euronews:
2025-02-22@21:46:48 GMT

مشاهد مروّعة.. غارة إسرائيلية تستهدف سيارة مدنية في رفح

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

مشاهد مروّعة.. غارة إسرائيلية تستهدف سيارة مدنية في رفح

استهدفت غارة إسرائيلية، الثلاثاء، سيارة في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، تسببت بمقتل شخصين كانا داخل السيارة التي تحولت إلى حطام.

اعلان

وبعد أن هرع  الناس إلى مكان الحادث، تم انتشال جثتين متضررتين بشدة من السيارة المُحطمة، وقام أحد المارة بمهمة مروّعة تتمثل في جمع أشلاء الجثتين المتناثرة حول الموقع ووضعها في كيس.

وتم نقل الجثتين مجهولتي الهوية إلى مستشفى أبو يوسف النجار شرقي المدينة.

وفي المستشفى، فتح الناس أكياس الجثث لمعرفة ما إذا كان الضحايا هم أقاربهم المفقودين، لكن لم يتم التعرف على هوية ضحايا الغارة الجوية.

فيتو أمريكي يُفشل مشروع قرار أممي يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في غزةمشاهد مروعة لتكدس العشرات من جثامين القتلى وسط ساحات مستشفى الأقصى في قطاع غزة

وبعد ظهر الثلاثاء، شنت إسرائيل غارة جوية غرب مخيم النصيرات، وأصابت منزلاً سكنياً لعائلة النويري، ما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 12 شخصاً، ومن بين الضحايا امرأة وأطفالها الأربعة.

وفي أعقاب الغارة الجوية، تم نقل القتلى بسرعة إلى مستشفى شهداء الأقصى. وأبلغ صحفي من وكالة أسوشيتد برس، كان حاضراً في مكان الحادث، عن آثار الهجوم. ووسط الوتيرة العاجلة لطاقم المستشفى، شهد الصحفي تشييع الأم وأطفالها الأربعة.

المصادر الإضافية • ا ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تدخل ملكي نادر في السياسة.. الأمير ويليام يعرب عن قلقه إزاء القتل في غزة فيديو للحوثيين: لحظات استهداف طائرة أمريكية مسيرة في خليج عدن شاهد: أوكرانيا تحيي الذكرى العاشرة لسقوط قتلى "الميدان الأوروبي" في كييف ضحايا قصف قتل قطاع غزة جثة ـ جثث الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب على غزة | قصف إسرائيلي مستمر على القطاع وواشنطن تـُفشل قرارا أمميا لوقف فوري لإطلاق النار يعرض الآن Next فيتو أمريكي يُفشل مشروع قرار أممي يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في غزة يعرض الآن Next شاهد: في لبنان ... عناصر الإطفاء تواجه حريقا اندلع إثر قصف إسرائيلي على جنوب البلاد يعرض الآن Next تدخل ملكي نادر في السياسة.. الأمير ويليام يعرب عن قلقه إزاء القتل في غزة يعرض الآن Next فيديو للحوثيين: لحظات استهداف طائرة أمريكية مسيرة في خليج عدن اعلانالاكثر قراءة الخارجية الفلسطينية تدعو محكمة العدل إلى إعلان وجوب إنهاء الاحتلال الإسرائيلي فورا ودون شروط وقفة احتجاجية في لاهاي تزامنا مع بدء جلسات الاستماع بشأن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية تغطية مستمرة| اليوم 136 من الحرب.. قصف مستمر على غزة وارتفاع عدد القتلى إلى نحو 29 ألفا البرازيل تستدعي سفيرها لدى إسرائيل في أعقاب أزمة تشبيه لولا لحرب غزة بالهولوكوست حرب غزة في يومها 135.. نتنياهو يتحدى العالم باجتياح رفح وحكومته تجمع على عدم الاعتراف بدولة فلسطينية

