متابعة بتجــرد: قد تبدو حياة عارضة الأزياء جورجينا رودريغيز، الآن، مثاليةً بالنسبة للكثيرين، فهي شريكة أشهر لاعب كرة قدم في العالم، إلى جانب أنها أم رائعة، ولها عملها الخاص، ولديها الكثير من المحبين في مختلف دول العالم، وتحرص على أن تُظهر ذلك في حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

لذا، ليس من المستغرب ألّا تريد الجميلة الأرجنتينية الإسبانية أن تظهر إلى السطح قضايا تعتبرها من ماضيها، أو شخصيات تعتبرها مجهولة، كما هي الحال مع والدها.

وقد كافحت، وفقاً لصحيفة «ماركا» الإسبانية، ضد كل الصعاب، رغبةً منها في الحفاظ على خصوصية ماضيها وعائلتها.

وفي التفاصيل، حصلت جورجينا، مؤخراً، على حكمٍ لصالحها، في ما يتعلق بحماية خصوصيتها، إذ أدانت المحكمة الابتدائية رقم 3، في «بوزويلو دي ألاركون» العديد من البرامج التلفزيونية، وطالبتها بدفع مبلغ 70 ألف يورو إلى عارضة الأزياء، بسبب تدخل تلك البرامج في خصوصية رودريغيز، وحياتها الخاصة، إلى جانب دفع 50 ألف يورو إلى جورجينا، وشقيقتها إيفانا، بسبب انتهاك خصوصية والدهما، وصورته الذاتية.

وذكر القاضي، في حكمه، أن الشهرة والشعبية والصورة، التي تتمتع بها جورجينا اليوم لا علاقة لها بما كانت تتمتع به في الماضي، قبل لقاء كريستيانو رونالدو، مضيفاً: «في ذلك الوقت، كانت قد بدأت للتو في الشهرة، بسبب علاقتها الرومانسية مع لاعب كرة القدم، ولم تتمتع بأي حال من الأحوال بالشهرة والظهور العام الذي تتمتع به في الوقت الحالي».

وأشار القاضي إلى أن جورجينا في برنامجها الواقعي «أنا جورجينا»، الذي يعرض على شبكة نتفليكس، لا تتحدث عن ماضيها بشكلٍ كبير، وتكاد لا تذكره حتى، لذا لا تعطي أي شرعية لوسائل الإعلام التي تحدثت عن طفولتها، أو نشرت صوراً لها عندما كانت في سن المراهقة، للقيام بذلك.

وورد في الحكم أنه في المسلسل الوثائقي، الذي تم بثه، لم تتم الإشارة أو تقديم أي معلومات عن حياة جورجينا العائلية، في ما يتعلق بوالديها أو أفراد الأسرة الآخرين، أو طفولتها ومراهقتها. وبناءً عليه، فإن عارضة الأزياء البالغة من العمر 30 عاماً، تكون قد منعت شرعية أن يتداول الآخرون أي أخبارٍ حول حياتها الماضية.

وكانت جورجينا قد احتفلت قبل أيام بعيد ميلاد شريكها نجم نادي النصر السعودي كريستيانو رونالدو، إذ ظهرت في مجموعةٍ من الصور وهي تقف إلى جانبه، ومعهما عدد من أبنائهما.

ونشر نجم النصر رسالة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، شكر فيها الناس على رسائلهم، بعد دخوله عامه الأخير من ثلاثينيات عمره، وكتب: «ممتن لقضاء عيد ميلادي التاسع والثلاثين بأفضل طريقة ممكنة: مع عائلتي، والعودة إلى ملعب التدريب، شكراً لكم جميعاً على الرسائل الدافئة».

main 2024-02-20 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

مقدمات النشرات المسائيّة

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان 

منطقة الحوش الواقعة على مرمى حجر من مدينة صور كانت هدفا لعدوان إسرائيلي بعد ظهر اليوم حيث استهدفت مسيرة معادية  سيارة ما أدى إلى إرتقاء شهيدين. 

في ما عدا ذلك كانت فترة ما قبل الظهر تشهد تراجعا نسبيا في وتيرة الإعتداءات تقابله بعض الحيوية على مستوى الحراك الدبلوماسي.

أبرز هذا الحراك تعكسه لقاءات الموفد الرئاسي آموس هوكستين اليوم في باريس مع الموفد الفرنسي جان إيف لودريان ومستشار في الخلية الدبلوماسية في الأليزيه وهي خلية نشطة منذ أشهر مع وزارة الخارجية للعمل على تجنب تصعيد عند الحدود الجنوبية للبنان.

وقبيل بدء محادثات الموفد الأميركي دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى "منع اشتعال الوضع بين إسرائيل ولبنان".

