هتحصلي على البياض الكوري.. قناع النشا والخل لتفتيح البشرة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
تعتبر البشرة من أبرز معالم جمال المرأة، إلا أنها قد تواجه بعض المشاكل التي تؤثر على مظهرها، مثل التصبغات والاسمرار في مناطق محددة من الوجه. ولذا، يحلم الكثير من النساء بالحصول على بشرة جميلة خالية من تلك المشاكل، وتلجأ إلى تجربة مجموعة متنوعة من الوصفات الطبيعية والمستحضرات الطبية لتحقيق هذا الهدف. وفي النهاية، يعكس الحصول على بشرة جميلة الثقة والجمال الذي تشعر به المرأة.
لذا، سنقدم لكم في الفقرات القادمة عبر بوابة الفجر الإلكترونية وصفة فعّالة باستخدام الخل والنشا لتفتيح البشرة بطريقة طبيعية ومنزلية.
قناع الخل والنشا لتفتيح البشرةإن استخدام النشا في جميع وصفات البشرة دون أي استثناء يعطي نتائج رهيبة، خاصة في الجزء الذي يتعلق بتفتيح البشرة، فهو من أفضل العناصر الطبيعية التي يمكن أن تساهم في التبييض السريع في غضون دقائق والخل عندما يتم إضافته إلى النشا تزداد فاعلية الوصفة واليكم المكونات:
مقدار ملعقة كبيرة من عصير الليمون.عدد ٣ ملاعق من الخل.عدد ٣ ملاعق صغيرة من النشا.مقدار ملعقة من زيت الزيتون. طريقة التحضير والاستخدامنحن الآن قمنا بتجميع مكونات الوصفة وفي هذه الفقرة نتعرف معا على طريقة التحضير والاستخدام على البشرة:
الخطوة الأولى نقوم فيها بإحضار بولة صغيرة وتوضع فيها كل المكونات التي أشرنا إليها من عصير الليمون والخل والنشا وزيت الزيتون.الخطوة الثانية نقوم فيها بتقليب هذه المكونات معا إلى أن تمتزج تماما دون أي تكتلات.الخطوة الثالثة يتم فيها استخدام فرشاة ناعمة بوضعها في الخليط ويفرد على البشرة.الخطوة الرابعة يترك الماسك على البشرة لمدة 15 دقيقة ومن ثم يتم الشطف بالماء الفاتر ونوع الغسول المناسب للبشرة.الخطوة الأخيرة لا بد وأن نحرص على استخدام هذا الماسك مرتين في الأسبوع لنتائج ممتازة بخصوص تفتيح البشرة وإزالة التصبغات والنتيجة سوف تظهر من أول استخدام.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تفتيح البشرة
إقرأ أيضاً:
إضراب بعدد من المؤسسات التعليمية تضامنًا مع غزة
زنقة 20 ا متابعة
شهدت عدة مؤسسات تعليمية بعدد من المدن المغربية، صباح اليوم الاثنين ، توقفًا جزئيًا عن الدراسة، بعد انخراط عدد من الأطر التربوية في إضراب تضامني مع الشعب الفلسطيني، ولا سيما في قطاع غزة الذي يعيش على وقع عدوان مستمر منذ شهور.
وجاءت هذه الخطوة استجابة لدعوات أطلقتها عدد من الهيئات التعليمية، من ضمنها التنسيقية الوطنية للأساتذة وأطر الدعم الذين فُرض عليهم التعاقد، إلى جانب الجامعة الوطنية لموظفي التعليم، وذلك في إطار المشاركة في الإضراب العالمي الذي دعت إليه الحملة العالمية لوقف الإبادة في غزة.
وأكد عدد من الأساتذة المشاركين في الإضراب أن هذه الخطوة تأتي “انسجامًا مع الواجب الإنساني والأخلاقي”، معتبرين أن التضامن مع القضية الفلسطينية يتجاوز الشعارات ويتطلب مواقف ميدانية تعبّر عن الرفض الشعبي لما يجري في الأراضي المحتلة.