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة الشرق الأوسط روسيا حركة حماس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مجلس الأمن الدولي أوكرانيا بريطانيا بنيامين نتنياهو Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة الشرق الأوسط روسيا حركة حماس قطاع غزة My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: ضحايا قصف قتل قطاع غزة جثة ـ جثث الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة الشرق الأوسط روسيا حركة حماس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مجلس الأمن الدولي أوكرانيا بريطانيا بنيامين نتنياهو إسرائيل غزة الشرق الأوسط روسيا حركة حماس قطاع غزة یعرض الآن Next قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

بحث موسع يستطلع آراء أهل قطاع غزة وكيف يرون مستقبلهم؟

نشرت صحيفة "الغارديان" مقالا للباحث في مجموعة أبحاث "XCEPT" في جامعة كينغز كوليدج لندن، قال فيه إن لدى الغالبية العظمى من الناس في قطاع غزة الآن التزام قوي بكونهم فلسطينيين، وبتحقيق السيادة الوطنية، وحق اللاجئين في العودة إلى مدنهم وقراهم الأصلية التي هُجّروا منها عام 1948.

فبعد أن اقتربت الهدنة بين حماس و"إسرائيل" من الانهيار، وعادت مرة أخرى إلى مسارها الهش قبل أيام قليلة فقط، هدد نزاع متصاعد الاتفاق بعد أن أعرب كل من الجانبين عن إحباطه إزاء وفاء الطرف الآخر بالتزاماته. 

وأدى اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير بإعادة توطين سكان غزة البالغ عددهم مليوني فلسطيني في دول أخرى إلى زعزعة الهدنة.

وجاء في المقال أن الاضطرابات التي شهدها وقف إطلاق النار الذي مضى عليه شهر، تكشف عن حالة من عدم اليقين السياسي الأعمق: فبعد 15 شهرا من القتال، لا توجد رؤية واضحة لما سيأتي بعد ذلك، ومن الذي ينبغي أن يحكم غزة ويعيد بناءها؟ وكيف ستكون علاقتها المستقبلية بـ"إسرائيل"؟


وأضاف أن "الاستماع إلى وجهات نظر الناس العاديين أمر بالغ الأهمية للإجابة على هذه الأسئلة، وبصفتنا علماء سلوكيين في كلية لندن للاقتصاد، أجرينا أنا وجيريمي غينغز دراسة واسعة النطاق حول كيفية نظر الفلسطينيين في غزة والإسرائيليين إلى بعضهم البعض، والمستقبل، وقبل أيام قليلة من الإعلان عن وقف إطلاق النار في كانون الثاني/ يناير، أجرينا استطلاع رأي لأكثر من 1400 شخص في عينات تمثل البلاد".

وأوضح أن "القيود المستمرة على الوصول والصراع تعني أن الرأي العام في غزة نادرا ما تتم مناقشته، وكان جمع البيانات لدينا جزءا من المقابلات الشخصية التي قادتها شركة أرتيس الدولية والمركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية (PSR) مع البنية التحتية الحالية لاستطلاعات الرأي. بالإضافة إلى ذلك، تحدثنا إلى العديد من الفلسطينيين في غزة خلال المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار عبر مكالمات هاتفية عبر الإنترنت قبل عدة أسابيع".

وأكد أنه "من بين النتائج الأكثر لفتا للانتباه في بحثنا كيف أدى التباين النفسي العميق بين تصورات كل جانب للصراع إلى ترسيخ الانقسامات، وفي غزة، وعلى الرغم من 16 شهرا من الصراع المدمر والنزوح - في حالات بعض أولئك الذين استطلعنا آراءهم ما يصل إلى 10 مرات - أعطت القناعات السياسية الأولوية لدى العديد من الفلسطينيين، حتى على السلامة الشخصية المباشرة، طُلب من المستجيبين الإشارة إلى مدى اعتبارهم للقيم المختلفة جزءا من هويتهم الشخصية".

