سفارة الكويت بالأردن: لا يمكن إقامة الحفل السنوي والأشقاء بغزة يتعرضون لإبادة جماعية
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أعلنت سفارة دولة الكويت بالأردن عن اعتذارها عن عدم إقامة الحفل السنوي للأعياد الوطنية لهذا العام.
وقالت السفارة في بيان إن الاعتذار يأتي تضامنًا مع الأشقاء في غزة وما يتعرضون له من اعتداء وحشي وإبادة جماعية.
.المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الجولة الـ17 للدوري.. أقل «إنتاجية» وأكثر «جماعية»!
عمرو عبيد (القاهرة)
شهدت الجولة الـ17 من دوري أدنوك للمُحترفين تسجيل 14 هدفاً، بواقع هدفين في كل مباراة، ورغم تراجع المعدل التهديفي بصورة عامة في تلك الجولة، إلا أنها تصدّرت قائمة أكثر أسابيع دورينا «جماعية وتعاوناً»، إذ تم تسجيل 85.7% من الأهداف عبر التمريرات الحاسمة بين اللاعبين، وهي النسبة الأكبر عبر جميع جولات البطولة، وجاء بعدها الأسبوع السابع، الذي سُجّل خلاله 18 هدفاً، بينها 83.3% من اللعب الجماعي.
أما عن الجولتين الأكثر حصاداً تهديفياً، فهما الثالثة والخامسة، ولكلٍ منهما 33 هدفاً، تعاون اللاعبون في تسجيل 69.7% من أهداف الأسبوع الثالث، بينما بلغت نسبة الجماعية في الأسبوع الخامس 54.5%، وبقيت الجولة التاسعة التي تم تسجيل 21 هدفاً فيها، بالمركز الأخير في ذلك الأمر، بعدما صنعت التمريرات المُباشرة نسبة 42.8% منها فقط.
ورغم تراجع «السماوي» في قائمة أصحاب الهجوم الأقوى في «دورينا»، إذ يحتل المركز قبل الأخير، بإجمالي 18 هدفاً، فإن 15 منها تم تسجيلها بصناعة مُباشرة بين لاعبيه، بالنسبة الأكبر بين جميع الفرق، 83.3%، ويأتي بعده «العنابي» في المرتبة الثانية بنسبة جماعية تبلغ 74.2%، ثم «الراقي» الذي سجّل 71.4% من أهداف عبر تلك التمريرات الحاسمة.
ويأتي صاحبا الهجوم الأقوى في «دورينا»، «الزعيم» و«الفُرسان»، في المركزين الرابع والخامس على الترتيب من حيث التعاون المُباشرة بين الزملاء، بعدما أحرز «البنفسجي» 70.7% من أهدافه بهذا الأسلوب، مقابل 70% لـ«العملاق الأحمر» متساوياً مع «الإمبراطور» في النسبة نفسها، لكن شباب الأهلي أحرز 28 هدفاً عبر التمريرات الحاسمة من إجمالي 40، مقابل 21 صناعة مُباشرة للوصل من إجمالي 30 هدفاً، وكان لاعبو العين قد أهدوا 29 هدفاً لزملائهم من إجمالي 41.
وفي الجهة الأخرى من تلك القائمة، تذيّل دبا الحصن الترتيب بنسبة جماعية بلغت 33.3%، حيث صنع لاعبوه 6 أهداف فقط بتمريرات مُباشرة من إجمالي 18 له في البطولة، وأتت أغلب أهدافه عبر ركلات الجزاء أوالكرات الثانية والمتابعة، بجانب المهارات الفردية والمراوغة، أو التسديدات البعيدة من خارج منطقة الجزاء.
ورغم غزارة أهداف «فخر أبوظبي»، الذي أحرز 35 هدفاً، وضعته «ثالثاً» بين أقوى خطوط الهجوم، فإن الصناعة الجماعية بين لاعبيه تقلصت إلى نسبة 60%، مع الوضع في الاعتبار أن نجومه أهدوا زملاءهم 21 تمريرة حاسمة، في حين تساوى «النمور» مع العروبة في صناعة 61.5% من الأهداف عبر التمريرات الحاسمة، مع اختلاف الأرقام المُجردة، حيث صنع لاعبو كلباء 16 هدفاً مُباشراً، مقابل 8 للعروبة.