقا “الدنيا كلها بتتغير والمناخ والاقتصاد بيتغيروا والجغرافيا بتتغير، بس التاريخ عمره ما يتغير”

وتابع الفنان لطفي لبيب: "أنا زعلان من كوكب الأرض لأنه عامل مشاكل في بحر الصين ومضيق المندب والسودان والنيجر وأوكرانيا وطبعا غزة دي حكاية لوحدها".

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لطفي لبيب القران الكريم مرض حرب اكتوبر الفنان لطفی لبیب عبر فضائیة مع خیری

إقرأ أيضاً:

المشاركون في مؤتمر فلسطين الثالث بالعاصمة يعلنون دعمهم وتأييدهم لقرار قائد الثورة بمنع الملاحة الصهيونية

الثورة نت/..

أكد المشاركون في المؤتمر الدولي الثالث” فلسطين قضية الأمة المركزية ” الذي اختتم أعماله بالعاصمة صنعاء، دعمهم وتأييدهم لقرار السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمنع الملاحة الصهيونية في منطقة العمليات وقصف الكيان بالصواريخ والمسيرات.

واستنكروا في بيان ختامي صادر عن المؤتمر تلاه رئيس لجنة العلاقات عبدالله أبو الرجال، بشدة العدوان الأمريكي على اليمن واستهدافه للمنشآت والمساكن المدنية وقتل المواطنين اليمنيين في بيوتهم، مؤكدين دعمهم الكامل لعمليات القوات المسلحة ضد القطع الحربية الأمريكية وحظر مرور السفن الأمريكية في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن.

وطالب البيان في ختام أعمال المؤتمر الذي شارك فيه على مدى أربعة أيام بالعاصمة اليمنية صنعاء شخصيات محلية وعربية وإسلامية ودولية واسعة” بتوحيد الصف الفلسطيني بين الفصائل المختلفة كأولوية ملحة والعمل على مشروع جامع يضمن استمرار الجهاد والمقاومة والتحرر الوطني تحت قاعدة “واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا”.

وشدد على مسؤولية الدول العربية والإسلامية ودول العالم الحر في تقديم الدعم السياسي والاقتصادي لفلسطين شعبًا ومجاهدين ومواجهة التطبيع مع الكيان بكل أشكاله، وإطلاق حملة دولية للمطالبة بمحاسبة الكيان المجرم من خلال تكثيف الجهود الدبلوماسية والقانونية لملاحقته وملاحقة قياداته المجرمة قانونياً في المحاكم الدولية وفضح جرائمه أمام العالم.

ودعا البيان إلى بناء تحالفات مع حركات التحرر المناهضة للصهيونية في العالم لتحقيق دعم أوسع للقضية الفلسطينية، مطالبًا العلماء والمفكرين وصنّاع الرأي إلى التصدي لمشروع ما يسمى بـ “البيت والأديان الإبراهيمية” بكل التفسيرات المطروحة.

وأكد على توسيع نطاق حملات المقاطعة الاقتصادية للبضائع الإسرائيلية والأمريكية بوصفها ممولا أساسيا للكيان المجرم وداعما لجرائمه، داعيًا إلى توفير دعم إنساني مستدام لأهل غزة واللاجئين الفلسطينيين عبر إنشاء صناديق إغاثية دولية لدعم سكان غزة والمخيمات الفلسطينية.

وحث البيان الختامي على تعزيز الوحدة الإسلامية العملية لمواجهة العدو المشترك استنادا إلى المفاهيم القرآنية، مؤكدًا ضرورة الاستمرار في التوعية حول خطر التطبيع على الهوية الثقافية والدينية للأمة الإسلامية.

وحذر المشاركون في المؤتمر من التعامل مع الكيان المجرم دبلوماسيًا واقتصاديًا باعتبار ذلك قبولا باغتصابه للأراضي الفلسطينية ومشاركة في جرائمه ضد فلسطين، مشددًا على كشف دور دول الاستكبار في صناعة “الصهاينة العرب” وفضح كيفية استغلالهم للترويج للفكر الصهيوني.

