قال الدكتور خالد منتصر، الكاتب والمفكر، إنه توفرت له ظروف لم تتوفر للكثيرين، منها أن والده كان وكيلا لوزارة العدل وخريج كلية العلوم بجامعة القاهرة، ويعد أول شخص من قرية «الشعراء» في دمياط يتعلم تعليما عاليا، وقارئا يحضر صالون العقاد.

عائلة متوسطة الحال 

وأضاف خلال لقائه ببرنامج «الشاهد» مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، هذه الشخصية تكوين مدارس ما قبل الثورة وعاصر الثورة، وكان الأول على قسم «نبات» في كلية العلوم ورفض التعيين في الكلية وعين في وزارة العدل قسم أبحاث التزييف والتزوير نظرا لحبه للخط والكيمياء، مشيرًا إلى أن عائلته متوسطة الحال في قرية الشعراء، ظل عام لم يتعلم ولا يدخل المدرسة نظرا لعدم توفر المال، فاضطر للعمل خطاطا على عربات الموبيليا في دمياط وأفيشات السينمات.

كتب بأسعار بسيطة 

وتابع «منتصر»: «هذه التشكيلة رأيتها وأنا طفل، الكتب كانت رخيصة جدا، فثورة 23 يوليو وفرت الكتب بأموال بسيطة، وأنا طفل أرى الكتب، وهنا لمحة من الاهتمام بالثقافة أثناء أو في بدايات الثورة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كلية العلوم الثورة خالد منتصر الشاهد

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يكشف عن قيمة الزيادة في الإنفاق الدفاعي عقب حرب غزة

كشفت القناة الـ14 العبرية، اليوم الاثنين، عن قيمة الزيادة في الإنفاق الدفاعي عقب الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، والمستمرة منذ أكثر من 14 شهرا.

وأشارت القناة إلى أن رئيس المجلس الاقتصادي الإسرائيلي آفي سمحون، حضر إلى لجنة رقابة الدولة في الكنيست، وكشف عن بيانات مفاجئة بشأن زيادة الإنفاق الدفاعي في العام الأخير بعد الحرب، وأشار إلى أن هناك تكاليف باهظة ويوجد فجوة كبيرة ناجمة عن سياسة الحكومة.

واعترف سمحون خلال المناقشة أن مستوى الأسعار في إسرائيل أعلى بشكل كبير من المتوسط، مبينا أن نفقات الدفاع وحدها قفزت إلى 117 مليار شيكل، مقارنة بـ65 مليار شيكل قبل الحرب.

ولفتت القناة العبرية إلى أن هناك نفقات إضافية في وزارتي الصحة والرفاه، وهو رقم يعكس زيادة قدرها 52 مليار شيكل فقط، في نفقات الدفاع، ومع ذلك ليس من الواضح ما الذي يتضمنه تعريف "نفقات الدفاع".



ونقلت القناة عن سمحون قائلا: "الواقع ليس جيدا وإسرائيل مكلفة للغاية وجزء من هذه الفجوة يرجع إلى سياسة الحكومة"، مضيفا أن "حوالي 10% من الفجوة تعزي إلى الضرائب المرتفعة للغاية، مثل كما هو الحال بالنسبة للمركبات والوقود، لكن 42% منها مرتبطة بعوامل أخرى لا تفسرها الضرائب بشكل مباشر".

كما تناول سمحون الانتقادات العامة لعدم تقليص أموال الائتلاف قائلا: "مكتب حكومي صغير يكلف حوالي 10 ملايين شيكل سنويا، في حين أن أموال الائتلاف المتنازع عليها تصل إلى مئات الملايين، وربما مليار شيكل".

مقالات مشابهة

  • زينة في أحدث ظهور لها: هذه هي الحياة تفاءلوا
  • محافظ دمياط: تعزيز الجهود لتوفير السلع بأسعار مخفضة للمواطنين
  • الاحتلال يكشف عن قيمة الزيادة في الإنفاق الدفاعي عقب حرب غزة
  • من بطل منتصر إلى سلسلة من النتائج السيئة.. إليك كيف انحدر مانشستر سيتي
  • بائع حلوى في شبرا.. من يكون أبو لمعة الحقيقي؟
  • شريف دسوقي: والدي كان رافض دخولي الفن وعملت بمهنة كثيرة لأنفق على نفسي
  • اﻷرﻣﻠﺔ.. وﺻﺮاع ﻣﻊ المﺮض
  • عندما تحرق الكتب من أجل رغيف الخبز!
  • حنان تطلب الخلع.. زوجي بيسرق ملابس بنت خالتي من الحمام
  • الخارجية تبحث دعم ترشح الدكتور خالد العناني لمنصب مدير عام اليونسكو