صاحب عربة ايسكريم لريما العنزي: ماشاء الله السعودية كلها آيفون وتركيا نوكيا .. فيديو اخر خبر
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
اخر خبر، صاحب عربة ايسكريم لريما العنزي ماشاء الله السعودية كلها آيفون وتركيا نوكيا فيديو،تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لصاحب عربة ايسكريم في تركيا وهو .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر صاحب عربة ايسكريم لريما العنزي: ماشاء الله السعودية كلها آيفون وتركيا نوكيا .
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لصاحب عربة ايسكريم في تركيا وهو يمازح شبيهة جورجينا ريما العنزي، التي حظيت على شهرة كبيرة ولقبت بجورجينا رودريغيز نظرا للتشابه الكبير بينها وبين حبيبة نجم النصر .
وظهرت ريما العنزي بينما كانت تتجول وتشتري ايسكريم ليفاجئها صاحب العربة قائلاً لها ضاحكًا :” ماشاء الله السعودية كلها آيفون وتركيا كلها نوكيا.”
وجاءت العنزي وهي مبتسمة بحديث التركي ليواصل :” هذا السعودي فوق فوق .”
وكانت ريما قد أثارت تساؤلات المارة حيث جاءت وهي تسير في شوارع تركيا بينما يناديها البعض بجورجينا رودريغيز زوجة رونالدو.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/07/فيديو-طولي-239.mp4المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عربة مقلوبة في طريق الإصلاح
بقلم: كمال فتاح حيدر ..
كيف يفكر السياسيون بالإصلاح وقد منحوا أهم المناصب التنفيذية إلى الاغبياء والمغفلين والجهلة، انظروا كيف يرتكبون الاخطاء امام انظار الجميع من دون ان يشعروا بالذنب. نحن الآن نمشي إلى الأمام ورؤوسنا إلى الخلف. .
لا شك انكم تعلمون ان معظم السياسيين: ودودون متأنقون مؤنسون، و لطفاء المعشر. وكلهم يطالبون بالإصلاح منذ ربع قرن تقريباً، لكنهم لم ولن يتنازلوا عن غنائمهم في سلة المحاصصة. .
المشكلة اننا نعيش وسط شرائح كبيرة من المجتمع العراقي ليسوا مغلوبين على أمرهم، لكنهم منافقون يمرحون مع القطيع وينامون في احضان الذئاب. .
شرائح تصلي وتصوم وتحج وتبكي خشوعا لكنهم يصفقون للباطل، وينتصرون للرذيلة ويغضون أبصارهم عن الاستبداد. لا ينصرون مظلوما، ولا يقاطعون ظالما. .
أما عن المروءة والشهامة والنخوة والنبل والفروسية فلا أثر لها في ضمائر الغالبية العظمى من المتملقين، ولن تجدها في دفاتر التربية الوطنية. صار بإمكان أي إنسان أن يصبح وغدا، ولكل منا حكاية مع هؤلاء الأوغاد ولكن بدرجات متفاوتة. .
فالصادق في مجتمعاتنا هو الخاسر الأول في صراع الكلمات لأنه مقيد بالحقيقة، بينما الكاذب يمكنه أن يقول أي شيء، ويمكنه التلون بكل الألوان والظهور بكل الأقنعة.
ومع ذلك ظلت رواسب العبوديه مستقرة في نفوس الكثيرين منهم، حتى بات من الصعب التخلص منها، فتراهم يبحثون في كل موسم انتخابي عن زعيم يتسيد عليهم، ويسوقهم مع القطيع حيثما يشاء وكيفما يشاء. .
قد يتظاهر بعضهم برفض مهنة تلميع الأحذية، لتدني مستواها الاجتماعي، ولكنهم يتسابقون لتلميع اشخاص اقذر من الأحذية. . من عاش بلا مبدأ مات بلا شرف. .
ذوقوا فلن نزيدكم إلا عذابا