أعلن الفنان تامر حسني، عن مشاركته بإعلان في رمضان 2024، ونشر عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، مجموعة صور من كواليس العمل.

وقال تامر حسني: «بمناسبة الاعلانات أنا حالاً بصورلكم إعلان لرمضان إن شاء الله يعجبكم.. بنمسي عليكم أنا وأخويا حسام، وفريق العمل قولوا بقى انتوا.. تفتكروا أنا بصور إعلان أييه؟».

View this post on Instagram

A post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)

آخر أعمال تامر حسني

ويعيش الفنان تامر حسني، حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث طرح أغنية «30 حياة» بالتعاون مع الفنانة الشابة مها فتوني عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتويب» مؤخرا.

ويتعاون تامر حسني، في أغنية 30 حياة مع الفنانة مها فتوني، والأغنية من كلمات: تامر حسني ومؤمن راجح، وإخراج تامر حسني، وألحان مودي منير، وتوزيع كريم أسامة.

وكلمات أغنية 30 حياة للفنان تامر حسني ومها فتوني، هي: «إنتِ الوحيدة اللي عارفه مفتاح قلبي فين، وإنتِ اللي لو قربلي هم بتبعده، بتحسي بيا في أي وقت بكون حزين، طب ما إنت قلبي في عز زعله بتسعده، إنتي الحياه بالنسبه ليا واللي فيها، مش عايزة أعيش لو ثواني مش هشوفك فيها، خد مني عمري يارب كله وإديها، وأنا لو هعيش 30 حياة هفديك بيها، جنبِك أنا بقيت حد تاني أنا معرفوش، وأنا حبيت كل حاجة أولها معاك».

اقرأ أيضاًتامر حسني يشكر تركي آل الشيخ: «نصرتني يا أبو ناصر»

30 حياة.. تامر حسني يطرح أغنية جديدة مع مطربة صاعدة (فيديو)

ديو غنائي جديد مع مطربة صاعدة.. تامر حسني يحتفل بعيد الحب على طريقته

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أغنية 30 حياة أغنية 30 حياة تامر حسني الفنان تامر حسني تامر حسني جديد تامر حسني رمضان 2024 تامر حسنی

إقرأ أيضاً:

خطيب المسجد النبوي: الدنيا دار ابتلاء لا يجزع فيها العبد المؤمن

قال الشيخ الدكتور صلاح بن محمد البدير، إمام وخطيب المسجد النبوي، إن الدنيا دار نكدٍ وكدر، فجائعها تملأ الوجود، وأحزانها كلما تمضي تعود، وكل يَوْم نرى راحلًا مشيعًا، وشملًا مصدَّعًا، وقريبًا مودَّعًا، وحبيبًا مفجَّعًا.

دار نكد وكدر

وأوضح " البدير " خلال خطبة الجمعة الثانية من شعبان اليوم من المسجد النبوي بالمدينة المنورة ، أن من رام في الدنيا حياةً خالية من الهموم والأكدار ، فقد رام محالًا، منوهًا بفضل الصبر على البلايا والمحن، واليقين والرضا بقدر الله عند حصول الفواجع والأحزان.

وأكد أن الدنيا دار ابتلاء، لا يجزع فيها العبد المؤمن، ولا يقنط من فرج ربّه ورحمته، مشيرًا إلى أن من آمن بالقضاء والقدر هانت عليه المصائب، فلا يكون شيء في الكون إلا بعلم الله وإرادته، ولا يخرج شيء في العالم إلا عن مشيئته، ولا يصدر أمر إلا عن تدبيره وتقديره.

وأضاف أن لله فِي خلقه أقدار ماضية، لا تُردُّ حكامها، ولا تصدّ عن الأغراض سهامها، وليس أحد تصيبه عثرة قدم ولا اختلاج عرق ولا خدش عود إلا وهو في القدر المقدور والقضاء المطور، موصيًا العباد على عدم استعجال حوادث الأيام إذا نزلت.

وتابع: أو الجزع من البلايا إذا أعضلت، أو استطالة زمن البلاء وأن لا يقنطوا من فرج الله ولا يقطعوا الرجاء من الرحمن الرحيم، فكل بلاء وإن جلّ زائل، وكلّ همّ وإن ثقل حائل، وإن بعد العسر يسرًا، وبعد الهزيمة نصرًا! وبعد الكدر صفوًا، وبعد المطر صحوًا.

تنزل الرحمة

ونبه إلى أن عِنْد تناهي الشدَّة تنزل الرحمة، وعند تضايق البلاء يكون الرخَاء، فلا يكونوا ضحايا القلق وجلساء الكآبة، وسجناء التشاؤم وأسارى الهموم، فسموم الهموم تشتّت الأفكار، وتقصر الأعمار، لافتًا إلى أن الكمد على الشيء الفائت والتلهف عليه.

واستطرد: وشدة الندامة والاغتمام له، وفرطُ التحسّر وكثرة التأسف والاستسلام للأحزان يقتل النفس، ويذيب القلب، ويهدم البدن، محذرًا من الإفراط في الأحزان وتهييج ما سكن من الآلام والغرق في الغموم والهموم، والإسراف في تذكّر المصائب والأوجاع.