في موازاة المحادثات الأميركية - الفرنسية حول الوضع العسكري جنوبا ثمة إستعدادات لزيارتين يقوم بهما موفد قطري ووفد أمني مصري إلى بيروت في الأيام القليلة المقبلة على ذمة ما نشرته بعض الصحف اللبنانية.

وفي بيروت أيضا كلام لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي عن "شعبنا الذي ما رضي ولا يرضى بالإعتداءات على سيادته وكرامته الوطنية وسيادة أراضيه وعلى المدنيين من أبنائه وخصوصا الأطفال والنساء".

وقال رئيس الحكومة: "نحن معنيون من منطلقات عروبية ووطنية وإنسانية بحرب الإبادة الفعلية الجارية في حق الفلسطينيين ولا سيما في غزة.

وفي غزة يزداد مأزق المحتل الإسرائيلي  ولعل خير ما يعبر عن هذا المأزق قول مفوض شكاوى الجنود السابق اللواء الإسرائيلي (إسحاق بريك) إن "القتال في القطاع فقد هدفه ويجب أن يتوقف فورا ... جنودنا يقتلون ويجرحون عبثا ونحن غير قادرين على جعل حماس منهارة لأننا لا نستطيع البقاء في الاراضي التي نحتلها".

هذا الكلام تؤكده الوقائع على الأرض ومن ضمنها إعلان كيان الإحتلال اليوم إصابة اربعة وعشرين من جنوده خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة بينهم ثلاثة وعشرون في قطاع غزة وحده.

إنطلاقا من هذه الوقائع يبدو جليا أن المعركة العسكرية وصلت إلى طريق مسدود مع سقوط إحتمالات النصر المطلق والعجز عن القضاء على المقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حماس.

ولذلك بدأ العدو الإنتقال إلى المرحلة الثالثة من الحرب وهي مرحلة دونها الكثير من الإلتباسات ما لم تتضمن إنسحابا كاملا لجيش الإحتلال. ويفترض أن يحتل هذا الموضوع حيزا في الإجتماع الذي يعقده الرئيس الأميركي جو بايدن أواخر تموز الحالي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عندما يزور واشنطن لإلقاء كلمة في الكونغرس في الرابع والعشرين من تموز.

وتتزامن الزيارة مع انشغال الأميركيين بتداعيات المناظرة الأولى التي جمعت بايدن ومنافسه دونالد ترامب الذي كانت الغلبة له فيها لكن المرشح الديمقراطي عزا فشله إلى أنه كان مرهقا بسبب السفر قائلا: كاد النعاس يغلبني في تلك الليلة!!!

هذا ويستعد الديمقراطيون في الكونغرس لإقناع بايدن بالإنسحاب من السباق الإنتخابي وافاد إستطلاع للرأي بأن واحدا من كل ثلاثة ناخبين ديمقراطيين يرى أنه يتعين على الرئيس الحالي الإنسحاب  فهل يفعل ... أقله بضغط من الديمقراطيين الذين باتوا يتخوفون من تحول ولايات ديمقراطية إلى ولايات جمهورية بسبب أداء بايدن.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في 

فرنسا المنشغلة بانتخاباتها المصيرية لا تزال تجد متسعا من الوقت لمناقشة الوضع اللبناني. ففي باريس انعقد اجتماع لبحث الوضع في جنوب لبنان،  طرفاه الاساسيان : جان ايف لودريان وآموس هوكستين. اللقاء لافت، ويؤشر الى تنسيق فرنسي- أميركي عالي المستوى لمنع اندلاع حرب  في جنوب لبنان

وتزامن اللقاء مع استمرار السخونة، وان نسبيا،  على الجبهة الجنوبية. فقد استهدفت اسرائيل اليوم سيارة مسيرة في الحوش في صور ما ادى الى استشهاد قائد وحدة عزيز في حزب الله محمد نعمة ناصر. 

توازيا،  التهديدات الاسرائيلية التي يوجهها كبار المسؤولين للبنان مستمرة، لكنها أضحت مغلفة بالرغبة في التوصل الى اتفاق. فوزير الدفاع الاسرائيلي يوآف غالانت أعلن ان الدبابات الاسرائيلية يمكنها الوصول الى الليطاني،  لكن اسرائيل تفضل التوصل الى حل بشأن لبنان. 

