فيديو وشائعة اعتقال وتصريحات صديق.. هكذا ظهر يحيى السنوار خلال أسبوع
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
مازال كابوس يحيي السنوار زعيم حركة حماس في قطاع غزة يطارد دولة الاحتلال الإسرائيلي، حيث كان حاضرًا بقوة في وسائل الإعلام والصحف، سواء في الأراضي المحتلة أو أي أماكن أخرى.
السنوار حاضر في 3 أخبار خلال أسبوعومنذ أسبوع، نشر متحدث جيش الاحتلال فيديو قصير لا تتجاوز مدته دقيقة واحدة، يزعم أنه للسنوار من داخل أحد أنفاق غزة، ويظهر فيه يحيى السنوار وهو يسير مع عدد من أفراد عائلته، بحسب ما ذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» الأربعاء الماضي.
فيديو مزعوم لـ«يحيى السنوار» داخل أنفاق غزة.. كيف عرف جيش الاحتلال هويته؟
شائعات القبض على السنواركما انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي شائعات مفادها أن قوات الاحتلال ألقت القبض على السنوار بسبب صورة لشخص قد يشبهه في ملامحه، لكن سرعان ما نفت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية صحة هذه الصور، مؤكدةً أنها لشخص شبيه وليس له.
حقيقة صور القبض على يحيى السنوار.. غموض وصراع معلومات
تصريحات صديق السنوارومؤخرًا، اهتمت وسائل الإعلام بتصريحات صديق السنوار المقرب عصمت منصور، والذي أكد أن «السنوار» لم يتوقع أن يكون لهجوم 7 أكتوبر مثل هذه العواقب التي وصفها بـ«الخطيرة»، مُضيفًا أن «حسابات السنوار انحرفت عن مسارها، ورد فعل دولة الاحتلال لم يكن من المُمكن السيطرة عليه، والآن حصلنا على هذه النتيجة».
صديق يحيى السنوار يكشف مفاجآت بشأن تخطيطه لهجوم 7 أكتوبر: لم يتوقع نتائجه
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السنوار غزة الحرب على غزة الاحتلال جيش الاحتلال یحیى السنوار
إقرأ أيضاً:
طنجة: النيابة العامة ترفض السراح المؤقت للمدون والناشط رضوان قسطيط وسط احتجاج العدل والإحسان (فيديو)
أرجأت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بطنجة، يومه الإثنين 10 فبراير 2025، تأجيل جلسة محاكمة المدون والناشط الحقوقي « رضوان قسطيط » إلى غاية 24 فبراير الجاري من أجل إعداد الدفاع، كما قررت هيئة الحكم متابعة قسطيط في حالة اعتقال، وذلك بعدما وجهت له تهمة “إهانة موظفين عموميين أثناء قيامهم بمهامهم”، و تهمة “إهانة هيئة منظمة”.
وآزر المتهم أثناء جلسة المحاكمة التي عرفت إنزالا لجماعة العدل والإحسان حوالي 52 محاميا وحقوقيون مطالبين السلطات العمومية بإطلاق سراح المدون رضوان قسطيط، “تكريسا لالتزامات المغرب الأممية في مجال حرية الرأي والتعبير”.
ودعا المحتجون أمام المحكمة الابتدائية بطنجة الجهات القضائية “إلى إسقاط المتابعة عن المناضل الحقوقي رضوان قسطيط، تعزيزا لضمانات المحاكمة العادلة”، معتبرين أن اعتقال المناضل قسطيط يندرج في سياق التضييق الممنهج للسلطات العمومية تجاه الأصوات الداعمة للقضية الفلسطينية والمناهضة للتطبيع مع الكيان الصهيوني”، كما وصفت اعتقاله بـ “السياسي الرامي إلى ضرب حرية التعبير وتكميم الأفواه”.
وكان وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية قد قرر، السبت 8 فبراير الجاري، متابعة الناشط والمدون « رضوان قسطيط » المعروف بمناصرته للقضية الفلسطينية ومناهضته للتطبيع، في حالة اعتقال “على خلفية تدوينات على صفحته بموقع التواصل فايسبوك”، حسبما جاء في بلاغ لجماعة العدل والإحسان، قبل اقتياده إلى مقر الفرقة الوطنية بالدار البيضاء”، قصد التحقيق معه.
كلمات دلالية المحكمة الابتدائية بطنجة المدون "رضوان القسطيط" جماعة العدل والإحسان حرية الرأي والتعبير مقر الفرقة الوطنية موقع التواصل فيسبوك وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية