- بوادر أزمة في الأهلي بسبب محمد الشناوي
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بوادر أزمة في الأهلي بسبب محمد الشناوي، 10 30 ص الجمعة 21 يوليو 2023 محمد الشناوي حارس مرمى الأهلي تلوح في .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوادر أزمة في الأهلي بسبب محمد الشناوي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
10:30 ص | الجمعة 21 يوليو 2023
محمد الشناوي حارس مرمى الأهلي
تلوح في الأفق بوادر أزمة كبيرة داخل جدران النادي الأهلي، بشآن مصير محمد الشناوي حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم، والسماح له بالاحتراف حال تلقيه عرضَا مغريًا من أحد أندية الدوري السعودي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
تيار في الأهلي يتمسك ببقاء محمد الشناويوقال مصدر مطلع داخل النادي الأهلي، إن هناك بعض الأصوات تطالب بعدم رحيل محمد الشناوي عن الفريق مهما كانت المغريات، والإبقاء عليه شيء أساسي للحفاظ على قوة الفريق الذي حصد 5 بطولات هذا الموسم.
وأكد أن هذه الأصوات ترى عدم رحيل محمد الشناوي بأي شكل وبقائه أمر لا خلاف عليه، خاصة وأنه يمثل نصف قوة الفريق في الوقت الحالي وصمام الآمان للمارد الأحمر، وفرس الرهان في المواجهات المصيرية، ولا يمكن بأي حال من الأحوال رحيله.
وأوضح أن التيار الداعم لبقاء محمد الشناوي، يخشى انهيار الفريق بعد رحيل محمد الشناوي، خاصة وأن الفريق مُقبل على بطولات هامة في الموسم الجديد، سواء بطولة السوبر الأفريقي والمحلي، وكأس العالم للأندية، بجانب نسخة كأس العالم للأندية المجمعة التي تقام في 2025 بمشاركة 32 فريقًا.
وارتبط اسم محمد الشناوي بالعديد من العروض من السعودية، للرحيل من الأهلي في الصيف الجاري، خاصة في ظل تألقه مع المارد الأحمر والمنتخب الوطني خلال الفترة الماضية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أزمة في البنتاجون وغضب بين الطيارين الأمريكيين بسبب تسريبات سيجنال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثار الكشف عن محادثات عبر تطبيق "سيجنال" بين كبار المسؤولين الأمريكيين حول الضربات الجوية في اليمن جدلًا واسعًا، خاصة داخل صفوف الجيش الأمريكي.
ووفقًا لما نشرته صحيفة نيويورك تايمز، فقد شملت التسريبات تفاصيل حساسة عن توقيت الهجمات المخطط لها ضد الحوثيين، مما أدى إلى حالة من الذعر بين الطيارين العسكريين الذين رأوا في ذلك تهديدًا مباشرًا لأمنهم العملياتي.
وكشفت الرسائل المسربة عن نقاشات بين مسؤولين كبار في الأمن القومي، حيث قام وزير الدفاع بيت هيجسيث بمشاركة معلومات حساسة حول توقيت الضربات في 15 مارس، قبل ساعات فقط من تنفيذ الهجوم. واعتبر طيارون حاليون وسابقون في الجيش الأمريكي أن هذه التسريبات صادمة، إلا أن ما فاقم الأزمة هو رفض هيجسيث الاعتراف بخطئه أو تحمل المسؤولية عن الكشف غير المصرح به لهذه المعلومات.
الصدمة لم تقتصر على مضمون التسريبات، بل زادت حدتها بسبب إضافة رئيس تحرير مجلة ذي أتلانتيك إلى المحادثة الجماعية عن طريق الخطأ، ما أثار تساؤلات حول مستوى السرية في دوائر صنع القرار. وأعرب الطيارون عن استيائهم، مشيرين إلى أن هذه الحادثة تقوّض عقودًا من العقيدة العسكرية الأمريكية القائمة على حماية المعلومات العملياتية.
وأوضحت الصحيفة أن تداعيات الحادثة امتدت إلى القواعد الجوية الأمريكية وغرف الاستعداد على حاملات الطائرات، حيث ساد شعور بعدم الأمان بين الطيارين، الذين أصبحوا يشكون في مدى اهتمام وزارة الدفاع بحماية أرواحهم أثناء العمليات العسكرية.
وأكد الطيار السابق في البحرية الأمريكية، باركر كولداو، أن "التسريبات ورد فعل وزير الدفاع عليها مستفز للغاية"، معبرًا عن استغرابه من أن مسؤولًا بهذا المستوى قد يرتكب مثل هذا الخطأ. فيما حذر الطيار السابق في سلاح الجو، أنتوني بورك، من أن كشف مثل هذه المعلومات قد يؤدي إلى خسائر في الأرواح، مشددًا على أن الأمن العملياتي ليس أمرًا يمكن الاستخفاف به.
ووفقًا لتقرير نيويورك تايمز، فإن التفاصيل المتعلقة بالعمليات العسكرية تُحفظ بسرية تامة، حتى عن الأفراد المشاركين فيها، حيث يتم تدمير التعليمات فور استخدامها. ونقل التقرير عن مسؤول عسكري سابق في البنتاجون أن المعلومات التي كشفها هيجسيث تضمنت تفاصيل عن أوقات الإطلاق ونوع الطائرات المستخدمة، مما شكل خطرًا مباشرًا على الطيارين الأمريكيين.
وتتزايد المخاوف من قدرة الحوثيين على استهداف الطائرات الأمريكية، حيث ذكر مسؤول عسكري أن الحوثيين أطلقوا صواريخ أرض-جو على طائرة F-16 في 19 فبراير الماضي، لكنها لم تصب هدفها، في حين تمكنوا من إسقاط عدة طائرات مسيّرة أمريكية.
في مواجهة هذا الجدل، أصدر الناطق باسم البنتاجون، شون بارنيل، بيانًا قال فيه إن المحادثة عبر "سيجنال" لم تكن منتدى رسميًا للتخطيط العسكري، بل كانت مجرد مناقشات سياسية، مشيرًا إلى أن القيادة العسكرية لم تكن جزءًا من هذه المحادثات.