وكشف المقال أن "الفلسطينيين يتمسكون الآن بهويتهم الوطنية بشكل أقوى مقارنة بالبيانات التي جمعناها في أيار/ مايو 2024، وتشير الغالبية العظمى من الناس في غزة الآن إلى التزام قوي بكونهم فلسطينيين (94 بالمئة)، وتحقيق السيادة الوطنية (86 بالمئة)، وحق اللاجئين في العودة إلى مدنهم وقراهم الأصلية التي فقدوها أثناء إنشاء إسرائيل في عام 1948 (90 بالمئة). حتى أن مجموعة أصغر، لكنها لا تزال أكثر من ربع السكان، رأت أن هذه القيم مركزية تماما لهويتهم، وهي مؤشر على التضحية والعنف الشديدين، كما كتب سكوت أتران وأنخيل غوميز. 


وأضاف أن "حوالي واحد من كل أربعة أشخاص في غزة يتماهون تماما مع الأفكار المتطرفة للشريعة الإسلامية والمعارضة الشديدة للسلام مع إسرائيل، وبما أن عددا أقل من الفلسطينيين في غزة يعتبرون الحرب التحدي الأكثر إلحاحا بالنسبة للفلسطينيين، وهو الاتجاه الذي أظهره استطلاع رأي أجراه مركز البحوث السياسية والمسؤولية الاجتماعية مؤخرا، فإن الهويات السياسية الأخرى تعود إلى الواجهة".

وأشار إلى أنه "لكي نفهم بشكل أفضل المنظور الحالي للفلسطينيين في غزة، قمنا بفحص تفسيرهم للصراع حتى الآن، وسألنا لماذا أيد أعضاء مجموعتهم العنف أثناء الحرب ولماذا يعتقدون أن الجانب الآخر يدعمه. وظهر نمط مذهل: فقد عزا كل من الإسرائيليين والفلسطينيين هجمات جانبهم إلى حب المجموعة الداخلية (الاهتمام بشعبهم وحمايته) أكثر من كراهية المجموعة الخارجية (الرغبة في إيذاء الجانب الآخر). ومع ذلك، اعتقدت كلتا المجموعتين أن الجانب الآخر كان مدفوعا بالكراهية أكثر".

وبين المقال أن "فجوة الإدراك هذه مهمة، إذ تظهر الأبحاث أنه عندما يعتقد الناس أنهم مكروهون من قبل مجموعة أخرى، فإنهم يصبحون أقل ميلا إلى دعم الحلول الدبلوماسية. وتؤكد بياناتنا هذا، وعندما يتعلق الأمر بالمستقبل السياسي الطويل الأجل في غزة، يظل أقل بقليل من نصف الفلسطينيين (48 بالمئة) مؤيدين لشكل ما من أشكال حل الدولتين. وقال آخرون إن السيناريوهات الأكثر واقعية لإنهاء الصراع تنطوي على تهجير اليهود من المنطقة (20 بالمئة)، أو إنشاء دولة واحدة تحت قانون الشريعة (27 بالمئة)، حيث يتمتع اليهود بحقوق أقل، وفقط 5 بالمئة يعتقدون بدولة واحدة حيث يتعايش الطرفان بحقوق متساوية".

وطرح المقال تساؤل: "كيف - ومع من كقادة - يتصور الناس في غزة تحقيق أهدافهم؟ قد تبدو حماس، التي حكمت المنطقة منذ عام 2007 وتتجذر في فكرة الأمة الفلسطينية الإسلامية، المنافس الطبيعي. ولكن وفقا لاستطلاعات الرأي التي أجراها مركز أبحاث السياسات الاجتماعية، انخفض دعم حماس من 42 بالمئة بعد فترة وجيزة من 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى 21 بالمئة فقط في كانون الثاني/ يناير 2025، وفي الواقع، مع انتقاد أداء حماس في زمن الحرب بشكل متزايد، يرى عدد أقل من الناس في غزة أنها منتصرة أو يؤيدون الهجمات ضد إسرائيل. جنبا إلى جنب مع تفضيل العديد من الفلسطينيين لرؤى أكثر تصالحية في المقام الأول، فهذا خبر جيد لجهود السلام".