وأعرب البيان عن الأمل في إجراء الباحثين في اليمن والعالم لمزيد من الدراسات حول معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” أسبابها وظروفها وإنجازاتها.

وطالبت توصيات المؤتمر بإطلاق منصات إعلامية متعددة اللغات لدعم القضية الفلسطينية وتطوير وسائل إعلام رقمية وتلفزيونية موجهة للعالم وتوضيح جرائم الإبادة الجماعية التي تعرضت وتتعرض له فلسطين، وكذا العمل على دعم الإنتاج الفني والثقافي الفلسطيني عالمياً التي تبرز معاناة الفلسطينيين وتاريخ القضية العادلة.

المحور الأول: الرؤية القرآنية للصراع مع العدو الصهيوني .. القضية الفلسطينية أنموذجًا:

شدد المشاركون في المؤتمر على تعزيز الوعي القرآني بالقضية الفلسطينية من خلال نشر المفاهيم والحلول القرآنية المتعلقة بطبيعة الصراع مع الباطل في المناهج التعليمية وفي الخطاب التثقيفي والدعوي والإرشادي والإعلامي.

وأكدوا على إبراز السنن الإلهية القرآنية في حتمية الصراع بين الحق والباطل، وتفعيل دور العلماء والمفكرين في تقديم الحلول العملية وإحياء مفهوم الجهاد الشامل وتعزيز الوحدة الإسلامية العملية في مواجهة العدو المشترك.

وطالب بيان المؤتمر بتطوير الخطاب الإعلامي من خلال وضع استراتيجيات إعلامية قرآنية لمواجهة الداعية الصهيونية، وبناء مناهج تعليمية قرآنية تغرس المبادئ والقيم والاتجاهات والسلوكيات القرآنية.

وحث على الاستفادة من دراسة الأبعاد النفسية للصراع مع العدو في إنشاء الخطط التي تركز على ضرب العدو في أعماق نفسيته.

المحور الثاني: استراتيجيات العدو الصهيوني في إنشاء “إسرائيل الكبرى وأطماعه في اليمن”

أكد المشاركون في المؤتمر، أهمية توضيح البعد الديني في المشروع الصهيوني وجرائمه من خلال النصوص التوراتية والتلمودية المزعومة وبيان تناقضها مع الحقائق التاريخية والشرعية.

وطالبوا بضرورة تفكيك الخطط الصهيونية للهيمنة على المنطقة بفضح المخططات التوسعية في المنطقة، وإبراز مخاطر الاختراق الصهيوني للمجتمعات العربية من خلال توثيق الحالات ووضع خطط ناجعة وعملية للانتصار عليه.

وحث بيان المؤتمر على دعم كافة أشكال الجهاد والمقاومة الشعبية، والسياسية والاقتصادية والتقنية لمواجهة المشروع الصهيوني وفق رؤية قرآنية، وكشف مشاريع العدو الصهيوني في السيطرة على باب المندب بوصفها جزء من مشروع سيطرته على طرق التجارة العالمية.

وشدد على ضرورة مكافحة الاختراق الثقافي والفكري في اليمن والتحذير من محاولات غزو المجتمع اليمني ثقافيًا وفكريًا عبر الإعلام والتعليم والمنظمات الدولية.

وأوصى المشاركون بدراسة الاخفاقات التقنية والمعلوماتية السابقة في مواجهة العدو الصهيوني، وإنشاء برامج عملية لسد الثغرات المعلوماتية وتطوير التقنيات اللازمة لمواجهته، ومكافحة الاختراق الثقافي والفكري في اليمن.

