بدأ بالتدريس وانتقل لمذيع.. محطات في حياة يوسف الحسيني
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
يحل اليوم الثلاثاء 20 فبراير، ذكرى ميلاد الإعلامي وعضو مجلس النواب يوسف مصطفى محمد الحسيني، والشهير بـ “يوسف الحسيني”.
ولد الإعلامي يوسف الحسيني بمحافظة القاهرة يوم 20 فبراير عام 1975، وهو ابن الكاتب الصحفي والمترجم مصطفى الحسيني، ووالدته الكاتبة تحية عبد الوهاب وشقيقته مريم الحسيني خبيرة مصرفية، وله من الأخوة هاني الحسيني الأستاذ الجامعي، وبسمة الحسيني خبيرة الحوكمة الثقافية بمنظمة اليونسكو، حصل على بكالوريوس الاقتصاد عام 1997 ثم ديبلومة الاقتصاد وماچستير الاقتصاد الدولي من جامعة چونز هوپكنز بالولايات المتحدة الأمريكية.
مسيرة يوسف الحسيني الإعلامية
بدأ حياته الإعلامية بعد قيامه بالتدريس في الجامعة ثم عمل كمذيع في القناة الفضائية المصرية منذ عام 1998 ولمدة 9 سنوات قدم خلالها العديد من البرامج منها “كل يوم كتاب” و“مقال الأسبوع”.
عمل الإعلامي يوسف الحسيني بالعديد من القنوات التلفزيونية المصرية والعربية، ثم انتقل للعمل في قناة المحور ثم قناة بيئتي المملوكة لجامعة الدول العربية التي قدم برنامجها الرئيسي ”توازن” ثم قناة “الساعة” والتي قدم برنامجها الصباحي ”صباح الكل” ثم برنامج العرض الصحفي اليومي ”حبر على ورق” ثم برنامجها المسائي اليومي ”ساعة بساعة” حتى انضم إلى قناة «أون تي في» ليقدم “رمضان بلدنا” في 2011 ثم برنامجها الصباحي «صباح أون» ثم البرنامج السياسي الرئيسي «السادة المحترمون» واخيرًا برنامج «بتوقيت القاهرة».
كتب مقالات لصحف ومجلات مصرية وعربية مثل روزا اليوسف، اليوم السابع، الصباح، عين، الوطن، السفير تحت عنوان «دبوس» «شاردة واردة» «في اللغة والسياسة» «فَكِّر»، بالإضافة لقيامه بإنتاج فيلمين وثائقيين: «التنظيم» عن التنظيم الدولي للإخوان في لندن، و«الإمارة» عن تاريخ النظام الحاكم في قطر وعائلة آل ثاني.
وفي عام 2021 يوم 12 يناير، أدى الإعلامي يوسف الحسيني اليمين الدستورية لعضوية مجلس النواب وحصوله على مقعد في البرلمان عن «القائمة الوطنية من أجل مصر».
شارك يوسف الحسيني كممثلًا في فيلم كارما ومسلسل نيللي وشريهان ضيف شرف
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي يوسف الحسيني السادة المحترمون عضو مجلس النواب يوسف الحسيني محمد الحسيني یوسف الحسینی
إقرأ أيضاً:
وفاء حامد فى برنامجها «طاقة أمل»: القرين ليس أقوى منك.. وتقدم نصائح للتحصين
يطرح الكثير من الأشخاص تساؤلات حول مفهوم "القرين"، وما إذا كان يمكن أن يحل محل الإنسان نفسه، وكيفية معرفة إذا كنا متأثرين بقرين سلبي.
في هذا السياق، تناولت خبيرة علم الطاقات والمشهد الفلكي وفاء حامد هذه الأسئلة الشائعة خلال أولى حلقات برنامجها "طاقة أمل"، المذاع على منصات السوشيال ميديا الخاصة بها.
بدأت وفاء حديثها بقصة فتاة كانت ترى وجهها على الأرض عند دخولها الحمام، مما دفعها لاستشارة العديد من الأطباء للتأكد مما إذا كان السبب نفسيًا أم خارجيًا.
وتبين لاحقًا أن هذا الوجه كان قرينها، نتيجة لقضاء فترات طويلة في الحمام منذ طفولتها، حيث كانت تتواصل مع كيان آخر أثر سلبًا على حياتها، مما أدى إلى ظهور مشكلات مثل الرائحة الكريهة وعدم اكتمال العلاقات العاطفية.
وأوضحت أن القرين يظهر منذ الولادة ويراقب أفعالنا، وأن تأثيره يعتمد على سلوك الشخص، فهو قد يكون إيجابيًا إذا كان الإنسان ملتزمًا بأعمال الخير، أو سلبيًا إذا اتجه نحو المعاصي.
أولًا: علامات تأثير القرين
- ظهور أفكار سلبية وزيادة التوتر.
- تقصير في أداء العبادات مثل الصلاة والصوم.
- الشعور الدائم بالشك.
- سماع صوت داخلي يحفز على الشر.
- حدوث كوابيس وأحلام غريبة، مثل رؤية الظلال أو الإحساس بالوقوع.
- شعور بالخنقة أثناء النوم.
- انخفاض مستوى الحماس والطاقة.
- الإحساس بالمراقبة الدائمة.
- سماع همسات غير مفهومة.
على الصعيد الجسدي، قد يُشعر الشخص بآلام أسفل الظهر أو تعب مستمر وصداع دون سبب طبي واضح.
ولتجنب هذه التأثيرات السلبية، أوصت وفاء بعدة طرق لحماية الطاقة الإيجابية:
- تنظيف الطاقة الشخصية بانتظام.
- التحصين بقراءة المعوذتين وآية الكرسي صباحًا وبعد كل صلاة.
- الابتعاد عن الأفكار السلبية، وممارسة الصدقة، مثل تقديم الماء للآخرين.
- الاستغفار الدائم.
واختتمت وفاء نصيحتها بالقول: "القرين ليس أقوى منك، سيطر عليه واطلب الرحمة من الله، فهو الذي منحك القدرة على التوبة وإعادة بناء حياتك".