بـ511 ألف جنيه.. «مستر إكس» يحل رابعا في شباك تذاكر أفلام السينما الخميس
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
اكتفى فيلم «مستر إكس» بتحقيق إيرادات متوسطة، أمس الخميس، في دور العرض المصرية وجنى فقط511 ألف جنيه، واحتل الترتيب الرابع قبل الأخير في شباك تذاكر الأفلام، بعد أفلام «بيت الروبي، والبعبع، وتاج»، بينما احتل المركز الأخير فيلم «مطرح مطروح» في ثاني أيام عرضه.
أخبار متعلقة
«مستر إكس» يتذيل شباك تذاكر أفلام الصيف بـ 21 مليون جنيه
بـ453 ألف جنيه.
«مستر إكس» الأضعف في شباك تذاكر أفلام السينما السبت
أبطال فيلم مستر إكس
فيلم مستر إكس بطولة أحمد فهمي، وهنا الزاهد ومحمد أنور وبيومي فؤاد وأوس أوس، تأليف أماني التونسي وأحمد عبدالوهاب وأمجد الشرقاوي وإخراج أحمد عبدالوهاب وإنتاج أحمد السبكي.
- صورة أرشيفية
قصة فيلم مستر إكس
يدور فيلم مستر إكس حول قصة حب بين رئيس إحدى العصابات ومحامية تضعها الظروف في طريقه، فيحاول جاهدا إبعادها عن كل المخاطر.
أحمد سعد فى أغنية اختياراتى من فيلم «مستر إكس» - صورة أرشيفية
مستر إكس مستر مستر اكس hd مستر ex فيلم مستر اكس اعلان مستر اكس مستر اكس اعلان فيلم مستر اكس محترف فلم مستر اكس مستر اكس 2023 مستر بين برمو مستر اكس فيلم مستر اكس احمد فهمي ملخص فيلم مستر اكس كامل فيلم العيد الكبير مستر اكس فيلم مستر اكس العيد الكبير ٢٠٢٣ فيلم مستر اكس بطوله احمد فهمي كامل فيلم مستر اكس كامل | احمد فهمي وهنا الزاهد مستر_اكس فاست اكس اكس أكسالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين مستر إكس مستر فيلم مستر اكس اعلان مستر اكس مستر اكس محترف مستر اكس 2023 فيلم مستر اكس احمد فهمي مستر اكس اكس أكس فیلم مستر اکس فیلم مستر إکس فی شباک تذاکر
إقرأ أيضاً:
حكايات المستشرقين داخل الهرم.. هل دفعت فضول مستر بيست للتجربة؟
رغم الإنجازات الهائلة التي حققها علماء الأثار في التوصل لأسرار الهرم، هناك جزء كبير منها لم يُكتشف، خاصة أن سحر المكان وعمق الحجارة أثر عقول المستكشفين، ودفعهم نحو التفتيش على إجابة منطقية على عبقرية هذا المبنى العملاق، وكانت رحلاتهم جزءًا من الوصول لبعض الحقائق التي سُجلت في كتب التاريخ، والفضول ذاته هو ما دفع اليوتيوبر الشهير مستر بيست لطلب استكشاف الأهرامات، فما هي حكايته؟.
حكايات المستكشفين داخل الهرم.. هل دفعت فضول مستر بيست للتجربة؟سُحر مستر بيست بالأهرامات، وطلب بعد رحلته إلى مصر قضاء 100 ساعة للبحث في أسرار الهرم وتأجير المنطقة للتصوير، وهو الأمر الذي تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي عنه في الساعات الأخيرة؛ لكن وزارة السياحة والآثار نفت في بيان صحفي ما تم تداوله، مؤكدة أن هذا الأمر عارٍ تمامًا من الصحة، وغير منطقي وغير وارد بأي شكل من الأشكال.
وورد في بيان الوزارة أن اليوتيوبر الأمريكي لم يؤجر المنطقة، وإنما حصل فقط على تصريح بالتصوير في غير أوقات العمل الرسمية، مشيرة إلى أنه لم يتم غلق المنطقة خلال فترة التصوير كما أُشيع ولا حتى لساعة واحدة.