ومع ذلك، إذا أجريت انتخابات، يقول العديد من الفلسطينيين إنهم سيصوتون لحماس، والسبب أنه لم يستغل أي بديل قابل للتطبيق تراجع حماس، وتعتبر فتح، الحزب الحاكم في الضفة الغربية والقوة المهيمنة في منظمة التحرير الفلسطينية، ضعيفة وغير شرعية على نطاق واسع، كما أكد الأشخاص الذين شاركوا في البحث. 

ولكن في غزة، هناك سبب آخر، فمرة أخرى، أدت "تصورات الكراهية الخارجية إلى خفض كبير في تأييد منظمة التحرير الفلسطينية، التي تقف وراء نهج أكثر دبلوماسية تجاه إسرائيل، وقد اكتسبت شخصيات سياسية أخرى شعبية، ولكن لم تتجمع أي حركة حولها، وبدلا من ذلك، فإن 32 بالمئة من الفلسطينيين الذين يقولون إن مصالحهم غير ممثلة على الإطلاق في كل الخيارات المتاحة يشكلون الآن أكبر دائرة انتخابية في غزة".

وفي غياب قيادة واضحة، يظل مستقبل غزة بعد الحرب غير محسوم. ولكن هناك سبب للأمل. فمن ناحية، يشعر أكثر من 90 بالمئة من الناس في غزة بالتفاؤل بشأن الآفاق الطويلة الأجل للهدنة أو السلام. 

وجاء في المقال "قد تتغير تصورات الكراهية الخارجية بمرور الوقت، كما تشير بياناتنا، أو يتم تصحيحها، وفقا للدراسات التجريبية. ورغم صعوبة ذلك، فإنه قد يعزز الدعم للدبلوماسية والمصالحة. أما بالنسبة للسياسات الملموسة، فإن الأشخاص الذين استطلعنا آراءهم في غزة منفتحون بشكل متزايد على بعض البدائل، مثل الوجود الأمني المؤقت وإعادة الإعمار التي تيسرها مصر".

وبعد الانزلاق إلى الحرب مرة أخرى تقريبا، تدخل "إسرائيل" وحماس الآن جولة جديدة هشة من مفاوضات وقف إطلاق النار. ولكن التحدي الحقيقي يكمن في إيجاد زعماء على الجانبين قادرين ليس فقط على تمثيل المصالح السياسية لشعبهم، بل وأيضا على سد الفجوة النفسية التي تعوق السلام الدائم.

مقالات مشابهة

  • غارة إسرائيلية تستهدف الحدود اللبنانية السورية
  • غارة إسرائيلية عند الحدود بين لبنان وسوريا.. هذا ما تمّ استهدافه
  • الإمارات تحتفي بشركة عسكرية إسرائيلية متورطة بجرائم الإبادة في غزة
  • بحث موسع يستطلع آراء أهل قطاع غزة وكيف يرون مستقبلهم؟
  • خبير: إسرائيل تستهدف انفصال الضفة الغربية عن قطاع غزة
  • إيران: سنسوي إسرائيل بالأرض..هل اقتربت عملية الوعد الصادق3؟
  • غارة إسرائيلية على حمص
  • إسرائيل توجه تحذيرا مباشرا للنظام السوري.. غارة على الجنوب ورسم «خطوط حمراء».. عاجل
  • بعد إعلان «حماس» تسليم 4 جثث إسرائيلية.. لماذا اعتذر جيش الاحتلال لعائلة القتلى؟
  • تستهدف 591 ألفًا.. استئناف حملة تطعيم شلل الأطفال في قطاع غزة