تناولت دراسة علميه مدى تفاعل الجمهور مع الأحداث الجارية على صفحات التواصل الاجتماعي للصحف المصرية الرئيسية وذلك باستخدام تحليل البيانات  ومعالجة اللغات الطبيعية للباحث طاهر محمد محمد أمين والذى حصل فيها على درجة الدكتوراه في الاعلام بمرتبة الشرف الأولى. 


هدفت الدراسة إلى مساعدة الصحف المصرية والمؤسسات الإعلامية المختلفة على فهم اهتمامات الجمهور بشكل أفضل وتحديد الموضوعات التي تستحق الاهتمام والاستفادة من هذه المعرفة لتحسين العلاقة مع الجمهور وجذبهم بشكل أفضل.

رئيس جامعة المنيا يشهد اللقاء التعريفي لأطباء الامتياز دفعتي ديسمبر محافظ المنيا يتابع جهود الوحدات المحلية في تنفيذ أعمال رصف الطرق

واستهدفت الدراسة فهم معاني التعليقات والردود المتداولة حول مختلف الأحداث التي تغطيها عدة صحف على صفحات التواصل الاجتماعي " الفيس بوك".

واستخدمت الدراسة أسلوب تحليل المشاعر لتحديد قطبية المشاعر إما الإيجابية أو السلبية التي عبر عنها الجمهور تجاه الأحداث المختلفة.

وتناول الباحث في رسالته تحليل 5 أحداث رئيسية شملت جريمة مذبحة الإسماعيلية وطرد عائلة فقيرة بسبب عدم دفع الإيجار وانتهاك الخصوصية وتحقيق الصلح وإنهاء الثأر وحادثة التنمر على وسائل التواصل الاجتماعي.

وأشارت النتائج إلى تركيز  الجمهور على موضوعات متعددة داخل كل حدث مثل المخدرات والعنف والتعاطف والحاجة للرعاية الاجتماعية والعدالة والقضايا النفسية والعاطفية والتسامح وفهم الآخر .

ضمت لجنة الإشراف والحكم على الرسالة الدكتور محمد سعد إبراهيم استاذ الصحافة بجامعة المنيا والدكتور محمد زين عبد الرحمن عميد المعهد العالي للإعلام بالمنيا والدكتور عبد الجواد سعيد عميد كليه الاعلام السابق والدكتور رحاب أنور استاذ الصحافة المساعد ورئيس قسم الاعلام بجامعه المنيا
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأحداث الجارية التواصل الاجتماعي الصحف المصرية المؤسسات الإعلامية تواصل الاجتماعي رئيس جامعة المنيا صفحات التواصل الاجتماعى

إقرأ أيضاً:

منح الباحثة بسمة صفوت درجة الدكتوراه عن رسالة حول تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تحسين الخدمات التأمينية

في رحاب كلية التجارة وإدارة الأعمال بجامعة حلوان، وبعد مناقشات علمية مستفيضة ورصينة استمرت لعدة ساعات، قررت لجنة الحكم والمناقشة منح الباحثة بسمة صفوت، أخصائي تأمين بنكي بشركة مصر لتأمينات الحياة، درجة الدكتوراه، مع الإشادة بجهود الباحثة.

كما أشاد أعضاء اللجنة بأهمية موضوع الرسالة، وأكدوا أن الرسالة المقدمة تعد إضافة علمية مهمة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاع التأمين، حيث بدأ هذا القطاع في اتخاذ خطوات جادة نحو التطوير مع تصاعد موجة التحول الرقمي التي اجتاحت مختلف المجالات.

وجاءت الرسالة بعنوان: "دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الخدمة التأمينية.. دراسة حالة شركة مصر لتأمينات الحياة".

وضمت لجنة الإشراف والحكم والمناقشة نخبة علمية متميزة برئاسة الدكتور عادل منير، أستاذ التأمين وإدارة الأخطار بكلية التجارة بجامعة القاهرة ورئيس مجلس إدارة شركة ثروة للتأمين، وعضوية كل من الدكتور عصام أبوالقاسم، أستاذ الإحصاء التطبيقي بكلية التجارة وإدارة الأعمال بجامعة حلوان، والدكتور ممدوح زكي، رئيس قسم إدارة الأعمال ووكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث بكلية التجارة جامعة حلوان.

وقد تناولت الرسالة أهمية الذكاء الاصطناعي في الآونة الأخيرة، واستخدام تطبيقاته في تحليل سلوك العملاء، بما يسهم في تحسين مستوى الخدمات التأمينية المقدمة، كما ركزت الباحثة على التحليل الذكي لبيانات العملاء بهدف تصميم منتجات تأمينية تتناسب مع احتياجاتهم.

شهد جلسة المناقشة كوكبة من الأساتذة والباحثين وعدد من أهل وأصدقاء وأقارب الباحثة.

مقالات مشابهة

  • شوبير: الصفقات تُبنى على أساس احتياجات الفريق وليس على الشعارات أو الضجة الإعلامية
  • انطلاق مسابقة أفضل لاعب وأفضل لاعبة بالدوري الثقافي المعلوماتي بجامعة الفيوم
  • أفضل الصدقة التي أخبر عنها النبي .. اغتنمها
  • المكتب الإعلامي في وزارة الداخلية: في ظل الأحداث الراهنة، وعلى خلفية انتشار مقطع صوتي يتضمن إساءةً لمقام النبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام، وما تلاه من تحريض وخطاب كراهية على مواقع التواصل الاجتماعي، شهدت منطقة جرمانا اشتباكات متقطعة بين مجموعات لمسلح
  • أفضل ميزات الهواتف الذكية التي يتوق إليها المستهلكون في عام 2025
  • تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تحسين الخدمات التأمينية رسالة دكتوراه بجامعة حلوان
  • منح الباحثة بسمة صفوت درجة الدكتوراه عن رسالة حول تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تحسين الخدمات التأمينية
  • ريهام عبد الغفور في ماستر كلاس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير: وسائل التواصل الاجتماعي مؤذية وعانيت من سوء اختياراتي في السينما
  • ريهام عبد الغفور : وسائل التواصل الاجتماعي مؤذية وعانيت من سوء اختياراتي
  • ريهام عبد الغفور: وسائل التواصل الاجتماعي مؤذية وعانيت من سوء اختياراتي في السينما