خلطة طبيعية سحرية للتخلص من فراغات الشعر ومقدمة الرأس بلمح البصر.. جربيها منوعات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
منوعات، خلطة طبيعية سحرية للتخلص من فراغات الشعر ومقدمة الرأس بلمح البصر جربيها،تعد هذه الوصفة واحدة من الوصفات التي لها دور كبير في إطالة الشعر وزيادة كثافته، بسبب .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خلطة طبيعية سحرية للتخلص من فراغات الشعر ومقدمة الرأس بلمح البصر.
تعد هذه الوصفة واحدة من الوصفات التي لها دور كبير في إطالة الشعر وزيادة كثافته، بسبب احتوائها على القرنفل الذي يساعد على الزيادة من إنبات الشعر.
ومن أجل معرفة طريقة تحضير تلك الوصفة الجبارة عليك متابعة الآتي:
*المكونات:
كوب من الماء.
ملعقة كبيرة من أعواد القرنفل.
أربع فصوص كبيرة من الثوم.
ملعقة واحدة من زيت جوز الهند الأصلي.
ملعقة واحدة من زيت الزيتون البكر النقي.
*الطريقة:
أولا نحضر قدر مناسب.
ثم نضيف كلًا من الماء والقرنفل والثوم، ونترك الخليط على النار يغلي لمدة لا تقل عن ربع ساعة.
ثم بعد ذلك باستخدام مصفاة نصفي الماء من حبيبات القرنفل، ونضع فصوص الثوم على جنب.
بعدها نضيف زيت جوز الهند وزيت الزيتون إلى خليط الماء فقط، ونحتفظ بالخليط داخل زجاجة نظيفة من الرذاذ.
بالنسبة للثوم نقوم بهرسه بشكل جيد حتى يصبح مثل المعجون.
ووقت التطبيق يتم رش خليط الماء والزيوت على الشعر، ثم نضع عجينة الثوم في كل المناطق الفارغة بفروة الرأس.
ثم نقوم بتغطية الشعر باستخدام قبعة بلاستيكية حوالي ساعة.
وأخيرًا يتم شطف الشعر تحت الماء الجاري باستخدام نوع شامبو خالي من السلفات، خفيف على الفروة.
ومن الأفضل تكرار تلك الوصفة على الأقل مرتين من كل أسبوع من أجل الحصول على أفضل النتائج.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس واحدة من
إقرأ أيضاً:
إليك الفوائد والأضرار .. ماذا يحدث عند تناول الثوم يوميا؟
يعد الثوم من أفضل المواد الطبيعية التى تساعد فى حماية الجسم من عدد كبير من الأمراض وبالرغم من هذا فهو يسبب بعض الأضرار في الحالات التالية.
ووفقا لما جاء في موقع ويبمد نعرض لكم اهم فوائد الثوم الصحية
تحسين صحة القلبوجد باحثون في كلية الطب بجامعة إيموري أن أحد مكونات زيت الثوم، وهو ثنائي أليل ثلاثي الكبريتيد، يساعد على حماية القلب بعد النوبات القلبية وأثناء جراحة القلب و انخفضت نسبة تلف أنسجة القلب المصابة لدى الفئران التي تلقت هذا المكون بعد النوبات القلبية بنسبة 61% مقارنةً بالفئران غير المعالجة.
كشفت الدراسة أن هذا المكوّن قد يُخفّض تضخم القلب في نموذج فأر مصاب بقصور القلب ويلزم إجراء المزيد من الأبحاث لفهم تأثيراته على البشر.
أظهرت مكملات الثوم، وخاصةً مستخلص الثوم المُعتّق، أنها تُخفّض ضغط الدم لدى الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم ويبدو أن ذلك يعود جزئيًا إلى منع تضيّق الأوعية الدموية ورغم أن تأثيرات الثوم تُضاهي تأثيرات أدوية ضغط الدم القياسية، إلا أن الأشخاص الذين يعانون من نقص في فيتامين ب قد لا يستفيدون من هذه الفائدة.
وُجد أن زيت الثوم يحمي من اعتلال عضلة القلب ، وهو نوع من أمراض القلب المزمنة يُعدّ السبب الرئيسي للوفاة بين مرضى السكري وبعد اعطاء الفئران المصابة بالسكري زيت الثوم، حدثت تغيرات مرتبطة بحماية القلب أكثر من الفئران المصابة بالسكري في المجموعة الضابطةولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم آثاره على البشر.
تقليل خطر الإصابة بالعدوىيُعرف الثوم على نطاق واسع بقدرته على مكافحة البكتيريا والفيروسات والفطريات، وحتى الطفيليات.
ووجدت إحدى الدراسات أن الأليسين، وهو مكون نشط في الثوم الطازج المطحون، يتمتع بخصائص مضادة للفيروسات، كما أنه فعال ضد مجموعة واسعة من البكتيريا، بما في ذلك سلالات الإشريكية القولونية المقاومة للأدوية المتعددة.
كما وُجد أن الأليسين يتمتع بخصائص مضادة للفطريات، بما في ذلك ضد المبيضة البيضاء، التي تُسبب عدوى الخميرة و يُساعد تأثيره المضاد للطفيليات على مكافحة الطفيليات المعوية الرئيسية، بما في ذلك الجيارديا كما أظهرت دراسات أخرى أن الأليسين يُمكن أن يُساعد في تثبيط نمو بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين ( MRSA ).انخفاض تخثر الدم
أظهرت دراسات عديدة أن الثوم يُقلل من احتمالية تكوّن جلطات الدم. وقد يُشكّل هذا خطرًا على بعض الأشخاص أيضًا. أشارت إحدى التجارب العشوائية مزدوجة التعمية إلى أن مستخلص الثوم المُعتّق، على عكس الثوم الطازج أو مُكمّلات الثوم الأخرى، لا يزيد من خطر النزيف لدى المرضى الذين يتناولون الوارفارين.
انخفاض خطر الإصابة بالسرطان
ربطت بعض الدراسات الثوم - وأنواعًا أخرى من عائلة الثوم - بانخفاض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. وقد وجدت دراسة صحة المرأة في ولاية أيوا، التي شملت أكثر من 40 ألف امرأة تتراوح أعمارهن بين 55 و69 عامًا، أن تناول الثوم قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون .
وجدت دراسة استمرت 30 عامًا وشملت 125,000 شخص أن تناول الثوم يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان المعدة.
كان لدى المشاركين الذين تناولوا الثوم خمس مرات أو أكثر في الاسبوع أكبر انخفاض في خطر الإصابة، بينما كان لدى من تناولوه أقل من مرة واحدة أسبوعيًا أعلى خطر للإصابة بسرطان المعدة.
كما وجدت دراسة صينية أجريت على عدة مئات من مرضى سرطان الرئة أن الاستهلاك المنتظم للثوم الخام كان مرتبطا بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الرئة.
الضرر الرئيسي لتناول الثوم هو خصائصه المُميِّعة للدم وإذا كنت لا تتناول الثوم عادةً،
فلابد من استشارة طبيبك قبل إضافته إلى نظامك الغذائي.
تفاعلات الأدوية
ابتعد عن الثوم إذا كنت تتناول بالفعل مضادًا للتخثر، مثل الكومادين (الوارفارين) أو الهيبارين، لأن تأثير الدواء في تسييل الدم قد يزداد عند تناول هذا الطعام.