جولة لنائب مدينة الحسنة بوسط سيناء لمتابعة مشروعات الخطة الاستثمارية
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
قام مرزق رزيق سالم نائب مركز ومدينة الحسنة بجولة ميدانية بقرية ك ٦٤ بمركز الحسنه بوسط سيناء يرافقه حاتم مهران رئيس الوحده المحلية بقرية ك ٦٤ حيث تفقد خلال الجوله الميدانية أعمال رصف الطرق الجارى تنفيذها بشوارع القرية طبقا للخطة الاستثمارية للعام المالي ٢٠٢٤/٢٠٢٣ وأكد علي المشرفين علي التنفيذ بضرورة جودة الأعمال المنفذة والالتزام بالجدول الزمني المحدد لتلك الأعمال
يأتي ذلك بناء على توجيهات محافظ شمال سيناء بالمتابعة المستمرة للأعمال الجارية بمشروعات المرافق والخدمات وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين بقري مركز ومدينه الحسنة
كما قام بجولة تفقدية أخري للمرور على تجمع النوافعه بمركز الحسنه رافقه وليد امين مساعد رئيس المركز والمدينة لشؤون التجمعات التنموية وفي حضور لجنه فنيه مشكله من مديرية الري، والمياه الجوفية ،والشركة المنفذه والإدارة الزراعية بالحسنه وذلك لتلافي كافة الملاحظات بالتجمع التنموي بهدف تحسين جودة الخدمات المقدمه للمواطنين بداخله
خلال الجولة تفقد بعض الزراعات الموجود بالتجمع حيث وجد أن عدد من المواطنين المنتفعين بالتجمع قاموا بزراعة ٢٥ فدان أشجار زيتون وأن باقي المنتفعين وعددهم ١٤ منتفع بواقع ٧٠ فدان قاموا بتجهيز الأراضي الزراعية وجاري زراعتها .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أعمال رصف الطرق الشركة المنفذة شمال سيناء مركز الحسنة بوسط سيناء محافظ شمال سيناء مدينة الحسنة
إقرأ أيضاً:
واعظة بالأوقاف: هبة الأموال للإبنة جائزة بشرط النية الحسنة وعدم حرمان الورثة
أكدت الدكتورة دينا أبو الخير، الواعظة بدار الأوقاف المصرية، أن الحكم الشرعي في مسألة هبة الأم لابنتها كامل أموالها خلال حياتها يرتبط بشكل أساسي بنية الأم من وراء هذا التصرف.
وأوضحت أبو الخير، خلال برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، أن الهبة إذا كانت تهدف إلى حرمان الورثة الشرعيين من حقوقهم، فإنها تعتبر تعديًا وظلمًا، بينما إذا كانت النية هي تأمين مستقبل الابنة في حال عدم وجود من يعولها، فإنها جائزة شرعًا.
وشددت على أن "الله وحده هو المطّلع على النوايا، وبالتالي فإن المسؤولية الشرعية تقع على الأم الواهبة، وليس على الابنة المستفيدة"، مؤكدة أن المعيار هو تحديد ما إذا كان الهدف من الهبة هو تأمين الابنة أم حرمان الورثة الآخرين.
مساواة في نعيم الجنة وأهمية التقوى
في سياق آخر، تطرقت الدكتورة دينا أبو الخير إلى مفهوم النعيم في الجنة، مؤكدة على المساواة التامة بين النساء والرجال في الثواب والنعيم الذي أعده الله لأهل الجنة
واستشهدت بآيات قرآنية مثل "وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين وأنتم فيها خالدون"، مشيرة إلى أن التفاضل في الجنة يكون بالتقوى والعمل الصالح وليس بالجنس أو النسب.
وقالت: "المعيار عند الله هو التقوى كما قال تعالى (إن أكرمكم عند الله أتقاكم)، ولا يوجد تمييز في الجنة بين الرجل والمرأة."
وفيما يتعلق بالقضايا الأسرية، أكدت أبو الخير على أن تنظيم الأسرة أصبح ضرورة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، محذرة من مخاطر الإنجاب غير المخطط له الذي قد يؤثر سلبًا على استقرار الأسرة وتربية الأبناء.
كما نبهت إلى ضرورة فهم مقولة "العيال عزوة" في سياقها الصحيح، موضحة أن كثرة الأبناء دون القدرة على رعايتهم وتلبية احتياجاتهم قد تكون لها آثار سلبية على الأسرة.