سياسيا،  الديمقراطية اللبنانية لا تزال معطلة نتيجة رفض الثنائي فتح ابواب مجلس النواب، فيما الآلية الديمقراطية على ثلاثة مواعيد متعاقبة في العالم بدءا من الغد. ففي بريطانيا انتخابات تشريعية غدا، وفي ايران انتخابات رئاسية الجمعة، اما فرنسا فعلى موعد مع استحقاق مصيري الأحد.  فكيف ستؤثر هذه الاستحقاقات  الثلاثة على الواقع اللبنان.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار 

ظفر بنعمة الشهادة بعد ان اتم سني الجهاد ناصرا للحق ومدافعا عن المظلومين .. الحاج ابو نعمة ناصر – كما حفظت اسمه ميادين الجهاد من تلال الجنوب وسهوله ، الى الشام والعراق وحيث حمله الواجب على مر السنين . انه القائد الحاج محمد نعمة ناصر، السائر على طريق القدس منذ البداية وحتى الشهادة ..

آلم المحتل الصهيوني بحساب طويل، منذ الطلقات الاولى وحتى الصواريخ والمسيرات التي عقدت على جيش العدو الحسابات، فما كان منه الا الغدر لينال من الحاج ابو نعمة بغارة على سيارته في منطقة الحوش قرب صور، فارتقى القائد شهيدا عزيزا، مصطحبا معه على طريق القدس الشهيد المجاهد محمد غسان خشاب ..

وستصطحب دماؤه بشائر النصر الذي ينمو يوما بعد يوم بفعل عظيم التضحيات على شتى الجبهات، ومن جبهة القائدين الشهيدين ابو نعمة وابو طالب، كانت رسائل المقاومين المؤكدة للمحتل ان فعل المقاومين يزداد عنفوانه بالشهادة، فكان بعض القصاص على جريمة الحوش أكثر من مئة صاروخ كاتيوشا على مقرات جيش العدو في نفح وكيلع بالجولان المحتل، وصواريخ فلق على ثكنة كريات شمونة...

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي 

الكل ينتظر نتائج محادثات آموس هوكستاين وجان ايف لودريان في باريس ، والكل ينطلق من مبدأ ان ليس هناك اي فريق معني بالحرب مباشرة او غير مباشرة، يريد توسعتها بين لبنان واسرائيل، كونها تشكل خطرا على الاستقرار الاقليمي، وهذا ما ابلغه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الى رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو.

اما السؤال الذي لم تتضح الاجابة عليه حتى الان، فهو: هل  ستتفق واشنطن وباريس على رؤية موحدة منعا للحرب ؟وهل ستتمكنان من التوصل الى توحيد افكارهما، بورقة موحدة او حتى دون ورقة ؟

معلومات ال  lbci،تشير الى ان الفرق الاساسي بين الافكار الاميركية والورقة الفرنسية مرتبط بالتفاصيل، فألافكار الاميركية عمومية،لا تفاصيل فيها.

اما المبادرة الفرنسية، فمفصلة ، وتعتمد في جزء من بنودها على معرفة القوات الفرنسية بالميدان، بحكم وجودها ضمن القوات الدولية العاملة في الجنوب.

اذا اعد الفريقان ورقة موحدة، سترفع الى كل من اسرائيل ولبنان لمناقشتها اولا والاتفاق بشأنها ثانيا، وهذا يفترض ان يحصل قبل محادثات رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو في واشنطن في الثامن والعشرين من الشهر الحالي.
محادثات يرتقب ان تكون مفصلية بالنسبة للحرب في قطاع غزة اولا، وتداعياتها على لبنان ثانيا.

قراءة هذه التفاصيل، تعني ان لا حرب الان، وان القتال الدائر بين حزب الله واسرائيل سيظل ضمن عدم انفلات الامور، مع تصعيد متقطع تمارسه تل ابيب، تارة بغارات تشنها لاسترداد هيبتها، وطورا باغتيالات قاسية كالاغتيال الذي اسقط اليوم  قائد محور عزيز في حزب الله ابو نعمة ناصر،شهيدا.

اغتيال بدأ رد  الحزب عليه ، ولكن تحت سقف منع الانزلاق نحو الحرب.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد 

ثالث الاعمدة الصاروخية في المقاومة تستهدفه اسرائيل ضمن قائمة تصفيات القادة الميدانيين  محمد نعمة ناصر ابن حداثا الرقم الصعب الذي اقتنصته اسرائيل على طريق الحوش --صور واعلن جيشها انه قتل مسؤولا عن إطلاق الصواريخ   لكن المقاومة وقبل تحضير بيان النعوة للشهيد ابو نعمة أنعمت على اسرائيل بدفعة صواريخ طالت  ثكنة كريات شمونة  والتجهيزات التجسسية في المالكية وموقع الرمثا. 

