لقي رئيس هايتي السابق جوفينيل مويز مصرعه في عام 2021، عندما هاجمت وحدة كوماندو مقر إقامته، فيما أصيبت زوجته مارتين مويز بجروح، لكن المحكمة الهايتية وجهت أمس اتهامات لنحو 50 شخصا، من بينهم السيدة الأولى السابقة بالتورط في الاغتيال. وحسب محطة «بي اف ام» الفرنسية، نشر القاضي المسؤول عن التحقيق وثيقة من 122 صفحة بعد حوالي 10 جلسات استماع، تشير إلى «مؤشرات ثابتة على تورط السيدة الأولى السابقة»، و»مؤشرات كافية» عن تورط رئيس الوزراء السابق كلود جوزيف والمدير العام للشرطة ليون تشارلز.

وفي التاسع من الشهر الجاري، حكم على جوزيف فنسنت، وهو أميركي من أصل هايتي بالسجن مدى الحياة بتهمة المشاركة في الاغتيال. وكان القضاء الأميركي بدأ إجراءات ضد 11 شخصا متهمين بالتورط في عملية الاغتيال، على اعتبار أن المؤامرة دبرت في فلوريدا.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

إجراءات قانونية ضد رئيس الاتحاد الألماني السابق

قال ثيو تسفانستايجر، رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم السابق، إن "الاتحاد الألماني سيتخذ إجراءات قانونية ضده بشأن النزاع على 24 مليون يورو (9ر24 مليون دولار)".

وقدم الاتحاد طلباً للحصول على تعويضات في محكمة فرانكفورت الإقليمية بالمبلغ المذكور.
وتتعلق الإجراءات القانونية بالخسائر المالية التي تكبدها الاتحاد الألماني لكرة القدم أو التي قد يتكبدها نتيجة محاكمة التهرب الضريبي المتعلقة بكأس العالم 2006.


يذكر أن القضية الخاصة برئيسي الاتحاد الألماني لكرة القدم السابقين فولفجانج نيرسباخ وثيو تسفانستايجر، بالإضافة إلى الأمين العام السابق للاتحاد هورست أر. شميدت، لاتزال جارية في محكمة فرانكفورت الإقليمية منذ ما يقرب من 11 شهراً.
وتتعلق القضية بمبلغ 7ر6 مليون يورو في عام 2005 دفعه الاتحاد الألماني لكرة القدم عبر الاتحاد الدولي لكرة القدم إلى رجل الأعمال الراحل روبرت لويس-دريفوس، وبذلك تم التهرب من ضرائب تزيد قيمتها عن 13 مليون يورو.
وتم الإعلان عن أن هذه الأموال كانت مصروفات تشغيلية، لإقامة حفل خاص لكأس العالم، وهو ما لم يحدث أبداً.
وحصل فرانز بيكنباور، رئيس اللجنة المنظمة للمونديال، والفائز بكأس العالم 1974، والذي توفى في يناير/كانون الأول 2024، على قرض بالمبلغ من لويس دريفوس في 2002، حيث انتهى الأمر بالأموال في حساب مملوك للموظف السابق في الفيفا القطري محمد بن همام. ولا يزال من غير الواضح ما كان الغرض من تلك الأموال.
وكان الاتحاد الألماني تقدم بدعوى للحصول على تعويضات من ثلاثة مسؤولين سابقين في 2017 بعدها كان الاتحاد الألماني يوافق على التنازل عن هذه الدعاوى، لكن في 2025 قرر عدم التنازل بعد الآن.
ونظراً لأن الإجراءات الجنائية ضد نيرسباخ تم إنهاؤها مقابل دفع 25 ألف يورو لصالح جمعية خيرية، وتم فصل الإجراءات ضد شميدت لأسباب صحية، فإن تسفانستايجر هو الوحيد الذي لا يزال في قفص الاتهام.
ورفض الاتحاد الألماني الإدلاء بأي تصريحات، مشيراً إلى أن الإجراءات مازالت جارية.
وقال هانز-يورج ميتز، محامي تسفانستايجر لصحيفة زو دويتشه تسايتونج: "كنا في محادثات مع الاتحاد الألماني لسنوات، للوصول إلى تقييم موحد لمسألة المسؤولية، واستناداً إلى آراء الخبراء الذين عينهم الاتحاد نفسه، قدموا آراءً سلبية جدا حول مدى مسؤولية تسفانستايجر في مسألة المسؤولية".
وأردف: "لسوء الحظ، لم يكن لدى الاتحاد الألماني الشجاعة لتقديم تقييمه الخاص، لذلك يجب على المحكمة أن تحسم الامر بعد تقييم كل الجوانب".

مقالات مشابهة

  • مي العيدان: اللي يشوف جمال زوجة فائق الأولى يستغرب كيف يتزوج أصالة.. فيديو
  • حماس: عملية الاغتيال في طمون لن تكسر مقاومتنا
  • رئيس هيئة النقل يجتمع بوكلاء شركات النقل الدولي ويأمر بإعادة الأسعار السابقة للتذاكر محذرًا المخالفين
  • السيدة الأولى لجمهورية كينيا تزور مقر وزارة التضامن الاجتماعي بالعاصمة الإدارية الجديدة
  • السيدة الأولى لجمهورية كينيا تزور مقر وزارة التضامن بالعاصمة الإدارية
  • السيدة الأولى لكينيا تزور وزارة التضامن الاجتماعي بالعاصمة الإدارية وتطلع على برامج الحماية الاجتماعية
  • عاجل - السيدة انتصار السيسي ترحب بقرينة رئيس كينيا: إقامة طيبة في أرض الكنانة
  • السيدة الأولى لجمهورية كينيا تزور مقر وزارة التضامن الاجتماعي بالعاصمة الإدارية
  • إجراءات قانونية ضد رئيس الاتحاد الألماني السابق
  • السيدة انتصار السيسي سعدت باستقبال السيدة راتشيل روتو، قرينة رئيس جمهورية كينيا