حماس: الفيتو الامريكي بمثابة ضوء اخضر للاحتلال لارتكاب مزيد من المجازر
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
#سواليف
دانت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بأشد العبارات استخدام إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الفيتو مرّة جديدة ضد مشروع قرار في مجلس الأمن يطالب بوقف إطلاق النار فوراً لأسباب إنسانية ورفض التهجير القسرى
وقالت حماس في تصريح صحفي، الثلاثاء، إن إفشال هذا القرار يمثّل تعطيلا للإرادة الدولية، خدمةً لأجندة الاحتلال النازي الرامية لقتل وتهجير أبناء الشعب الفلسطيني.
وأضافت حماس أن “الرئيس جو بايدن وإدارته يتحمّلون مسؤولية مباشرة عن عرقلتهم لصدور قرار بوقف العدوان على غزة”.
مقالات ذات صلة الطراونة: منظمة الصحة تروج لفيروس افتراضي للتغطية على فشلها في إنقاذ ضحايا العدوان على غزة 2024/02/20وأكد حماس أن “الموقف الأمريكي؛ يعد ضوءاً أخضراً للاحتلال لارتكاب المزيد من المجازر، وقتل الشعب الفلسطيني الأعزل قصفاً وجوعاً، وشراكة مباشرة في حرب الإبادة التي يرتكبها ضد الأطفال والمدنيين العزّل في قطاع غزة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
محافظة حجة نشهد وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني ورفضًا لخطة التهجير
يمانيون/ حجة نُظمّت في محافظة حجة اليوم عقب صلاة الجمعة وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني، وتأكيدًا على الجهوزية لدعم وإسناد المجاهدين في غزة.
وأكد المشاركون في الوقفات الاستعداد خوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، والجهوزية لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
وعبروا عن رفضهم المطلق لمخططات ترامب لتهجير أبناء الشعب الفلسطيني في غزة.. منددين بالخروقات والاعتداءات الصهيونية اليومية في قطاع غزة والضعفة وجنوب لبنان.
وحملوا الأنظمة العربية المطبّعة مع الكيان الصهيوني الغاصب مسؤولية تمادي الصهاينة في مواصلة ارتكاب المجازر الوحشية بحق الأشقاء في غزة والضفة الغربية.
وأكد بيان صادر عن الوقفات، استمرار الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني حتى طرد الغزاة والمحتلين من الأراضي المقدسة وتحقيق النصر المبين.
ودعا الشعوب العربية والإسلامية إلى استشعار المسؤولية الدينية في الضغط على أنظمتها بإيقاف ورفض مشروع ومخطط التهجير بحق الشعب الفلسطيني، والعمل على دعم صمود المقاومة والمجاهدين في غزة والضفة.
وندد بيان الوقفات بتعاون السلطة الفلسطينية مع العدو الصهيوني في استهداف المجاهدين بالرغم من مخططات ضم الضفة والتهويد والاستيطان، معتبرين ذلك خيانة لن تقودها إلا إلى الندم والخسارة في الدنيا والآخرة.