نقابتا الصحافة والمحررين: للمشاركة في الوقفة التضامنية مع صحافيي فلسطين
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
دعت نقابتا الصحافة ومحرري الصحافة اللبنانية "جميع الزملاء الصحافيين والمؤسسات الاعلامية إلى المشاركة في الوقفة التضامنية يوم الاثنين في 26 الحالي، عند الساعة الحادية عشرة من قبل الظهر في دار نقابة الصحافة، والتي تتضمن الوقوف دقيقة صمت حدادا على أرواح الزملاء الصحافيين الذين سقطوا نتيجة العدوان الاسرائيلي الهمجي والمستمر عند الساعة الثانية عشرة ظهرا بالتزامن مع باقي المشاركين في الاعتصامات حول العالم، تلبية لدعوة الاتحاد الدولي للصحافيين النقابات والصحافيين المنضوين إليه في أكثر من 146 دولة حول العالم، المؤسسات الاعلامية وجميع العاملين في قطاع الاعلام إلى تنظيم هذه الوقفة التضامنية مع نقابة الصحافيين الفلسطينيين والصحافيين الفلسطينيين".
كما دعت النقابتان "جميع الزملاء والعاملين في قطاعات الاعلام المكتوب، المرئي، المسموع والالكتروني إلى تلبية هذه الدعوة التي سوف يتم نشر الكلمات والصور التي ستلتقط خلالها عبر الاتحاد الدولي للصحافيين".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: الريف المصري بحجمه كان قادرا على تلبية مطالب الشعب
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنه في حالة شراء المواد البترولية وتسعيرها بسعرها الحقيقي سيكون السعر مختلفًا عن الوقت الحالي، موضحًا «عندنا مشكلة في الطاقة، والدولة تدبر 20 مليار دولار من أجل موازنة السعر».
وأضاف الرئيس السيسي، خلال حديثه على هامش احتفالية عيد الشرطة الـ73، والذي أذاعته قناة «إكسترا نيوز»، «مهم جدًا، وأنت بتتكلم في الموضوع بتاع مصر يكون عندنا سياق، من أجل مناقشة القضية نقاشا موضوعيا، وبدون ذلك سيكون الحديث غير صحيح وغير موضوعي».
الرئيس السيسي: الدولار «عُملة حرة» يعكس قدرة مصر على تلبية مطالبها وشعبها بشكل مستقرالرئيس السيسي: نبذل جهودًا كبيرة لحل أزمة نقص الدولارالسيسي: الدولة قضت على الإرهاب بحلول 2022 والمواجهة لم تكن سهلةالرئيس السيسي: نحتاج 20 مليار دولار سنويًا لتوفير المواد البترولية| فيديوالرئيس السيسي يكشف حل المشكلة الاقتصادية وارتفاع الأسعار في مصر.. فيديوالرئيس السيسي: نحتاج 10 ملايين طن قمحوتابع الرئيس السيسي «الدولة اللي فيها العدد ده كله عاوزه 10 ملايين طن قمح، و13 طن ذرة، وفول صويا وزيت طعام، سواء داخل مصر أو خارجها».
وأشار إلى أن «الأزمة دي مكانتش موجودة في فترات سابقة من عمر الدولة المصرية، لأن حجم الطلب على الدولار والعملة الحرة لم يكن كبيرًا؛ لأن الريف المصري بحجمه كان قادرًا على تلبية مطالب الشعب المصري كله».