فتاة تقود السيارة بفستان الزفاف..فيديو
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
خاص
في مشهد غير معتاد ظهرت فتاة مرتدية ملابس عروس تقود السيارة، قبل توجهها لجسلة التصوير.
وقادت الفتاة السيارة، في أجواء احتفالية حيث بدت سعيدة بالتجربة، فيما ظهرت خلال ترجلها من السيارة متوجهة لجلسة تصوير الزفاف.
ولاقى مقطع الفيديو تداولا بمواقع التواصل الاجتماعي، حيث علق أحد النشطاء بقوله: “قيادة العمر قبل رحلة العمر”، فيما علقت آخرى: ” اهم شي وصلت سالمه”.
فيما أوضح البعض أنها عارضة أزياء وليست عروس، وقال أحدهم: “هذي مودل تصوير لاعروس ولاحاجه”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/ssstwitter.com_1708454956891.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: زفاف عروس قيادة المرأة
إقرأ أيضاً:
حكم من أخرج الزكاة لشخص وتبين فيما بعد أنه غير محتاج
حكم من أخرج زكاة أمواله لشخص ما ، وتبين له بعد ذلك أن الشخص غير محتاج؟ سؤال أجاب عنه الدكتور مجدى عاشور، أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية، والمستشار الاكاديمى لمفتى الجمهورية سابقا.
وقال مجدى عاشور في إجابته عن السؤال: انه لابد أن يتحرى دافع الزكاة الأشخاص الذين يعطيهم من أموال زكاته بأن يكونوا من المستحقين لها.
وأوضح انه إذا أخرج أمواله - بعد ذلك التحري- لشخص ما ثم تبين له أنه ليس محتاجا فلا يجب عليه إعادة إخراجها مرة أخرى.
أما إن قصر في التحري عند إخراجها فعليه إعادة إخراجها مرة أخرى.
اجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد اليها مضمونة: ما حكم إخراج شنط رمضان من زكاة المال؟ فهناك رجلٌ يسأل في أنه قد لَاحَظَ كثيرًا مِن الناس في أحد الأعوام يُخرِجون زكاة أموالهم في "شنط رمضان"، حتى صار ذلك ظاهرةً عامةً في ذلك العامِ، فهل يجوز ذلك شرعًا؟.
لترد دار الإفتاء موضحة: ان الأصل في الزكاة أن تُدفع إلى الفقراء والمحتاجين مِن جنس المال الذي وجَبَت فيه الزكاةُ، فإن تأكد للمزكي أن مصلحةَ فقراء معيَّنين تكمُن في إعطائهم الزكاة في صورة سلع غذائية (شنط رمضانية) -جاز له ذلك شرعًا، على ألَّا يصير هذا السلوكُ ظاهرةً عامةً فينأى بالزكاة عن مقصدها من كفاية مستحقيها في كافة شؤون حياتهم ونفقات عيشهم، وعلى أن تكون تلك السلع مما يحتاجون إليه فعلًا، لا مما يُفرض عليهم أو قد لا يكون من حاجاتهم الأصلية، خاصة وأن حاجة المستحقين للزكاة لا تنحصر في الطعام والشراب، بل يحتاجون إلى غير ذلك من الملبس والمسكن والعلاج والتعليم ودفع الفواتير وشراء الأجهزة الضرورية ونحوها.