شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الديمقراطية تدعو لوقف سياسة الاحتراب الإعلامي والمهاترات السياسية، الجبهة الديمقراطية تدعو لوقف سياسة الاحتراب الإعلامي والمهاترات السياسية رام الله دنيا الوطنأصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بياناً، حثّت .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الديمقراطية تدعو لوقف سياسة الاحتراب الإعلامي والمهاترات السياسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الديمقراطية تدعو لوقف سياسة الاحتراب الإعلامي...
الجبهة الديمقراطية تدعو لوقف سياسة الاحتراب الإعلامي والمهاترات السياسية رام الله - دنيا الوطنأصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بياناً، حثّت فيه على ضرورة إنجاح الحوار الوطني المفترض انعقاده نهاية الشهر الحالي، مؤكدة على ضرورة الخروج بقرارات ملزمة ونافذة، من شأنها أن تنهي التشتت والتمزق، والتفرد، والتسلط، والعمل على توفير الدعم الضروري لصمود شعبنا وتطوير وتصليب مقاومته الباسلة، الشعبية والمسلحة، في مواجهة الاحتلال والضم ومشاريع التهجير، وسياسات التطهير العرقي.

وأكدت على ضرورة إخراج قضية شعبنا من مأزق "أوسلو"والتزاماته واستحقاقاته المذلّة، التي أرهقت شعبنا وألحقت بقضيته أضراراً خطيرة على مدى أكثر من ثلاثين عاماً، داعية إلى وضع خطة وآلية لتطبيق قرارات المجلسين الوطني والمركزي، كخطوة لازمة لإنجاح الحوار، لوقف العمل بالمرحلة الانتقالية للاتفاق، والتحرر من استحقاقاتها والتزاماتها السياسية والأمنية والاقتصادية.

وشددت على أهمية توفير الأجواء الضرورية لإنجاح الحوار،بوقف سياسة الاحتراب الإعلامي، والمهاترات السياسية لصالح إطلاق المبادرات الآيلة إلى إغناء الحوار، آخذين بالاعتبار المصلحة الوطنية العليا، وتجنب الاشتراطات المسبقة التي من شأنها أن تغلق الأبواب أمام الوصول إلى حلول توافقية تتناسب وطبيعة المرحلة النضالية ومتطلباتها الوطنية.

ثقيلاً يعيق تقدمه في النضال لتحقيق أهدافه الوطنية المشروعة، في تقرير المصير والدولة المستقلة وعاصمتها القدس وحل قضية اللاجئين بموجب القرار 194، الذي يكفل لشعبنا حقه في العودة إلى الديار والممتلكات التي هُجّر منها منذ العام 1948، وعلى الدوام، بقيادة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجبهة الدیمقراطیة

إقرأ أيضاً:

الإفراج عن بلجيكي متهم بالتورط في انقلاب بالكونغو الديمقراطية

وصل الخبير الأمني البلجيكي جان جاك ووندو العاصمة بروكسل، اليوم الأربعاء، بعد اعتقاله أكثر من 8 أشهر في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بسبب إدانته بمحاولة انقلاب فاشلة في العاصمة كينشاسا.

ووصل ووندو العاصمة البلجيكية بروكسل وسط ترحيب حار من عائلته وأقاربه، كما كان في استقباله وزير الخارجية البلجيكي ماكسيم بريفو، الذي أعرب عن سعادته بإطلاق سراح ووندو.

واعتقل ووندو في مايو/أيار 2024 على خلفية اتهامه بالمشاركة في محاولة انقلاب فاشلة.

وقد أثارت هذه الحادثة حالة من التوتر الأمني الشديد في الكونغو، مما دفع السلطات إلى شن حملة اعتقالات واسعة طالت عشرات الأشخاص.

وفي سبتمبر/أيلول 2024، خضع ووندو للمحاكمة أمام محكمة عسكرية في كينشاسا، التي أصدرت بحقه حكما بالإعدام، إلى جانب 36 متهما آخرين، بينهم 3 مواطنين أميركيين وبريطاني وكندي.

