صحافة العرب:
2025-01-30@07:32:05 GMT

قبيسي: كثر في لبنان لا يريدون لغة الحوار

تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT

قبيسي: كثر في لبنان لا يريدون لغة الحوار

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن قبيسي كثر في لبنان لا يريدون لغة الحوار، رأى النائب هاني قبيسي ان من يصر على المشكلات وعلى فرضها واستمرارها على ساحتنا الداخلية ينفذ اجندة خارجية غير آبه بمعاناة وحياة الناس ويريد أن يحظى .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قبيسي: كثر في لبنان لا يريدون لغة الحوار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قبيسي: كثر في لبنان لا يريدون لغة الحوار
رأى النائب هاني قبيسي ان من "يصر على المشكلات وعلى فرضها واستمرارها على ساحتنا الداخلية ينفذ اجندة خارجية غير آبه بمعاناة وحياة الناس ويريد أن يحظى بنصر على حساب الشعب اللبناني واستقراره وسيادته". وقال في مجلس عاشورائي أقيم في بلدة يحمر الشقيف: "إن ما يجري في بلدنا في ظل واقع سياسي مرير وفي ظل ازمة اقتصادية كبيرة وصعبة هو واقع يسعى من خلاله الغرب السيطرة على بلدنا من خلال فرض عقوبات وحصار على لبنان بقرارات ضد مؤسسات وافراد بقرارات خارجية تريد تركيع هذا الوطن لكي يستسلم امام غطرسة الصهاينة وهيمنتهم. وذهب وللأسف، كثيرون الى واقع جديد يتمثل بالتطبيع ومد الجسور الى دولة معتدية ولبنان رفض هذا الامر ويواجهه بشكل دائم وإن انقسم الواقع اللبناني الا اننا كلبنانيين لا نرضى ابدا باحتلال ولا بهيمنة ولا باستعمار يفرض علينا شروطا من الخارج او من الداخل. وما يجري في لبنان اليوم هو فرض للسيطرة علينا على قرارتنا من دول غربية تتلاعب باقتصادنا ووحدتنا وللاسف البعض في لبنان ابتعدوا عن طريق الحوار ورص الصفوف لإنشاء قوة تواجه هذه القرارات. انقسم اللبنانيون فذهب بعضهم مع قرارات خارجية وآخر مع قرارات عربية. ونحن، المجتمع المقاوم نواجه كل هذه القرارات لكي نتمكن من الدفاع عن بلدنا". 

 وأردف: "دعونا الى الحوار وسنستمر بالدعوة اليه لأنه  السبيل الوحيد الى انتخاب رئيس للجمهورية. ومن يصر على المشكلات وعلى فرضها واستمرارها على ساحتنا الداخلية ينفذ أجندة خارجية غير آبه بمعاناة وحياة الناس ويريد أن يحظى بنصر على حساب الشعب اللبناني واستقراره وسيادته. فتعالوا لنحافظ على مؤسسات الدولة فندعم الجيش اللبناني ونقف الى جانب المقاومة محافظين على قوتنا وعزتنا وتاريخ شهدائنا فنحن نسعى الى حوار داخلي ونمد اليد الى كل اللبنانيين لنتحاور ونصل الى وحدة موقف نواجه فيها ازماتنا وننتخب رئيس للجمهورية ونحافظ على مؤسساتنا من خلال تشكيل حكومة وطنية تجمع كل اطياف الشعب اللبناني. 

ورفض القرارات الخارجية هو مسألة وطنية سيادية بامتياز فلا يمكن أحدا أن يدعي بأنه يريد الحفاظ على سيادة الوطن وهو يتلقى تعليماته من الخارج ينفذ قراراتهم، يرفض الحوار في الداخل ويقول اننا نريد الحفاظ على السيادة اللبنانية. ونقول هنا ان السيادة هي حماية الحدود والوحدة الوطنية الداخلية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني يعلن استكمال انتشاره جنوب الليطاني

أعلنت قيادة الجيش اللبناني أن وحدات الجيش انتشرت في بلدة يارون بنت جبيل في القطاع الأوسط في جنوب لبنان وبلدة مروحين وبركة ريشا صور في القطاع الغربي في جنوب لبنان ومناطق حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني.

فيما أصيب عسكري و3 مواطنين في إطلاق نار إسرائيلي عليهم في الجنوب.

أعلن الجيش اللبناني، الثلاثاء، أن وحداته انتشرت في بلدة يارون بنت جبيل في القطاع الأوسط وبلدة مروحين وبركة ريشا صور في القطاع الغربي ومناطق حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني.

وقال إن هذه الخطوة تأتي بعد انسحاب إسرائيل، وذلك بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار.

ويتابع الجيش اللبناني، بحسب البيان "مواكبة المواطنين في البلدات الحدودية، كما يواصل التنسيق الوثيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) في ما يخص الوضع في المنطقة المذكورة، ضمن إطار القرار 1701".

وفي بيان منفصل أعلنت قيادة الجيش في وقت سابق من الثلاثاء، أنه "في سياق الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة في المناطق الحدودية الجنوبية، أقدم العدو الإسرائيلي على إطلاق النار باتجاه عناصر الجيش والمواطنين على طريق يارون مارون الراس".

وأضاف أن الاستهداف أسفر عن "إصابة أحد العسكريين و3 مواطنين، وذلك أثناء مواكبة الجيش للأهالي العائدين إلى البلدات الحدودية الجنوبية".

ومنذ الأحد الماضي بدأ اللبنانيون بالعودة إلى قراهم في جنوب لبنان بعد انتهاء مهلة الـ60 يوما المحددة في اتفاق وقف إطلاق النار، بمواكبة من الجيش اللبناني.

وقد تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر، وينص الاتفاق على انتشار الجيش اللبناني والقوى الأمنية اللبنانية في منطقة جنوب لبنان، وسحب إسرائيل قواتها تدريجيا من الجنوب باتجاه الخط الأزرق الحدودي مع إسرائيل خلال فترة تصل إلى 60 يوما. 

مقالات مشابهة

  • الجيش اللبناني يواصل الانتشار في جنوب الليطاني
  • خبير عسكري: اتفاق وقف إطلاق النار بلبنان لم ينفذ بشكل صحيح.. خروقات مستمرة
  • استمرار جرائم الاحتلال.. الجيش اللبناني يستكمل انتشاره في الجنوب
  • غارة على النبطية.. والجيش اللبناني يستكمل انتشاره جنوب الليطاني
  • الجيش اللبناني يعلن استكمال انتشاره جنوب الليطاني
  • الجيش اللبناني يدخل مناطق حدودية في الجنوب
  • بعد التهديد بالتصعيد..نقابات الجماعات الترابية تعلق الوقفة وتنتظر نتائج الحوار مع الداخلية
  • تعليق الإضراب في الجماعات المحلية بعد استئناف الحوار مع الداخلية
  • الرئيس اللبناني: الأولوية بعد تشكيل الحكومة ستكون للإصلاحات
  • جبهة موظفي الجماعات الترابية تصعد احتجاجها جراء تعثر الحوار مع وزارة الداخلية