ممثل الجامعة العربية بالأمم المتحدة: سنواصل الضغط بكل الوسائل لوقف إطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قال السفير ماجد عبدالفتاح، ممثل الجامعة العربية بالأمم المتحدة، إن المملكة المتحدة قد امتنعت عن التصويت في جلسة مجلس الأمن، وقد تم جمع 13 صوت من التصويت، بالإضافة إلى نصف صوت ألا وهو امتناع المملكة المتحدة، مشيرًا إلى أن هذا المعدل يقرب من الإجماع الدولي، متابعًا: "طالما الولايات المتحدة مستمرة فيما تفعل سنستمر في الضغط عليها بكافة الوسائل القانونية بالأمم المتحدة".
وأضاف عبدالفتاح خلال مداخلة على فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الثلاثاء، أن هناك تحركات أخرى تتم خارج الأمم المتحدة، منها الجهود لإعادة إحياء عملية السلام بعد توقف إطلاق النار، متابعًا: “كل الجهود من شأنها الضغط على الولايات المتحدة وتعدل من رأيها في القضية الفلسطينية”.
واستكمل: "بدأنا نشهد اختلاف كبير في المواقف بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وإن كان لم يصل إلى مرحلة تصويت الولايات المتحدة مع القرار العربي، ولكن مع السعي إلى فصل بين القرارات الأمريكية والإسرائيلية سنصل إلى المبتغى العربي وهو وقف فوري لإطلاق النار وإنقاذ ضحايا الشعب الفلسطيني:.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجامعة الجامعة العربية غزة فلسطين اخبار التوك شو الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي عن جولة مفاوضات التهدئة بالقاهرة: مصر تسعى لوقف نزيف الدم الفلسطيني
أكدت الإعلامية لميس الحديدي، ارتفاع معدل زخم المفاوضات التي يقودها الوسطاء في القاهرة والدوحة للتوصل لاتفاق تهدئة ووقف إطلاق النار، بعد 10 أشهر من الحرب الدائرة، وارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 38 ألف شهيدا.
جهود مكثفة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزةوأوضحت لميس الحديدي، عبر برنامجها «كلمة أخيرة» الذي تقدمه على شاشة ON: «خلال ساعات يصل وفد إسرائيلي ممثل لكل الجهات المعنية إلى القاهرة لاستكمال مفاوضات المحتجزين، بينما ينضم خلال أيام ممثل الولايات المتحدة وهو رئيس جهاز الاستخبارات، سي أي إيه، للمُشاركة في دفع المفاوضات».
مصر تسعى إلى وقف نزيف الدم الفلسطينيولفتت إلى أن الجهود المصرية طوال الأسابيع الماضية لم تتوقف رغم تكرار تعثر المُفاوضات إلا أن هناك إصرار مصري على وقف نزيف الدم الفلسطيني، وإدخال المساعدات، ووقف كامل لإطلاق النار، وعدم الاعتراف بالأمر الواقع الذي ترغب إسرائيل في فرضه على معبر رفح».