الاحتلال الإسرائيلي يقصف بلدات لبنانية وحزب الله يرد بقصف صاروخي
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، إنه هاجم بالطيران الحربي أهدافا لحزب الله في ثلاث بلدات جنوبي لبنان.
وأضاف في بيان: "هاجمت طائرات حربية بنية تحتية لحزب الله في منطقة بليدا قضاء مرجعيون".
كما أشار إلى أنه قصف بالطيران أيضا "عدداً من المباني العسكرية في مناطق عيتا الشعب قضاء بنت جبيل التي يستخدمها حزب الله".
وتابع جيش الاحتلال: "قبل فترة قصيرة تم استهداف مبنى عسكري آخر في منطقة كفر كلا قضاء مرجعيون"، حيث تم رصد على عدد من العناصر داخله".
وقال إنه رصد في وقت سابق إطلاق عدة صواريخ من لبنان تجاه مناطق "مسغاف عام" و"مرغليوت"، قرب الحدود الإسرائيلية اللبنانية دون وقوع إصابات.
من جانبه، أعلن حزب الله، الثلاثاء، استهداف "موقعَي رويسات العلم والسماقة في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية".
كما قال الحزب في بيان منفصل: "استهدف مقاتلو المقاومة تجمعاً لجنود العدو الإسرائيلي في محيط ثكنة راميم بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة".
وكان الجيش استهدف في تطور لافت مساء الاثنين، بلدة الغازية قرب مدينة صيدا على بعد 50 كلم من الحدود، قال إنها "بنية تحتية لحزب الله".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال الإسرائيلي لبنان حزب الله لبنان حزب الله الاحتلال الإسرائيلي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أكسيوس: الجيش اللبناني يدمر بنية تحتية لحزب الله بدعم أمريكي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف موقع "أكسيوس"، نقلًا عن مسؤولين أمريكيين، أن الجيش اللبناني نفذ عمليات عسكرية استهدفت بنية تحتية تابعة لحزب الله، وصادر مخازن ذخيرة تعود للجماعة، في خطوة غير مسبوقة بجنوب لبنان.
وبحسب التقرير، رفعت الخارجية الأميركية التجميد عن 95 مليون دولار من المساعدات العسكرية للبنان، في إطار إستراتيجية تهدف إلى ضمان استمرار وقف إطلاق النار مع إسرائيل، ومحاولة تقليص نفوذ حزب الله.
وأشار التقرير إلى أن الجيش اللبناني دخل لأول مرة مناطق في الجنوب كانت تحت سيطرة حزب الله، وسط تفاهم بين تل أبيب وواشنطن وبيروت على استمرار الوجود العسكري الإسرائيلي لأسابيع أو أشهر، بهدف تمكين الجيش اللبناني من فرض الاستقرار في المنطقة.
كما أكد المسؤولون الأميركيون أن آلية مراقبة وقف إطلاق النار، التي تقودها واشنطن، تعمل بشكل جيد، مشيرين إلى أن المرحلة الحالية تشكل "فرصة تاريخية" لتغيير الواقع في لبنان نحو الأفضل.