وقوبلت المحاكمة بانتقادات واسعة، حيث شكك العديد من المراقبين في نزاهتها وإجراءاتها، خاصة مع تزايد الضغوط الدولية على الحكومة الكونغولية بشأن قضايا حقوق الإنسان.

ردود فعل دولية

أثارت إدانة ووندو ردود فعل قوية في الأوساط السياسية والدبلوماسية الدولية، لا سيما في بلجيكا، التي تعتبره خبيرا أمنيا بارزا ولديه إسهامات في تحليل الشؤون العسكرية الأفريقية.

إعلان

واستدعت وزارة الخارجية البلجيكية السفير الكونغولي في بروكسل للاحتجاج رسميا على الحكم الصادر، معربة عن قلقها العميق بشأن سلامته وطالبت بتوفير ظروف احتجاز إنسانية له.

كما أصدر البرلمان الأوروبي بيانا دعا فيه إلى الإفراج الفوري عن ووندو، مشيرا إلى تدهور حالته الصحية داخل السجن.

وأكد البيان أن معاملة ووندو داخل السجن لم تكن تتماشى مع المعايير الدولية، مما زاد من حدة الضغوط على الحكومة الكونغولية.

يشار إلى أن جمهورية الكونغو الديمقراطية كانت قد ألغت فعليا تنفيذ عقوبة الإعدام منذ عام 2003، لكن في مارس/آذار 2024، قررت الحكومة إعادة العمل بالعقوبة، مما أثار موجة من الانتقادات الحقوقية.

تدهور الحالة الصحية

أشارت عدة تقارير حقوقية إلى أن الحالة الصحية لووندو تدهورت خلال فترة احتجازه، بشكل ملحوظ، مما دفع محاميه وعائلته إلى المطالبة بالإفراج عنه لدواع طبية.

وبعد شهور من الضغط الدبلوماسي والحقوقي، قررت السلطات الكونغولية الإفراج عنه لأسباب صحية، وهو ما وصفه بعض المراقبين بأنه "مخرج سياسي" لتجنب المزيد من التوتر مع بلجيكا والجهات الحقوقية الدولية.

ماذا بعد الإفراج؟

أشارت عدة وسائل إعلام بلجيكية أن هذه الخطوة من قبل السلطات الكونغولية تثير تساؤلات واسعة حول العلاقات بين بلجيكا وجمهورية الكونغو الديمقراطية في ظل الأوضاع التي يشهدها شرق البلاد مع سيطرة حركة "إم 23" المتمردة على مدينة غوما والخلفية التاريخية المعقدة التي تجمع البلدين منذ الحقبة الاستعمارية.

ومن المرجح أن يتم تسليط الضوء على أوضاع السجناء السياسيين في الكونغو الديمقراطية، مع وصول جان جاك ووندو إلى بلجيكا، لا سيما في ظل الضغوط التي تمارسها الجهات الحقوقية على الحكومة الكونغولية.

مقالات مشابهة

  • الإفراج عن بلجيكي متهم بالتورط في انقلاب بالكونغو الديمقراطية
  • مع عودة سياسة ترامب.. إيران تدعو أوبك للوحدة في مواجهة ضغوط أمريكا
  • الإعلامي الحكومي- غزة: تصريحات ترامب مرفوضة والاحتلال هو من يجب أن يرحل
  • المدرسة الديمقراطية ضمن شبكة دراسات الشرق الأوسط وشمال أفريفيا
  • منظمة أمريكية تدعو واشنطن لوقف تواطؤها في فظائع جيش الاحتلال بغزة 
  • «رايتس ووتش» تدعو واشنطن لوقف تواطؤها في جرائم حرب غزة
  • رايتس ووتش تدعو واشنطن لوقف تواطؤها في فظائع غزة
  • قمة طارئة لرئيسي الكونغو الديمقراطية ورواندا وواشنطن تدعو رعاياها للمغادرة
  • برتراند بيسيموا زعيم حركة إم 23 في الكونغو الديمقراطية
  • حركة"إم 23" تدعو حكومة الكونغو الديمقراطية للحوار المباشر