فضول مستر بيست وحكايات المستكشفينفضول مستر بيست لزيارة الأهرامات والبحث في ألغازها ليس الأول، لكن تاريخ هذه الصروح العظيمة مرّ عليها عدد هائل من المستكشفين، كما ذكر عالم المصريات التشيكي، ميروسلاف فيرنر، المتخصص في تاريخ وآثار مصر القديمة في المملكة القديمة، في كتابه «سر الأهرامات» المترجم من قبل الكاتب خالد أبو اليزيد، أن أوروبا المسيحية تعرفت على مصر في القرون الوسطى عن طريق الإنجيل وكانت تعتبر الأهرامات بمثابة خزائن يوسف، وكان للسحر ولحركة التوفيق بين الأديان التي اندمجت فيها الأفكار الدينية لقدماء المصريين والأفكار الفلسفية المجردة للرومان تأثير كبير على علماء القرون الوسطى.
ثم بدأت صورة مصر القديمة الغامضة تتغير بالتدريج في أوروبا في القرنين الخامس والسادس عشر، وعاد من جديد الاتجاه الإنساني إلى أعمال الأدباء في العصر القديم، وفتح بذلك الطريق إلى جذور الثقافة الأوروبية التقليدية، وقد لعب ليس فقط العلماء و لكن أيضا الرحالة والغزاة دورا كبيرا في التعرف على أرض النيل، والبيانات التي جمعها العلماء حول تاريخ مصر.
اكتشاف علم المصرياتووفق «فيرنر»عاش في مصر في النصف الأول من القرن السابع عشر چون كيريفس John Greaves وهو عالم فضاء إنجليزي شهير وعالم رياضيات ومستشرق «Pyramidographia»، صار بعمله«Pyramidographia or a Discourse of the Pyramids in Egypt» واحدا من أكبر الدعاة إلى علم مستقبلي وهو علم المصريات.
كذلك جاء إلى مصر من وسط أوروبا رحالة منهم كريشتوف هارنت سبولجيتس و بازدير وجيتس Kristof Harant z Bolzic a Bez- druzic في الفترة بين 1574 إلى 1621 وساهموا بمؤلفات حول الأهرامات منها« أدب الرحلات الطريق من بوهيميا إلى الأرض المقدسة ومصر»، أصبحوا من الشخصيات التي اشتهرت بصورة كبيرة.
ومن الشخصيات التي أشتهرت بصورة كبيرة بمحاولاتها التعرف على مصر القديمة في القرن السابع عشر كان الألماني الأصل أناسيوس كريشر Athanasius Kircher، كان عالماً كبيراً في الرياضيات والفلسفة واللغات الشرقية ، كما اهتم بمسرح العرائس وآلة الحساب، ولكن أكبر نجاحاته كانت في مجال علم اللغة، وهو القائل بأن اللغة المصرية المكتوبة في وقت من الأوقات بالحروف الهيروغليفية توجد في اللغة القبطية، غير أنه لم يستطع فك رموزها، إذ إنه اعتقد خطأ بأن لها أهمية رمزية فقط.
الحملة الفرنسية والحضارة المصريةيقول «فيرنر» في كتابه، كانت آثار مصر القديمة في البداية على هامش أنشطة اللجنة العلمية، ثم في نهاية سبتمبر 1798 زار نابليون برفقة مساعديه الهرم الأكبر وأبو الهول في الجيزة، ومن بين من شارك في هذه الزيارة كان الفنان والرسام دومنيك فيفان دينون Dominique Vivant Denon، الذي كان معروفًا بمثابرته في اكتشاف ورسم المعالم الأثرية، وذلك عندما لاحق الجيش الفرنسي المماليك المهزومين الذين يهربون إلى الجنوب عبر وادى النيل، وكان دينوم كغيره من أعضاء اللجنة وكبار الضباط والجنود العاديين منبهراً ومأخوذاً بالآثار، وعندما وصلت الحملة إلى بقايا معبد آمون الضخم في الكرنك أصيب الجميع بالذهول، ثم بدؤا في التصفيق أمام الصورة الرائعة التي وجدوها أمامهم .