السفارة الفرنسية في بيروت: اللجنة الخماسية تؤكد على تسهيل انتخاب رئيس لبنان
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أكدت السفارة الفرنسية في بيروت، اليوم الثلاثاء أن "سفراء اللجنة الخماسية اجتمعوا اليوم لإعادة التأكيد على عزمهم على تسهيل ودعم إنتخاب رئيس للجمهورية".
وأشارت السفارة الفرنسية في بيان، إلى أنهم "استعرضوا التطورات الأخيرة والإتصالات التي جرت في لبنان والمنطقة، كما تمت مناقشة الخطوات التالية الواجب إتّخاذها"، بحسب ما أورده موقع النشرة اللبناني.
وفي سياق متصل، أكد السفير المصري في لبنان السفير علاء موسى، اليوم الثلاثاء، أن "لبنان قادم على تحديات كثيرة".
وأشار السفير علاء موسى إلى أن وجود عنوان للبنان ممثلا برئيس في غاية الاهمية للانخراط في كل ما هو قادم من تحديات ناتجة من الحرب على غزة، بحسب تصريحاته لقناة الجديد اللبنانية.
يأتي ذلك في ظل الأزمات المتلاحقة التي تحاصر لبنان، حيث يعاني من أزمات اقتصادية واجتماعية وسياسية وشعور رئاسي، إلى جانب خطر الدخول في حرب بسبب المناوشات بين حزب الله وجيش الاحتلال الإسرائيلي المستمرة منذ أكتوبر الماضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السفارة الفرنسية في بيروت سفراء اللجنة الخماسية إنتخاب رئيس لبنان
إقرأ أيضاً:
رغم وقف إطلاق النار.. مسيرات إسرائيلية تحلق في سماء بيروت من جديد
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بيروت، إنّ المسيرات عادت مرة أخرى إلى أجواء العاصمة اللبنانية بيروت، إذ حلقت مسيرات إسرائيلية منذ قليل، في أجواء بيروت وتحديدا في طيران دائري في محيط الضاحية الجنوبية.
إسرائيل تواصل الخروقات ببيروتوأضاف «سنجاب»، خلال رسالة على الهواء، أنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار على مدار الأسابيع الماضية، لكن غابت المسيرات الإسرائيلية عن أجواء بيروت لمدة 4 أيام ثم عادت مرة أخرى للتحليق في سماء بيروت، مشيرا إلى أنّ الخرق كان مسار حديث مفصل لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي بالأمس.
الاحتلال يشن غارة على البقاع شرقي لبنانوتابع: «طيران الاحتلال الإسرائيلي شنّ غارة على البقاع شرقي لبنان، إذ أن هذه الغارة هي أول اعتداء من قبل الاحتلال على البقاع شرقي لبنان منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي».
ولفت مراسل «القاهرة الإخبارية» إلى أنّ هذه التطورات في لبنان تشكل خرقا أكبر لاتفاق وقف إطلاق النار رغم كافة الجهود المبذولة من قبل الدولة اللبنانية من أجل محاولة حث الوسطاء للضغط على إسرائيل لوقف هذه الانتهاكات وتسريع عملية انسحاب القوات البرية من البلدات التي توغلت فيها جنوبا».