النهر الصناعي: ضخ المياه لبنغازي يحتاج ساعات و دخولها سيكون بكميات محدودة
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن النهر الصناعي ضخ المياه لبنغازي يحتاج ساعات و دخولها سيكون بكميات محدودة، الوطن رصد قال المتحدث باسم جهاز النهر الصناعي، صلاح الساعدي في تصريحٍ له إن ضخ المياه لبنغازي يحتاج ساعات؛ نظرًا لتفريغ الهواء من .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النهر الصناعي: ضخ المياه لبنغازي يحتاج ساعات و دخولها سيكون بكميات محدودة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن| رصد
قال المتحدث باسم جهاز النهر الصناعي، صلاح الساعدي في تصريحٍ له إن ضخ المياه لبنغازي يحتاج ساعات؛ نظرًا لتفريغ الهواء من الخط المغذي للمدينة، فمن المتوقع دخولها للمدينة في وقتٍ متأخر من ليلة الخميس أو فجر الجمعة بكميات محدودة لن تغطي احتياجها.
موضحًا أن عملية توصيل خط مياه النهر لمدينة بنغازي لم تتم حتى اللحظ، وأنه تم الإتفاق مع هيئة استثمار مياه النهر بضخ كمية تقدر بـ(150) ألف متر مكعب من المياه لخزان الطلحية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس النهر الصناعی
إقرأ أيضاً:
يحتاج نقل دم.. تعرض الكاتب صنع الله إبراهيم لوعكة صحية طارئة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعرض الكاتب الكبير صنع الله ابراهيم، لوعكة صحية طارئة، ونقل الى إحدى المستشفيات، بوحدة رعاية الكبد، حيث يخضع حاليًا لمنظار بالمعدة، ويحتاج إلى نقل دم بسبب انخفاض نسبة الهيموجلوبين.
وكان قد كتب الناقد شعبان يوسف، عبر حسابه الرسمي على موقع فيس بوك، قائلا: "الكاتب الكبير صنع الله ابراهيم، يرقد الآن في مستشفى المقاولين العرب، ويحتاج لنقل دم من فصيلة A سالب، مليون سلامة عليه".
يعد الروائى صنع الله إبراهيم،من أكثر الكتاب شهرة فى العالم العربى بفضل أعماله ذات النزعات التجريبية، ومنها: نجمة أغسطس، وتلك الرائحة، وبيروت بيروت، وإنسان السد العالى، ووردة، والعمامة والقبعة، والقانون الفرنسى، والتلصص، وذات.وتتميز أعمال إبراهيم بصلتها وثيقة التشابك مع سيرته من جهة ومع تاريخ مصر السياسى من جهة أخرى، وتعتمد بشكل رئيسى على بناء يمزج السرد التخييلى بالتوثيق، ونال الروائى المصرى عبر مسيرته جوائز عدة؛ أهمها جائزة "ابن رشد للفكر الحر" عام 2004، وجائزة تكريمية نالها عند بلوغه عامه الثمانين قدمت له باسم المثقفين المصريين.