فحص وعلاج 352 حيواناً خلال قافلة بيطرية بقرية كفر دمتنو بالمحلة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
نظمت مديرية الطب البيطرى بمحافظة الغربية برئاسة الدكتور حاتم كمال أنور وكيل الوزارة مدير المديرية، قافلة بيطرية بقرية كفر دمتنو التابعة لمركز المحلة الكبري،
وذلك فى إطار تواصل تنفيذ القوافل البيطرية العلاجية والاستعدادات للمرحلة الثانية من مبادرة حياة كريمة.
يأتي ذلك تنفيذاً لتوجيهات المحاسب السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، و الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية و اللواء الدكتور إيهاب صابر رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للخدمات البيطرية، بالتنسيق مع جامعة طنطا والهيئه العامة للخدمات البيطرية.
و شارك بالقافلة العديد من الأطباء البيطريين المتخصصين بجميع التخصصات من ديوان عام المديرية وأطباء الإدارة البيطرية بمركز المحله الكبري تحت إشراف مدير الإدارة دكتور أمجد أبو الخير.
وخلال القافله تم تقديم العلاج والكشف بالمجان لجميع الحيوانات والطيور التى أحضرها أصحابها، وتم الفحص التناسلي للإناث باستخدام جهاز السونار، إلى جانب تقديم التوعية والإرشاد البيطرى للمزارعين.
وقد تم رش جميع الحيوانات لمكافحة الطفيليات الخارجيه وتجريع المواشي بالأدوية اللازمه لمكافحة الطفيليات الداخليه.
أيضا تم تنفيذ أعمال الترقيم والتسجيل وسحب عينات الدم وقوفا على مدى الإصابه بالبروسيلا من عدمه وتم تبليع مغناطيس و من جانب آخر تم فحص لعدد من عينات المخلفات الحيوانية "الإخراجية"، وقوفا على مدى إصابتها بطفيليات داخلية من عدمة وحال وجود أى منها يتم التشخيص الدقيق لصرف العلاج المناسب لذلك.
وبلغ ماتم علاجه من الحيوانات عدد ٣٥٢ حيوانا وعلاج عدد ٤٩٥٠ طائرا، ومن المقرر أن يستمر تنفيذ القوافل العلاجية البيطرية لتقديم كافة الخدمات البيطرية لتشمل معظم قري مراكز المحافظة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قافلة بيطرية فحص وعلاج
إقرأ أيضاً:
عينات ضفادع تتسبب في احتجاز باحثة روسية في هارفارد .. فيديو
موسكو
تواجه الباحثة الروسية كسينيا بيتروفا، التي تعمل في كلية الطب بجامعة هارفارد، أزمة قانونية تسببت في جذب اهتمام الأوساط الأكاديمية والحقوقية في الولايات المتحدة.
فقد تم اعتقال بيتروفا منذ شهرين في مركز احتجاز للمهاجرين في ولاية لويزيانا، بعد أن تم توقيفها في مطار بوسطن بتهمة عدم الإفصاح عن عينات لأجنة ضفادع كانت بحوزتها.
وتوضح بيتروفا أن هذه العينات كانت جزءاً من دراستها البحثية في مجال الطب، وكانت غير معدية أو سامة، بهدف استخدامها في الأبحاث الطبية في مختبرها في بوسطن.
رغم ذلك، اعتبرت سلطات الجمارك أن الأمر يعد انتهاكاً لقوانين الاستيراد البيولوجي، وصادرت هاتفها وأرسلتها إلى سجن في ولاية فيرمونت، ثم نقلت لاحقاً إلى مركز احتجاز في لويزيانا، حيث منعتها السلطات من التواصل مع محاميها أو زملائها.
من جانبها، قالت تريشيا ماكلولين، مساعدة وزير الأمن الداخلي الأميركي، إن بيتروفا كذبت على الضباط الفيدراليين بشأن نقل المواد البيولوجية، مشيرة إلى أن الكلاب التفتيشية اكتشفت أطباقاً تحتوي على مواد غير مصرح بها، بالإضافة إلى خلايا أجنة الضفادع.
وفي المقابل، وصف محامي بيتروفا، غريغوري رومانوفيسكي، المعاملة التي تعرضت لها موكلته بأنها مبالغ فيها وغير إنسانية، مشيراً إلى أن مثل هذه المخالفة عادة ما تُعاقب بغرامة بسيطة، لكن حالياً يتم التعامل معها كـ”مجرمة” في منشأة نائية ومزدحمة، ما أدى إلى توقف أبحاثها العلمية الهامة.
ومن داخل مركز الاحتجاز، عبّرت بيتروفا عن صدمتها من تعامل السلطات معها، مؤكدة أنها لم تكن على علم بما سيحدث لها، وأنها ظلّت لأيام دون معرفة مصير قضيتها أو حقوقها القانونية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/s9eJXeQ8uAU2W2w7.mp4إقرأ أيضًا
محكمة روسية تغرم تليجرام 7 ملايين روبل بسبب محتوى متطرف