وأوصى بالاسترجاع بذكر الله والإيمان بقضائه وقدره، إذ جعل الله الاسترجاع ملجأ لذوي المصائب، وعصمة للممتحنين، ووعد الصابرين المسترجعين بمغفرته ورحمته جزاء اصطبارهم على محنه وتسليمهم لقضائه.

واستشهد بما روي عن أُمِّ سَلَمَةَ رضي الله عنها أَنَّهَا قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: "مَا مِنْ مُسْلِمٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ فَيَقُولُ مَا أَمَرَهُ اللهُ: إِنَّا لِلهِ وإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي، وأَخْلِفْ لِي خَيْرًا مِنْهَا، إِلَّا أَخْلَفَ اللهُ لَهُ خَيْرًا مِنْهَا" أخرجه مسلم.

جنة المؤمن

وأفاد بأن الصبر جنّة المؤمن، وحصن المتوكل، داعيًا إلى لزوم الصبر على حلو القضاء ومره، وعلى غمرات البلاء وصدماته، على نكبات الدهر ومصيباته، ففي الصبر مسلاة للأحزان، فما صفا لامرئ عيش ولا دامت لحيّ لذة.

وبين أنه من وطّن نفسه على الصبر لم يجد للأذى مسًا، ومن صبر على تجرّع الغُصص واحتمال البلايا وأقدار الله المؤلمة صبّ عليه الأجر صبًّا، فالمؤمن يكون صبره بحسن اليقين الذي يزيد الآمال انفساحًا، والصدور انشراحًا، والنفوس ارتياحًا.

وحثّ  على ملازمة قراءة القرآن لأن فيه مسلاة للقلوب، ومسراة للكروب، وبها تصغر نازلة الخطوبه، كما أن لقاء الأصدقاء الصلحاء النصحاء عافية للبدن، وجلاء للحزن، كما أن مما يِبردُ حرّ المصائبُ، ويخفف مرارتها أن يعلم المبتلى بما أصيب به غيره من الناس مما هو أعظم من مصيبته وبيلته، وأن يعلم أن الأنبياء والأولياء لم يخلُ أحدهم مدة عمره عن المحن الابتلاء.

ونوه بأن الأوجاع والأمراض والمصيبات تكفّر الخطايا والسيئات، كما روى أَبِي سَعِيدٍ وأَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنهما أَنَّهُمَا سَمِعَا رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: "مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ وصَبٍ، ولَا نَصَبٍ، ولَا سَقَمٍ، ولَا حَزَنٍ حَتَّى الْهَمِّ يُهِمُّهُ إِلَّا كُفِّرَ بِهِ مِنْ سَيِّئَاتِهِ" أخرجه مسلم.

وأشار إلى أن من أمسك نفسه ولسانه عن التسخّط والاعتراض لم يؤاخذ على بكاء عينه وحزن قلبه، واختلاج الألم في صدره، وإنما الذم واللوم والإثم على من لطم وناح وتسخْط واعترض وجزع، مضيفًا أن تأنيس المبتلى المحزون وتسليته، وتهوين المصيبة عليه، والربط على قلبه، وتعزية نفسه المفجوعة والتخفيف عنها من الأعمال النبيلة، والقربات الجليلة.

وتوجه بالدعاء والتضرْع للمولى جل وعلا أن ينصر إخواننا في فلسطين، على الطغاة المحتلين، وأن يطهّر المسجد الأقصى من اليهود الغاصبين، وأن يحفظ أهلنا في فلسطين ويجبر كسرهم، ويعجّل نصرهم، ويقيل عثرتهم، ويكشف كربتهم، ويفك أسراهم، ويشفِ مرضاهم، ويتقبل موتاهم في الشهداء.

مقالات مشابهة

  • بسمة بوسيل تحسم الجدل حول عودتها إلى تامر حسني
  • سكب عليها بنزين وولع فيها.. إيداع حداد متهم بإنهاء حياة زوجته بالشرقية بمستشفى الأمراض العقلية
  • جليلة المغربية تهاجم بسمة بوسيل: حياتك مع تامر حسني كنت أتمنى أعيشها
  • هل تقصد تامر حسني؟.. بسمة بوسيل: "الحب دمرني وفكّرت في الانتحار"
  • أكرم حسني يواصل تصوير مسلسل الكابتن.. رمضان 2025
  • تامر حسني يصل الرياض استعدادًا لحفل بطولة الجولف
  • تامر حسني يجبر بسمة بوسيل على الانتحار.. تفاصيل صادمة تنشر لأول مرة (ما القصة؟)
  • بسمة بوسيل تنهار بسبب علاقتها بـ تامر حسني: «الحب عماني وخسرت نفسي»
  • بسمة بوسيل تطوي صفحة تامر حسني: الزواج المبكر دمّرني واليوم وُلدتُ من جديد
  • خطيب المسجد النبوي: الدنيا دار ابتلاء لا يجزع فيها العبد المؤمن