أسامة كمال: أمريكا استخدمت الفيتو 51 مرة لصالح إسرائيل.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أكد الإعلامي أسامة كمال، أن أمريكا كالعادة كاشفة وجهها ولا تستحي وقدمت مشروع قرار مشوه فيما يخص الشأن الفلسطيني لكي يتم التشويش على مشروع القرار الجزائري الذي يتضمن وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، موضحًا أنه يتقدم للشعب الجزائري والحكومة والدبلوماسية بالكثير من الاحترام لموقفها وهي ممثلة للعرب وإفريقيا.
وأضاف أسامة كمال، خلال تقديم برنامج "مساء دي أم سي"، المُذاع عبر شاشة "دي إم سي"، أن هذه المرة الثالثة التي تعرقل فيها أمريكا مشروع قرار لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، موضحًا أن هذا الفيتو الأمريكي الـ51 لصالح إسرائيل.
وأوضح أن مصر تترافع غدًا أمام محكمة العدل الدولية بشأن الممارسات الإسرائيلية على الأراضي المحتلة، مشددًا على أن هناك 50 دولة تحشد لهذا الأمر للوقوف على الخروقات التي تستمر منذ 60 عاما، مؤكدًا أن امتناع بريطانيا ليس موقف وأسلوب وليس متماشى مع مطالبتها بوقف إطلاق النار، والمصالح هي التي تظهر في تلك التوقيتات.
وأشار أسامة كمال إلى، إلى أن فتح التحقيق حول 7 أكتوبر يعني أن هناك شعور في إسرائيل بهزيمة ثقيلة، موضحًا أنه لابد أن نعرف ما هو مصير الجرحى في جيش الاحتلال الإسرائيلي الذين يتم الإعلان عنهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسامة كمال أمريكا إفريقيا قطاع غزة غزة مصر أسامة کمال
إقرأ أيضاً:
مستشار بايدن: هناك فرصة لوقف إطلاق النار في لبنان قريبا
نقل مراسل "أكسيوس" عن مستشار الرئيس الأميركي جو بايدن قوله، الثلاثاء، إن هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان قريبا.
وذكر باراك رافيد، على حسابه في منصة "إكس": "قال مستشار الرئيس بايدن آموس هوكشتاين في حديث مع الصحفيين في البيت الأبيض إن هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان قريبا".
وأضاف هوكشتاين: "أنا مليء بالأمل في أن ننجح في ذلك".
وأوضح رافيد أن "الولايات المتحدة تحتاج الآن إلى الحصول على رد من لبنان".
وأشار إلى أن هوكشتاين أكد أنه لن يكون هناك تدخل لروسيا في اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان أو في الإشراف على تنفيذه.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي المعين حديثا يسرائيل كاتس قال، الإثنين، في اجتماعه للمرة الأولى مع هيئة الأركان العامة الإسرائيلية، إنه لن يحدث وقف لإطلاق النار في لبنان حتى تحقق إسرائيل أهدافها.
وأبرز أن التحدي الرئيسي الذي يواجه أي اتفاق لوقف إطلاق النار هو التنفيذ.
ودعت الحكومة اللبنانية مرارا إلى وقف لإطلاق النار يستند إلى تنفيذ قرار الأمم المتحدة، الذي أنهى الحرب بين حزب الله وإسرائيل في عام 2006، بالكامل.