رئيس «السعودية للسياحة»: المملكة تستهدف 54 دولة من التأشيرة الموحدة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قال رئيس الجمعية السعودية للسياحة د. عماد منشي، إن المجلس الأعلى لدول الخليج اعتمد التأشيرة الموحدة والمملكة تستهدف منها 54 دولة حول العالم.
وأضاف، عبر أثير «العربية إف إم»، أن وزارة السياحة بحثت مسألة التأشيرة الموحدة وتم أخذر موافقة دول مجلس السياحة، وقد وافق مجلس الوزراء عليها منذ أسبوعين، مثمنا إعلان اعتماد المجلس الأعلى لدول الخليج للتأشيرة.
وأكمل، أن التأشيرة السياحية الخليجية تتيج لكل من يدخل سائحا دول التعاون (قطر، الإمارات، الكويت، عمان، البحرين، أن يتجول في تلك الدول بشكل كامل، مشيرا إلى أن تلك النقلة النوعية تساعد على سهولة الوصول وتحسن تجربة السائح من أي مكان في العالم.
رئيس الجمعية السعودية للسياحة د. عماد منشي: المجلس الأعلى لدول الخليج اعتمد التأشيرة الموحدة و #السعودية تستهدف منها 54 دولة حول العالم #من_الرياض مع عصام عبدالسلام #العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/a5KVz2EzLG
— FM العربية (@AlarabiyaFm) February 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة السياحة التأشیرة الموحدة
إقرأ أيضاً:
"التعاون الخليجي": وقف إسرائيل دخول المساعدات لغزة يخالف القوانين الدولية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مجلس التعاون لدول الخليج العربية إدانته واستنكاره الشديدين لقيام قوات الاحتلال الاسرائيلي بمنع دخول المساعدات الانسانية والاغاثية إلى قطاع غزة، معتبرا ذلك انتهاكا صارخا للمواثيق والقوانين الدولية كافة، ولا سيما القانون الدولي الانساني، الذي يكفل توفير الاحتياجات الاساسية للمدنيين في مناطق النزاع.
وقال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي بحسب بيان أذاعته وكالة الأنباء السعودية "واس"، اليوم الأحد، إن هذه الاجراءات غير القانونية تعمق الازمة الانسانية التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وتفاقم معاناتهم المستمرة نتيجة هذه الاجراءات الخطيرة لقوات الاحتلال الاسرائيلي.
وطالب المجتمع الدولي، بالتدخل الفوري والضغط على قوات الاحتلال لرفع القيود الجائرة المفروضة على المساعدات، والعمل على ضمان وصول الاغاثة العاجلة لتلبية الاحتياجات الاساسية للشعب الفلسطيني، وبالاخص خلال شهر رمضان كما جدد امين عام المجلس، الموقف الثابت لدول مجلس التعاون، في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقا لمبادرات السلام والقرارات الدولية ذات الصلة.
وفي سياق آخر، بحث الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، اليوم بمقر الأمانة العامة، مع المراقب الدائم لروسيا الاتحادية لدى المنظمة السفير توركو داودو، آفاق تعزيز التعاون الثنائي بما يخدم المصالح المشترك.