طالب بمحاكمة حسني مبارك ورفض وصفه بـ “الرئيس”.. تعرف على أبرز المعلومات عن يوسف الحسيني
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
يحل اليوم الثلاثاء 20 فبراير، عيد ميلاد الإعلامي وعضو مجلس النواب يوسف مصطفى محمد الحسيني، والشهير بـ “يوسف الحسيني”.
كتب يوسف الحسيني مقالات لصحف ومجلات مصرية وعربية مثل روزا اليوسف، اليوم السابع، الصباح، عين، الوطن، السفير تحت عنوان «دبوس» «شاردة واردة» «في اللغة والسياسة» «فَكِّر»، بالإضافة لقيامه بإنتاج فيلمين وثائقيين: «التنظيم» عن التنظيم الدولي للإخوان في لندن، و«الإمارة» عن تاريخ النظام الحاكم في قطر وعائلة آل ثاني.
في عام 2014 رفض يوسف الحسيني وصف حسني مبارك بـ “الرئيس” خلال تعليقه عن مكالمة أحمد موسى وحسني مبارك عقب النطق بالحكم ببراءته والذي وصف خلالها موسى بـ«سيادة الرئيس» قائلًا: «إزاي يا أستاذ أحمد موسى تتكلم مع مبارك وتقوله يا سيادة الرئيس؟ مبارك ده رئيسك انت، لكن مصر ليها حق، ولازم ناخد القصاص لمصر من اللي عمله فيها على مر 30 سنة».
كما طالب الحسيني الرئيس السيسي، بمحاكمة حسني مبارك «سياسيًا بتطبيق قانون الغدر»، بالإضافة لاتهام مبارك بإجراء صفقات سياسية مع جماعة الإخوان المسلمين و«الذين وصلوا لذروة نفوذهم في عهده» حسب وصفه.
يوسف الحسيني يتولى منصب عضو مجلس النواب
وفي عام 2021 يوم 12 يناير، أدى الإعلامي يوسف الحسيني اليمين الدستورية لعضوية مجلس النواب وحصوله على مقعد في البرلمان عن «القائمة الوطنية من أجل مصر».
شارك يوسف الحسيني كممثلًا في فيلم كارما ومسلسل نيللي وشريهان ضيف شرف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسني مبارك الإعلامي يوسف الحسيني يوسف الحسيني السادة المحترمون القنوات التلفزيونية عضو مجلس النواب محمد الحسيني بتوقيت القاهرة مجلس النواب یوسف الحسینی
إقرأ أيضاً:
العصائب:الإتفاقيات التي أبرمها السوداني مع تركيا باطلة وضد سيادة العراق
آخر تحديث: 16 أبريل 2025 - 2:02 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال رئيس كتلة العصائب النيابية حبيب الحلاوي خلال مؤتمر صحفي عقده في مبنى البرلمان بمشاركة عدد من نواب الكتلة، إن “سيادة العراق وكرامة شعبه تمثل أهمية كبيرة لدى العراقيين جميعاً، حكومة وشعباً وقوى سياسية”، مؤكداً أن “الوطن قدم دماء غالية وعزيزة في سبيل الدفاع عنها ورفض انتهاكها والتجاوز عليها من أي طرف، سيما من قبل الجانب التركي الذي تواصل قواته التوغل داخل الأراضي العراقية واحتلال مساحات واسعة، امتداداً لنهج أنقرة التوسعي ومشاريعها العدوانية، فضلاً عن استمرار الاعتداءات اليومية على القرى والمناطق الجبلية والأراضي الزراعية وما ينتج عنها من شهداء وجرحى”.وأضاف، “أزاء كل ذلك، يتفاجأ الجميع بعقد الحكومة اجتماعاً واتفاقاً مع الجانب التركي يتعلق بقضايا هامة أمنية واقتصادية، من دون الإطلاع عليها من قبل النواب والقوى السياسية، سواء في الإطار التنسيقي أو ائتلاف إدارة الدولة، الأمر الذي يمثل خرقاً وتجاوزاً على الدستور”.وأكد الحلاوي على “رفض أية اتفاقية أو اجتماع مشترك تعقده الحكومة ووزارة الخارجية مع تركيا من دون عرض مضامين الاتفاقية أو أهداف الاجتماع على رئاسة مجلس النواب واللجان المختصة”، مشدداً على “أهمية وحدة وسيادة العراق وضرورة إخراج جميع القوات الأجنبية المحتلة من الأراضي العراقية، وإخلاء تركيا قواعدها العسكرية من شمال العراق، لما تمثله مشاريع أنقرة من خطورة على المنطقة”.وفيما يتعلق بالشق الاقتصادي، دعا الحلاوي إلى “إلزام تركيا بإطلاق الحصة المائية الكاملة للعراق وعدم استغلال مسألة حرب المياه للتحكم بقوت الشعب، لما لذلك من تأثير على الزراعة والثروة الحيوانية”، مطالباً بأن “تفي تركيا بتعهداتها السابقة التي لم يُنفذ منها شيء، وبقيت حبراً على ورق”.واختتم الحلاوي تصريحاته بالمطالبة بـ”تشكيل لجنة تحقيقية من لجنة الأمن والدفاع البرلمانية للتحقق من المعلومات الاستخبارية والأمنية بشأن قوات حرس نينوى ودرع كركوك”، كما دعا إلى “استجواب وزير الخارجية والمعنيين بالشأن لتوضيح حقيقة الاجتماع والاتفاق الذي عقد مع الجانب التركي، وإعلام الرأي العام بالنتائج الحقيقية”.