الفصائل الفلسطينية تدك جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في غزة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أعلنت الفصائل الفلسطينية في غزة، تفاصيل عملياتها العسكرية اليوم، ضد جنود الاحتلال الإسرائيلي، أثناء عدوانهم على الشعب الفلسطيني الأعزل في القطاع.
مقاتلو الفصائل يكبدون الاحتلال الإسرائيلي خسائر فادحةوقالت وسائل إعلام خاصة بالفصائل، على تطبيق «تليجرام»، إن مقاتلي الفصائل نجحوا في استهداف دبابتين من نوع «ميركافا» بقذائف «الياسين 105» في محور التقدم جنوب حي الزيتون بمدينة غزة.
كما خاضوا معارك ضارية مع قوات الاحتلال، في محور التقدم جنوب حي الزيتون، ورصدت الفصائل عددا من طائرات الاحتلال التي حضرت لإخلاء القتلى والمصابين جراء الاشتباك.
مجموعة من عناصر المقاومة من الاشتباك مع جنود الاحتلالواستهدفت الفصائل الفلسطينية، دبابة من طراز «ميركافا» بقذيفة «الياسين 105» جنوب حي الزيتون بمدينة غزة، واشتبكت مجموعة من مقاتلي الفصائل مع جنود الاحتلال وأجهزوا على جندي إسرائيلي من المسافة صفر، في غزة.
وفجرت الفصائل عبوة ناسفة في قوة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، مكونة من 7 جنود في أحد المنازل، وإيقاعهم بين قتيل وجريح في منطقة «بلوك ج» غرب مدينة خان يونس.
ودمرت الفصائل ناقلة جنود إسرائيلية بقذيفة «تاندوم» جنوب حي الزيتون بمدينة غزة، ودكت تجمعات لجيش الاحتلال بنفس المكان باستخدام قذائف «الهاون».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة الاحتلال القسام كتائب القسام المقاومة الاحتلال الإسرائیلی جنوب حی الزیتون
إقرأ أيضاً:
«رسالة احتجاج تكسر الصمت».. هل بدأ الانقسام داخل الجيش الإسرائيلي؟
في خطوة أثارت ضجة كبيرة داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، نشر نحو ألف من أفراد سلاح الجو الإسرائيلي، بين جنود احتياط ومتقاعدين، رسالة علنية دعوا فيها إلى إعادة الأسرى المختطفين فورًا، ووقف سلاح الجو الإسرائيلي.
وجاء في الرسالة التي وقعها بعض العسكريين بأسمائهم الكاملة، وآخرون بالحروف الأولى فقط: «نحن مقاتلو الطاقم الجوي في الاحتياط والمتقاعدين، نطالب بعودة المختطفين إلى ديارهم دون تأخير، حتى على حساب الوقف الفوري للأعمال العدائية».
وهاجم الموقعون الحرب المستمرة، معتبرين أنها تخدم مصالح سياسية وشخصية أكثر من كونها أمنية، وأن استمرارها لا يحقق أياً من أهدافها المعلنة، بل يزيد من خطر مقتل الجنود والأسرى والمدنيين الأبرياء، إضافة إلى استنزاف قوات الاحتياط.
وشددوا على أن التجربة أثبتت أن الاتفاقات وحدها هي التي تعيد الأسرى بسلام، بينما الضغط العسكري يؤدي غالبًا إلى مقتلهم وتعريض حياة الجنود للخطر.
تهديدات عسكرية وردود فعلوفي أول رد رسمي، هدد قائد سلاح الجو، تومر بار، بأن أي جندي يرفض سحب توقيعه من الرسالة سيتم فصله نهائيًا من الخدمة، معتبرًا أن التوقيع يمثل خرقًا للثقة العسكرية بين القيادة والجنود.
وبحسب القناة 14 الإسرائيلية، لم يتراجع سوى خمسة جنود فقط عن توقيعاتهم حتى الآن، رغم التهديدات.
كما قرر كل من رئيس أركان الجيش، إيال زامير، وتومر بار، تسريح جميع جنود الاحتياط المشاركين في التوقيع ممن لا يزالون في الخدمة الفعلية.
ونقلت صحيفة هآرتس عن مصادر عسكرية تأكيدها أن أغلب الموقعين ليسوا في الخدمة الفعلية، من دون الكشف عن أعداد دقيقة.
اقرأ أيضاًعاجل | ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 50 ألفًا و886 شهيدًا
اليونسيف: أكثر من 400 ألف طفل بغزة معرضون للموت بسبب القصف أو الجوع أو المرض
بكري: إشادة مبعوث ترامب بالمبادرة المصرية تمهد لإمكانية وقف إطلاق النار بغزة