موقع 24 : خشية من تهديد فاغنر.. بولندا تحرك قوات إلى الحدود مع بيلاروسيا
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد خشية من تهديد فاغنر بولندا تحرك قوات إلى الحدود مع بيلاروسيا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي مجموعة من الجيش البولندي أرشيف الجمعة 21 يوليو 2023 11 31أعلن أمين اللجنة الأمنية زبيغنيو .، والان مشاهدة التفاصيل.
خشية من تهديد فاغنر.. بولندا تحرك قوات إلى الحدود مع...
مجموعة من الجيش البولندي (أرشيف)
الجمعة 21 يوليو 2023 / 11:31
أعلن أمين اللجنة الأمنية زبيغنيو هوفمان القول اليوم الجمعة أن اللجنة قررت في اجتماع نقل تشكيلات عسكرية إلى شرق البلاد بسبب التهديدات المحتملة المرتبطة بوجود مجموعة فاغنر في بيلاروسيا.
فاغنر العسكرية الخاصة يفغيني بريغوجن في مقطع فيديو، يوم الأربعاء، وهو يرحب بمقاتليه في بيلاروسيا، ويبلغهم بأنهم لن يشاركوا في حرب أوكرانيا في الوقت الحالي، لكنه يأمرهم بالاستعداد للمشاركة في عمليات في أفريقيا أثناء تدريبهم لجيش بيلاروسيا.
بيلاروسيا، أمس الخميس، إن مجموعة فاغنر بدأوا في تدريب القوات الخاصة في منطقة عسكرية على بعد أميال قليلة من الحدود مع بولندا، العضو في حلف شمال الأطلسي.
وصرح هوفمان لوكالة البلوندية الرسمية بأن "التدريب أو التدريبات المشتركة لجيش بيلاروسيا ومجموعة فاغنر هو بلا شك استفزاز".
وأضاف "قامت اللجنة بتحليل التهديدات المحتملة.. لذا قرر وزير الدفاع ورئيس اللجنة ماريوش بواشتاك نقل تشكيلاتنا العسكرية من غرب إلى شرق بولندا".
Prigozhin first public appearance since failed rebellion. Wagner camp in Belarus.#Prigozhin #WagnerGroup #Wagner #putin #RussiaCivilWar #UkraineRussianWar #WhatsApp pic.twitter.com/Yf3x8diYgX
— Primal Race Humans (@toyoy25) July 21, 2023وقال أشخاص يعيشون بالقرب من الحدود البولندية مع بيلاروسيا، أمس الخميس، إنهم سمعوا إطلاق نار وطائرات هليكوبتر، بعد وصول مجموعة فاغنر لتدريب القوات الخاصة من بيلاروسيا، ما زاد مخاوفهم من أن تصل الحرب الأوكرانية إليهم.
وقال وزير الدفاع بواشتاك في وقت سابق من هذا الشهر إن بولندا بدأت في نقل أكثر من 1000 جندي إلى شرق البلاد.
بولندا إنها سترسل 500 شرطي لتعزيز الأمن على الحدود مع بيلاروسيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مع بیلاروسیا مجموعة فاغنر الحدود مع
إقرأ أيضاً:
انفصاليون من البلوش يتبنون هجومًا دامياً على قوات الحدود في باكستان
أعلن جيش تحرير بلوشستان، وهو فصيل انفصالي بلوشي، مسؤوليته عن هجوم مسلح استهدف قوات الحدود الباكستانية في إقليم بلوشستان جنوب غرب البلاد، ما أسفر عن مقتل 18 عنصرًا، وفق ما أكده الجيش الباكستاني.
وأفاد بيان صادر عن الجماعة الانفصالية أنها قتلت 17 من الأعداء” ونفذت “حواجز على الطرق” في منطقة قلعة، مؤكدة استمرار عملياتها المسلحة ضد قوات الأمن الباكستانية التي تواجه الحركات الانفصالية في الإقليم منذ عقود.
ووفقًا لمسئول في الشرطة تحدث لوكالة فرانس برس بشرط عدم الكشف عن هويته، فقد تعرضت مركبة تقل “مجموعة شبه عسكرية غير مسلحة” لإطلاق نار كثيف ليل الجمعة – السبت، وذلك أثناء مرورها قرب بلدة مانغوشار، حيث تم استهدافها من قبل ما بين 70 إلى 80 مسلحًا كانوا يغلقون الطريق.
وأضاف المصدر أن الهجوم أسفر عن مقتل 17 عنصرًا من المجموعة، بالإضافة إلى أحد عناصر قوات الحدود الذي كان يحاول التدخل لإنقاذهم، بينما أُصيب ثلاثة آخرون بجروح خطيرة، ونجا اثنان فقط.
وفي بيان رسمي، أكد الجيش الباكستاني حصيلة الضحايا، مشيرًا إلى أن المسلحين حاولوا “إغلاق الطرق في منطقة مانغوشار لتعطيلها واستهداف المدنيين بشكل رئيسي”. وأكد أن قوات الأمن ردّت سريعًا، مما أسفر عن مقتل 12 مسلحًا خلال العملية.
في المقابل، زعمت المجموعة الانفصالية في بيان لها أن “عدة طرق في قلعة أصبحت تحت سيطرة جيش تحرير بلوشستان”، محذرة السكان من التنقل في المنطقة، كما أعلنت تنفيذ “عدة هجمات متزامنة” في أماكن مختلفة بالإقليم.
يُعدّ إقليم بلوشستان، أكبر ولايات باكستان وأكثرها فقرًا رغم ثرائه بالموارد الطبيعية مثل الغاز والمعادن، بؤرة توتر مستمرة بسبب النزاع بين الحكومة والجماعات الانفصالية. وشهدت المنطقة تصاعدًا ملحوظًا في الهجمات خلال الأشهر الأخيرة، حيث استهدفت الجماعات المسلحة القوات الأمنية وسكان البنجاب، وهم المجموعة العرقية الأكبر في باكستان والذين يُنظر إليهم على أنهم يهيمنون على الجيش.
وأدان الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري الهجوم، مؤكدًا أن “قوات الأمن ستواصل عملياتها للقضاء على أعداء البلاد”.
الهجوم الأخير يأتي ضمن سلسلة من الاعتداءات الدامية التي نفذها جيش تحرير بلوشستان خلال الأشهر الماضية.
وفي نوفمبر الماضي، تبنى التنظيم هجومًا بالقنابل استهدف محطة رئيسية للسكك الحديدية في كويتا، ما أسفر عن مقتل 26 شخصًا، بينهم 14 جنديًا. وفي أغسطس، نفذ المسلحون هجمات منسقة أسفرت عن مقتل 39 شخصًا، في واحدة من أكثر الحوادث دموية بالمنطقة.
وحسب بيانات مركز البحوث والدراسات الأمنية في إسلام أباد، فقد قُتل أكثر من 1600 شخص في هجمات خلال عام 2024، بينهم 685 من أفراد قوات الأمن، مما يعكس تصاعدًا غير مسبوق في أعمال العنف والانفصال المسلح داخل البلاد.