واستكملت الدفعات التالية نحو مثلث الطيحات  والسماقة وصولا الى مقر فرقة الجولان في ثكنة نفح والدفاع الجوي والصاروخي في ثكنة كيلع  بمئة صاروخ .. ولا تزال الصليات مستمرة ، وأتبعت  النار بالمواقف المشتعلة اذ أعلنت عبر النائب حسن فضل الله أن  اغتيال القائد ناصر لن يدفعها الى التراجع او يضعفها وأن ردها العقابي آت. 

وقال إن المقاومة ولادة كفاءات وقيادات  فمن استشهد كان يربي  أجيالا من المقاومين . لا يقود خط النار هذا الى تفكيك قواعد الاشتباك المعتمدة منذ بدء الحرب على غزة ، لا بل إن الاسلاك الدبوماسية تفعلت في الساعات الاربع والعشرين الماضية وبدأت من الاتصال الذي أجراه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون برئيس  الحكومة الاسرائيلية بنيامين  نتنياهو، وأكد فيه  الرئيس الفرنسي  ضرورة منع اشتعال الوضع بين إسرائيل وحزب الله في لبنان، معبرا عن قلقه البالغ إزاء تصاعد التوترات 

وشدد ماكرون على أهمية منع التطورات الخطرة التي قد تضر بمصالح لبنان وإسرائيل وتهدد الاستقرار الإقليمي كان هذا لتعبيد طريق اللقاء بين الموفد الاميركي اموس هوكستين والناشط الفرنسي على درب لبنان جان ايف لودريان  وما رشح عن الثنائية الفرنسية الاميركية في باريس هو  العمل على تخفيف التصعيد على الجبهة الجنوبية اللبنانية والتأكيد على ان امكانية الحل الدبوماسي لا تزال موجودة . 

واذا كانت قواعد الاشتباك لا تزال مضبوطة في جبهات القتال وتتقدم عليها المساعي الدبلوماسية، فإن القواعد السياسية أفلتت داخليا من حدودها ولاسيما على جبهتي القوات والتيار الوطني الحر . فجنوح النائب جبران باسيل نحو تسويات سياسية على الرئاسة وملفات اخرى دفعه الى التوسع نحو الحرب الشاملة مع معراب ، اما معارك الالغاء بين بكركي والمجلس الاسلامي الشيعي الاعلى فقد قاربت على اعلان الصفح وبادرت الكنيسة للمرة الثالثة الى زيارات ومواقف تعيد وصل ما انقطع 

وقام النائب البطريركي المطران بولس مطر  بزيارة نائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى الشيخ علي الخطيب ، وقالت مصادر الجديد إن غيمة الصيف شارفت على  نهايتها. وتولت النائبة ستريدا جعجع من جهتها رد الضيم عن القوات في موضوع بكركي، وقالت  إن الجميع يعلم مدى عمق العلاقة التاريخية مع الصرح، ولكن يبدو أن طباخي مطابخ البروباغاندا السوداء في هذه الأيام ليسوا "بشطارة" من سبقوهم "غيرن كان أشطر"  فيما أسندت الى النائب بيار بو عاصي مهام قصف التيار واعتباره كاذبا، واصفا جبران باسيل بالانحطاط ولا سيما في ملف  النازحين السوريين . 

وسوريا نازحة عن القصر الرئاسي تتعرض لحادث سير غامض الاسباب حتى الساعة،  واذ تخضع المستشارة الاعلامية لونا الشبل لعلاج دقيق في المستشفى فإن المعلومات تدفقت عن الاسباب والخلفيات، وعن علاقة المستشارة الرئاسية بالدولة الروسية  وسط تساؤلات حول ما اذا كانت لونا الشبل قررت الخروج من ذاك الاسد. 

 

مقالات مشابهة

  • مقدمات النشرات المسائيّة
  • كيت وينسلت تفوز بجائزة “الإنجاز مدى الحياة”
  • شاهد: النجم الجزائري ولاعب الأهلي السعودي” رياض محرز ”يحتفل بزواجه للمرة الثالثة من عارضة أزياء بريطانية
  • كيت وينسلت تفوز بجائزة «الإنجاز مدى الحياة» بمهرجان ميونيخ السينمائي
  • حتى لا ننسى غزة
  • أمي.. ظل لا يغيب
  • معلومات عن أميرة صلاح نائب محافظ الإسكندرية الجديد.. تتمتع بخبرة في المجال الهندسي
  • خبير أميركي: عودة ترامب تنذر بإعادة أوروبا إلى ماضيها الفوضوي
  • شخص يلاحق مطلقته بدعوى تعويض ويتهمها بالتعسف ورفض تنفيذ حكم الرؤية.. تفاصيل
  • شيرا: الهلال مهتم بالتعاقد مع ريكاردو رودريغيز