المحور الثالث: مخاطر التطبيع وأهمية المقاطعة:

طالب المشاركون في المؤتمر بالاستمرار في التوعية بفاعلية حول خطر التطبيع على الهوية الثقافية والدينية للأمة الإسلامية، والتحذير من التعامل مع الكيان بأي شكل من الأشكال، والتوضيح بأن العلاقات التجارية مع الكيان الصهيوني تساهم في تمويل جيشه لإطالة معاناة الفلسطينيين، والتأكيد بأن التعاون الأمني والعسكري مع العدو خيانة لله ولرسوله والمؤمنين.

ودعا بيان المؤتمر إلى تحريم إقامة علاقات بأي نوع وبأي مستوى مع العدو الصهيوني، ودعوة الشعوب العربية والإسلامية للضغط على حكوماتهم بسن قوانين تمنع كل أنواع التعامل مع هذا الكيان المجرم، ورفض المشاركة في الفعاليات الفنية التي تضم ممثلين عن الكيان الصهيوني وتشجيع الفنانين والمثقفين العرب والمسلمين والأحرار الذين يدعمون القضية الفلسطينية.

ولفت البيان إلى أن المقاطعة واجب أخلاقي وديني وإنساني، وهو سلاح يمكن لجميع الأفراد إشهاره في وجه العدو، وقد أثبت التاريخ أن سلاح الحصار والمقاطعة لليهود من أنجع الأسلحة في إسقاطهم سريعًا.

المحور الرابع: الصهاينة العرب “النشأة، المظهر، آليات المواجهة”

أوصى المشاركون في المؤتمر، بإجراء دراسات معمقة حول ظهور التيارات والشخصيات والأنظمة العربية التي تبنت المواقف الصهيونية وأسباب تأثرها به والعمل على وضع معالجات فكرية لهذه الظاهرة.

وأكدوا أهمية دراسة أنماط الخطاب الذي يتبناه الصهاينة العرب وأسلوبهم في تسويغ التطبيع والترويج للرواية الصهيونية، والعمل على تطوير استراتيجية إعلامية لمواجهة الصهاينة العرب بتعزيز دور الإعلام المقاوم وإنشاء منصات تفضحهم وإعداد أطروحات تحصّن المجتمعات من خطورتهم.

وحثت التوصيات على فضح دور الاستكبار في صناعة الصهاينة العرب وكيفية استغلالهم للترويج للفكر الصهيوني والتمهيد لقبوله في المجتمعات العربية.

المحور الخامس: الأبعاد الإستراتيجية لمعركة طوفان الأقصى”

طالبت توصيات المؤتمر بتعزيز القدرات العسكرية للمجاهدين في كل دول وشعوب محور المقاومة عبر التدريب المتقدم، وتحسين القدرات الصاروخية والطيران المسير، وتكثيف العمل على أنظمة الدفاع والهجوم

وشددت على الحفاظ على مبدأ وحدة الساحات الذي أطلقه شهيد الإسلام والإنسانية السيد حسن نصرالله، داعية مراكز البحث العسكري للقيام بدراسات تحليلية للنجاحات والإخفاقات التي حصلت في معركة “طوفان الأقصى”، وتقديم خلاصات الدروس لأصحاب القرار والعمل على تجاوز الإخفاقات وأسبابها.

وأكد بيان المؤتمر على الاستعداد الدائم لمعارك طويلة الأمد مع العدو ورفع الجاهزية والإعداد لعمليات نوعية منكلة بالعدو لإرباكه واستنزافه على عدة جبهات.

وشدد بيان المؤتمر على تعزيز العمل الأمني والاستخباراتي داخل الأراضي المغتصبة لتعزيز قدرة المقاومة على جمع المعلومات وكشف تحركات العدو بشكل استباقي، وتحصين الجبهة الداخلية الفلسطينية بقوية الدفاعات المدنية وتطوير خطط الطوارئ لحماية المدنيين من القصف الصهيوني.

