الفن و المشاهير، لحظات رومانسية جمعت كريم فهمي وزوجته على شاطئ البحر وهكذا بديا بملابس السباحة،شارك الممثل المصري كريم فهمي وزوجته دانيا النبوي الجمهور مجموعة صور برفقة زوجته على .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لحظات رومانسية جمعت كريم فهمي وزوجته على شاطئ البحر.

. وهكذا بديا بملابس السباحة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لحظات رومانسية جمعت كريم فهمي وزوجته على شاطئ...

شارك الممثل المصري كريم فهمي وزوجته دانيا النبوي الجمهور مجموعة صور برفقة زوجته على شاطئ البحر، وهما يرتديام ملابس السباحة.

وظهر الثنائي برومانسية كاملة، ومجموعة صور مدهشة، وعلق: "مجرّد لهو مع حبيبي على البحر".من ناحية ثانية، إنتشر على مواقع التواصل الإجتماعي بشكل كبير، أول تعليق لكريم فهمي على أنباء خلافه وزوجته، مع زوجة شقيقه الممثل أحمد فهمي، الممثلة المصرية هنا الزاهد.وجاء في التصريح على لسان فهمي: "إحنا رجعنا من برا مصر في العيد لقينا في جروب تبع حد بيكتب كلام على مراتي كذب وافتري، طول عمر مراتي ملهاش علاقة بالوسط الفني ولا بالمشاكل وحتى علاقتنا الأسرية كلها احترام من جميع الأطراف. مجانين شراء الفولورز دخلونا فيها الله حسبي ونعم الوكيل، أنا آسف إني برد أرجو محدش له دعوة بینا وخلينا في حالنا زي ما إحنا طول عمرنا ومتدخلوناش في مشاكل ملناش دعوة بیها ونبقي كبش فدا مع احترامي للجميع بس كفاية عبث. أنا مكنتش ناوي أرد عشان عيب بس كفاية كده، أتمني تكون الرسالة وصلت".وبعد إنتشار التصريح بشكل كبير، تبين أن الصفحة التي نشرته، والتي تحمل إسم "فهمي فهمي"، لا تعود للممثل ولا علاقة له فيها، وبالعودة لحساباته الرسمية، فهو لم يعلق على هذا الخلاف أبداً.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على شاطئ البحر

إقرأ أيضاً:

مخبأ حربي بفندق في فيتنام استضاف المشاهير خلال الغارات الأمريكية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يقف فندق "متروبول" في العاصمة الفيتنامية هانوي شامخًا أمام الضيوف الذين يصلون إلى المبنى المصمم على الطراز الاستعماري الفرنسي، حيث يستقبلهم موظفون يرتدون سترات حريرية أنيقة.

تُظهر الصور المعلّقة في جميع أنحاء الردهة بعضًا من أشهر نزلاء الفندق، ومن بينهم  الرئيسين الفرنسيين، فرانسوا ميتران، وجاك شيراك، والكاتب غراهام غرين، والممثلة جين فوندا، ونجم السينما الصامتة، تشارلي شابلن. كما استضاف فندق "متروبول" قمّة جمعت بين الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والزعيم الكوري الشمالي كيم جونع أون في عام 2019.

ولكن تحت أرضيات البلاط الأنيقة، تختبئ طبقة أخرى لتاريخٍ قاتم.

مع احتفال فيتنام بالذكرى الخمسين لإعادة توحيدها هذا الأسبوع، يُسلّط الفندق، و يُطلق عليه الآن اسم "سوفيتيل ليجند متروبول هانوي" (Sofitel Legend Metropole Hanoi)، الضوء على تراثه الحربي.

واجهة فندق "سوفيتل ليجند متروبول هانوي" في فيتنام.Credit: Sofitel Legend Metropole Hanoi

يصادف تاريخ الـ30 من أبريل/نيسان 2025 مرور نصف قرن على سقوط سايغون (الاسم السابق لمدينة هو تشي منه) وإجلاء السفير الأمريكي غراهام مارتن، بطائرة مروحية، منهيًا بذلك ما يُطلق عليه الأمريكيون اسم "حرب فيتنام" وما يُطلق عليه الفيتناميون "الحرب الأمريكية".

افتُتح فندق "متروبول" في عام 1901 عندما كانت فيتنام تحت السيطرة الفرنسية، ومرّ عبر عدّة مالكين حتّى استولت عليه الحكومة الشيوعية في خمسينيات القرن الماضي، وأعادت تسميته إلى "Reunification Hotel" (أي فندق إعادة التوحيد).

كان المبنى من بين الفنادق القليلة التي سُمح لها باستضافة الزوار الأجانب خلال الحرب، لذا ارتاده العديد من السياسيين، والصحفيين، والفنانين المشهورين.

في عام 1965، بنى الفندق مخبأً تحت الأرض ليحتمي فيه الضيوف أثناء الغارات الجوية الأمريكية. 

وذكر مدير الفندق، أنتوني سلوكا، أن المكان كان يتسع لحوالي 100 شخص، ويعادل ذلك عدد الضيوف تقريبًا، وكان مُقسّمًا إلى أربع غرف مع مدخلين.

أصبح الملجأ في طي النسيان بعد الحرب حتى عام 2011، عندما اكتشفته شركة مقاولات كانت تجدد حانة "بامبو" في الفندق.

ينظم الفندق الآن لنزلائه جولتين يوميًا في المخبأ.

السياق التاريخي لهانوي

يمكن للمسافرين الراغبين في معرفة المزيد عن حقبة الحرب في هانوي زيارة سجن "Hoa Lo"، حيث احتُجز السيناتور الراحل، جون ماكين وأسرى حرب من أمريكا. 

يُلقب هذا السجن بـ"هيلتون هانوي"، وتم تحويله إلى متحف تاريخي متعدد الوسائط.

في الوقت ذاته، يُعد متحف التاريخ العسكري الفيتنامي في هانوي أكبر متحف في البلاد بعد تجديده في خريف عام 2024. ويعرض القسم الخارجي له طائرات، ودبابات، وصواريخ استخدمها الجيش الأمريكي خلال الحرب.

التطلع إلى المستقبل

أفاد سلوكا أن الأمريكيين يُشكلون اليوم أكبر فئة من زوار فندق "متروبول"، حيث شمل بعضهم قدامى المحاربين الراغبين في العودة لرؤية البلاد مرة أخرى، بالإضافةً إلى شباب ولدوا بعد فترة الحرب ويهتمون ببساطة بتجربة الطعام الفيتنامي، والتعرف إلى ثقافة البلاد، واستكشاف مناظرها الطبيعية.

مقالات مشابهة

  • على شكل جيتار.. شاهد واحدة من أغرب سيارات المشاهير
  • مخبأ حربي بفندق في فيتنام استضاف المشاهير خلال الغارات الأمريكية
  • حسين فهمي يلتقي مينا مسعود في معرض أبوظبي للكتاب ويتحدثان عن تجربة هوليوود
  • مي عمر تستعرض رشاقتها بملابس رياضية| شاهد
  • الجيش: تمارين تدريبية في عرض البحر قبالة شاطئ أنفة
  • إلهام شاهين وكارول سماحة في نزهة على شاطئ البحر .. صور
  • كريم الحسيني يحيي ذكرى نور الشريف ومدحت مرسي: "تعلمت على أيدكم الكثير.. ولن أنسى أفضالكم"
  • حوار هامس بين نتنياهو وزوجته خلال لقاء عام يثير غضب عائلات الرهائن
  • مايكون: النصر نادٍ كبير عشت فيه لحظات لا تُنسى
  • قهوة باردة على شاطئ البحر