العكروت: أخطر شيء على الدين وتشويه صورته «الإعلانات البائسة» للعلاج باسمه
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن العكروت أخطر شيء على الدين وتشويه صورته الإعلانات البائسة للعلاج باسمه، اعتبر محمد خليفة العكروت، سفير ليبيا الأسبق لدى البحرين وسلطنة عمان، أن أخطر شيئا على الدين وتشويه صورته وتقليل عظمته وسموّه، الإعلانات البائسة .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العكروت: أخطر شيء على الدين وتشويه صورته «الإعلانات البائسة» للعلاج باسمه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اعتبر محمد خليفة العكروت، سفير ليبيا الأسبق لدى البحرين وسلطنة عمان، أن أخطر شيئا على الدين وتشويه صورته وتقليل عظمته وسموّه، الإعلانات البائسة التي يتم نشرها بين الناس للعلاج، من روماتيزم، إلى ضعف القدرة، إلى إعادة البصر، إلى التهاب المفاصل، إلى مغص القولون، إلى غيرها من الأمراض.
وقال العكروت، إن هؤلاء السماسرة الكاذبون، يطلقون لحيتهم ويلبسون لباساً بائسا ممزقاً ويضعون طاقية عجيبة، ويدّعون أنهم يملكون القدرة على علاج معظم الأمراض، بأوساخ وقذورات وضعوها في زجاجات، ويستغلون ويستعملون الدين ستارا لعملهم القذر”. وتابع:” هم يعلمون أن ضعف الوعي وانعدام التعليم، سيدفع الكثيرون من المسلمين البسطاء والجهلاء للشراء منهم، ما دام الأمر فيه جانب ديني”. وأكد أن أكبر إساءة للدين وأشد خطرا على الدين، هذه الزمرة الفاسدة المخادعة الماكرة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أنت أقوى.. أحمد هارون: النفس أخطر من الشيطان.. فيديو
أكد الدكتور أحمد هارون، المستشار النفسي، أن النفس قد تكون ضد الإنسان طوال الوقت، بل إنها أشد خطرًا عليه من الشيطان نفسه، مستشهدًا بقول الله تعالى: "إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا"، في حين أن النفس تعرف كل شيء عن صاحبها، مما يجعل مواجهتها أكثر تعقيدًا.
وأوضح هارون خلال تقديم برنامجه «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن النفس الأمّارة بالسوء تُعد من أخطر ما يواجه الإنسان، مشيرًا إلى أن كثيرًا من الأشخاص عندما يُسألون عن أنفسهم، يرددون الآية الكريمة: "إن النفس لأمّارة بالسوء"، مما يعكس إدراكهم لتأثيرها السلبي.
أهمية الوعي والإرادةوأضاف أن العديد من الصالحين أقرّوا بأنهم ابتُلوا بأربع قوى: النفس، والدين، وإبليس، والهوى، معتبرًا أن إدراك الإنسان لقدراته وإمكاناته هو المفتاح الأساسي للتغلب على هذه التحديات.
واختتم الدكتور أحمد هارون حديثه بالتأكيد على أن هناك مستويات أشد خطورة من النفس، مما يستدعي وعيًا ذاتيًا وإرادة قوية لمواجهتها.