أبرمت شركة جلف أويل انترناشيونال المحدودة، الشركة الرائدة عالميًا في توفير مجموعة شاملة من زيوت التشحيم عالية الأداء والمنتجات ذات الصلة، عبر مجموعة متنوعة من قطاعات السوق لأكثر من قرن من الزمان، شراكة مع شركة أوتو (OTO) باكستان (الخاصة) المحدودة في السوق الباكستاني.
أوتو هي مجموعة شركات مرموقة تمتلك محطات الوقود بالتجزئة ولها سلسلة مستقلة من المتاجر، وستكون شريكًا مرخصا لتسويق وتوزيع وبيع مواد التشحيم ومنتجات جلف أويل في السوق.

وسوف تساهم شبكة أوتو الواسعة بتعزيز توسع جلف أويل في هذا السوق الاستراتيجي، وتعزيز النمو المستدام طويل الأجل لمحفظتها الشاملة.

تم توقيع اتفاقية الترخيص بين جلف أويل وأوتو باكستان في حفل مهيب أقيم مؤخراً في المقر الرئيسي لشركة جلف في لندن، وهنأت شركة جلف أويل انترناشيونال المحدودة، شركة أوتو باكستان ورحبت بها باعتبارها أحدث شريك لعلامة جلف التجارية، وتمنت للشركتين علاقة مثمرة مكللة بالنجاح والنمو لفترة طويلة قادمة.
وقال السيد طارق محمود، الرئيس التنفيذي لشركة أوتو باكستان: “إن هدفنا الأول هو تزويد عملائنا بمنتجات ملائمة ذات ثقة، حيث أن الشراكة مع علامة تجارية تاريخية مثل جلف تُمكننا من الوفاء بهذا الوعد، كما يسعدنا أن نكون جزءاً من رحلتهم من خلال إضافة منتجات التشحيم المميزة من جلف أويل “.


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: شرکة أوتو

إقرأ أيضاً:

صادم.. بورش تعلن إيقاف إنتاج السيارات الكهربائية في الصين

شهدت بورش، إحدى أبرز العلامات التجارية في صناعة السيارات الفاخرة، انخفاضًا حادًا في مبيعاتها في السوق الصينية خلال عام 2024. 

فقد انخفضت مبيعاتها بنسبة 28% لتصل إلى 79,283 سيارة، مع تراجع أكثر حدة في الربع الأول من 2025 بنسبة 42%، ما أثار العديد من التساؤلات حول مستقبل العلامة التجارية في السوق الصينية.

تأثير المنافسة الصينية على بورش

تعزى هذه الانخفاضات الكبيرة في المبيعات إلى المنافسة الشرسة من شركات صناعة السيارات الصينية التي تطرح سيارات كهربائية بأسعار منافسة وتكنولوجيا متطورة. 

شركات مثل شاومي وغيرها تقدم سيارات كهربائية بأسعار أقل بكثير من طرازات بورش الكهربائية مثل تايكان وماكان، وبعض هذه السيارات حتى تتفوق في القوة الحصانية.

أعرب الرئيس التنفيذي لشركة بورشه «أوليفر بلوم» في معرض شنغهاي للسيارات 2025 عن قلقه إزاء انخفاض مبيعات السيارات الكهربائية في الصين. 

وأكد أن بورش قد تضطر إلى إعادة النظر في استراتيجيتها الصينية في السنوات القادمة، مشيرًا إلى أن المبيعات "منخفضة نسبيًا" مقارنة بمنافسيها المحليين. 

وقال بلوم إن بورش لا تنوي السعي وراء حجم المبيعات، وإنها ستظل تتمسك بأسعار "مناسبة لبورشه".

كانت بورش، مثل الكثير من الشركات الغربية، تعتمد بشكل كبير على السوق الصينية لتحقيق عوائد مالية كبيرة. 

ومع تزايد المنافسة المحلية في قطاع السيارات الكهربائية، تواجه بورشه تحديات كبيرة في الحفاظ على مكانتها. 

وتعتبر شاومي، على سبيل المثال، من أبرز المنافسين، حيث تقدم طرازاتها الكهربائية بأسعار تبدأ من 73,000 دولار أمريكي، وهو ما يعد أقل بكثير من سعر بورش تايكان التي تبدأ من 126,000 دولار أمريكي.

رغم هذه التحديات، لا يُتوقع أن تُخفض بورشه أسعارها لتتنافس مع السيارات المحلية. 

فقد صرح بلوم بأن الشركة ستظل متمسكة بمكانتها كعلامة فاخرة ولن تساوم على قدرتها في القيادة والرفاهية. 

في الوقت نفسه، قد تُطلق بورش طرازات جديدة، مثل سيارة كايين الكهربائية، لكن لن تكون الأسعار في متناول الجميع.

رغم الانتقادات، تعتزم بورشه الحفاظ على جودة علامتها التجارية. 

مثلها مثل العديد من العلامات التجارية الفاخرة الأخرى مثل بي إم دبليو ومرسيدس، لا تستثمر بورشه في طرازات مخصصة خصيصًا للسوق الصينية. 

إلا أن المنافسة المتزايدة في هذا السوق قد تستدعي التفكير في استراتيجيات جديدة لتوسيع قاعدة عملائها في المستقبل.

طباعة شارك بورش السيارات الكهربائية السوق الصينية السيارات الصينية شاومي

مقالات مشابهة

  • عبدالهادي المطيري يوقع شراكة استراتيجية باسم شركة دانات مع الهيئة السعودية في معرض دبي الدولي
  • باكستان تعلن إسقاط مسيَّرة هنديَّة خلال ليلة خامسة من المناوشات
  • باكستان تعلن إسقاط “مسيرة تجسس هندية” في كشمير
  • الزراعة تعلن استمرار حظر دخول هذا المنتج!?
  • “خلال شهرين”.. ترتيبات لإستنئاف عمل مجموعة شركة جياد الهندسية من الجزيرة
  • "عُمران" تبرم شراكة استراتيجية مع "محسن حيدر درويش" لتطوير منتجع "آلي نيفاس" في مسندم
  • باكستان تعلن إسقاط طائرة تجسس مسيرة هندية في كشمير
  • باكستان تعلن إسقاط طائرة تجسس هندية فوق كشمير
  • صادم.. بورش تعلن إيقاف إنتاج السيارات الكهربائية في الصين
  • "تماني العالمية" و"لولو الدولية" توقعان اتفاقية شراكة استراتيجية لدعم أداء "مسقط مول"