ودعا إلى اتخاذ موقف إسلامي من تجنيد سلطة “رام الله” نفسها في خدمة الكيان الصهيوني وأهدافه، وحصر استعمال السلاح نحو العدو الصهيوني المجرم، وتفعيل التحالفات مع القوى الإقليمية والدولية الداعمة للقضية الفلسطينية.

وأكد البيان ضرورة التواصل مع المنظمات الحقوقية والهيئات الدولية لفضح جرائم العدو الصهيوني واستخدام المنابر القانونية لمحاسبته على جرائم الحرب والإبادة الجماعية والتطهير العرقي المحرم دولياً.

المحور السادس: دلالات معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس ومراحلها وآثارها:

دعا المشاركون في المؤتمر الباحثين في اليمن والعالم إلى إجراء مزيد من الدراسات حول هذه المعركة وأسبابها وظروفها وعواملها وإنجازاتها وآثارها على مستوى اليمن والإقليمي والعالم.

وحثوا على توضيح البُعدين العقائدي والاستراتيجي للمعركة وربطها بالرؤية القرآنية لمواجهة المحتل وإبراز الأثر الاستراتيجي لها في تفكيك المشروع الصهيوني.

وأفاد البيان بضرورة إظهار أثر المعركة في إعادة تشكيل موازين القوى الإقليمية والعالمية، وإعادة تشكيل الخارطة الجيوسياسية في المنطقة، وتأهيل فكر الجهاد والمقاومة إقليميًا وعالميًا بالترويج لمعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس” كنموذج لحركات التحرر الأخرى ونقل التجربة اليمنية التي كانت وراء هذه المعركة إلى شعوب الأمة الإسلامية.

المحور السابع : أهمية تظاهرات طلبة الجامعات الأمريكية والأوروبية:

طالبت توصيات المؤتمر بدراسة وتحليل ظاهرة الطلبة المتظاهرين في الجامعات الغربية ونقاط قوتها وضعفها وفرصها وتحدياتها، وبناء شبكة علاقات فاعلة بين الطلبة المنتفضين ومنظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدني لدعم الحراك قانونياً وإعلامياً.

وحثت على تأسيس فرق قانونية تدافع عمن يتعرض للعقوبات أو التضييق بسبب مواقفهم الداعمة لفلسطين، وإطلاق حملات إعلامية تبرز دور طلبة الجامعات في مواجهة الصهيونية ونشر مواد توعوية مترجمة حول القضية الفلسطينية وتاريخها.

وطالبت التوصيات الأساتذة والمفكرين في الجامعات بإصدار بيانات ومقالات تدعم حقوق الفلسطينيين وتندد بسياسات كيان العدو الصهيوني.

مقالات مشابهة

  • محور بديل خزان أسوان.. أحدث مشروعات مصر القومية الكبرى «صور»
  • الرميد يقطر الشمع على لشكر بعد تصريحات حول هجوم حماس في 7 أكتوبر
  • رئيس جامعة أسيوط يستقبل الأنبا دانيال لطفي للتهنئة بعيد الفطر المبارك
  • حجارة وتهديدات بالإتاوة.. تفاصيل ابتزاز محمد الشقنقيري في أكتوبر| قرار عاجل من النيابة
  • مصرع سائق دراجة نارية وإصابة آخر في حادث مروع أعلى المحور بكرداسة
  • سيارة ملاكي تتسبب في سقوط موتوسيكل من أعلى المحور ووفاة قائده
  • اكتشاف “أعاصير فضائية” تدور في مركز مجرة درب التبانة
  • المشاركون في مؤتمر فلسطين الثالث بالعاصمة يعلنون دعمهم وتأييدهم لقرار قائد الثورة بمنع الملاحة الصهيونية
  • المشاركون في مؤتمر فلسطين الثالث يعلنون دعمهم وتأييدهم لقرار قائد الثورة بمنع الملاحة الصهيونية
  • جمعية فلك تطلق أول مهمة فضائية لدراسة ميكروبيوم العين بنهاية الشهر