سليم عون: التمديد لحاكم مصرف لبنان الحلّ الأخطر اليوم
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن سليم عون التمديد لحاكم مصرف لبنان الحلّ الأخطر اليوم، إعتبر النائب سليم عون في ملف انتهاء ولاية حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، أن المطلوب اليوم عرض تصور نواب الحاكم على الحكومة ومن ثم عرض المتطلبات .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سليم عون: التمديد لحاكم مصرف لبنان الحلّ الأخطر اليوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
إعتبر النائب سليم عون في ملف انتهاء ولاية حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، أن "المطلوب اليوم عرض تصور نواب الحاكم على الحكومة ومن ثم عرض المتطلبات على مجلس النواب".
وأشار في حديث إلى "صوت كل لبنان" إلى "أهمية إقرار الموازنة ومشروع إعادة هيكلة المصارف وتحديد سعر الصرف ليس قبل انتهاء ولاية حاكم المركزي بيومين".
ورأى أن "الحلّ الأخطر يتمثّل اليوم بالتمديد لحاكم مصرف لبنان وأن المخرج الأمثل أن يستلم نائب الحاكم الأول الذي من صلاحياته إنهاء الفراغ".
وفي مستجدّات الملف الرئاسي، قال عون إن "إعادة التواصل بين حزب الله والتيار الوطني الحر هو الخطوة الإيجابية ولكنه غير كافٍ".
ولفت الى أن "إنهاء الشغور الرئاسي بعيد في ظل برودة الملف داخليًّا وخارجيًّا".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حاكم إقليم دارفور: سيطرنا بالكامل على قاعدة الزرق شمال البلاد
أعلن المشرف العام للقوة المشتركة، حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي، السبت، عن السيطرة الكاملة على بلدة “الزُرق” بشمال دارفور، والتي تتخذها قوات الدعم السريع كقاعدة عسكرية إستراتيجية.
والزُرق هي منطقة نائية بولاية شمال دارفور، تقع في الحدود الثلاثية الرابطة بين السودان وتشاد وليبيا.
الدعم السريعوبدأت الدعم السريع منذ العام 2017 في إنشاء مشاريع بنى تحتية ضخمة في المنطقة شملت مدارس ومستشفيات، علاوة على إنشاء معسكرات ضخمة لقواتها، كما شرعت في إنشاء مطار في البلدة.
وبعد اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023، كانت “الزرق”واحدة من القواعد الرئيسية التي تستقبل إمدادات الدعم السريع التي ترسلها الإمارات عبر تشاد وليبيا.
ووقصف الطيران الحربي قاعدة الزرق أكثر من مرة خلال الأشهر الماضية في محاولة لتدمير امدادات الدعم السريع.
وقال مناوي، في تصريح لـ”سودان تربيون”، إن “معارك شرسة خاضتها القوة المشتركة بشمال دارفور استمرت خمس ساعات وانتهت بإزالة كافة الارتكازات التي نصبتها الدعم السريع لحماية قاعدة الزرق”.
وأضاف: “الآن فقدت الدعم السريع خط إمداد رئيسي يربطها بدولة ليبيا”.
وأشار إلى أن منطقة الزرق اغتصبتها قوات الدعم السريع في العام 2017 بتوجيه ودعم من نظام عمر البشير.
وأظهرت فيديوهات شاهدتها “سودان تربيون” عناصر من القوة المشتركة يستعرضون سيارة مصفحة تتبع لقوات الدعم السريع في قاعدة الزرق.
استعادة الأمن والاستقراروقال مناوي في تغريدة على منصة “إكس”: “القوة المشتركة التي تمثل الأمل في استعادة الأمن والاستقرار ردت بقوة على هؤلاء المغتصبين ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية”.
وتابع قائلاً: “منذ عام 2017، كانت هناك جهود مستمرة لتطهير المناطق التي تعرضت للاعتداءات، والردود القوية تأتي في إطار الدفاع عن الحق والعدالة. لا ترد القوة المشتركة إلا على أولئك الذين يعتدون على النساء ويقتلون الأطفال، مؤمنة بأن الحق دائمًا ينتصر”.
وتقول قبيلة الزغاوة ان قاعدة الزرق احد حواكيرها المهمة لكن الدعم السريع استولت عليها بقوة السلاح وبتسهيل من نظام الرئيس المعزول عمر البشير، حيث عين النظام السابق جمعة دقلو، عم قائد قوات الدعم السريع، عمدة للمنطقة.
وتجددت المعارك بين قوات الدعم السريع والقوة المشتركة منذ وقت مبكر من صباح اليوم في صحراء شمال دارفور، حيث تركزت المواجهات في مناطق بئر مرقي، ووادي هور، علاوة على الزُرق.
وشارك الطيران الحربي التابع للجيش في المعارك الشرسة، حيث قصف أهدافاً لقوات الدعم السريع بالبراميل المتفجرة، وفقاً لمصادر عسكرية تحدثت لـ”سودان تربيون”.
وتأتي المواجهات في صحراء شمال دارفور امتداداً للمعارك الضارية التي تدور في مدينة الفاشر منذ مايو الماضي بين الجيش وحلفائه من الحركات المسلحة.