عضو بحزب الباتريوت يوضح أسباب مساعدات السويد العسكرية لأوكرانيا
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
قال الدكتور رامي أبو شمسية، عضو حزب الباتريوت، إنَّه في الآونة الأخيرة شهدت أوكرانيا تقاعسا في عملية إمداد الجيش بالأسلحة، سواء من الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي، ما نتج تقدم القوات الروسية في الأراضي الأوكرانية والجبهة التي تصل إلى 1000 كيلو متر.
وأضاف «أبو شمسية»، في مداخلة له من «كييف»، على شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أنَّ المساعدات السويدية لأوكرانيا تأتي ضمن الدعم المقدم لها في ظل ضعف الإمداد الأمريكي بالأسلحة والذخائر.
وتابع عضو حزب الباتريوت: «حزمة المساعدات السويدية الأخيرة لأوكرانيا من السويد، تعد أكبر ما قدمته الأخيرة منذ اندلاع الأزمة الروسية - الأوكرانية، فلم تزد قيمة مساعدات استوكهولم السابقة لكييف عن 22 مليون دولار، وتأمل حكومة أوكرانية أن تقدم هذه المساعدات لنتيجة وإن كانت لا تزال غير كافية لدعمها في الحرب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوكرانيا الأزمة الأوكرانية روسيا كييف مساعدات عسكرية السويد
إقرأ أيضاً:
برنامج الأغذية العالمي يعلن عن تسليم مساعدات غذائية لأكثر من 800 ألف شخص في السودان
المناطق_واس
أعلن برنامج الأغذية العالمي عن تسليم مساعدات غذائية لأكثر من 800 ألف شخص في السودان، ضمن جهود مكثفة لتوسيع عملياته الإنسانية في البلاد التي تعاني من نزاع مستمر وأوضاع إنسانية متدهورة.
وأشار البرنامج إلى أنه تمكن من مساعدة 2.8 ملايين شخص في شهر أكتوبر وحده، وهو الرقم الأعلى منذ بدء النزاع في أبريل 2023، كما ضاعف مساعداته أربع مرات في نوفمبر مقارنة بشهر سبتمبر، بعد الحصول على المزيد من الموافقات لعبور القوافل الإنسانية.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن المشروع الطبي التطوعي لجراحة العظام في مدينة بورتسودان بالسودان 30 نوفمبر 2024 - 6:35 مساءً برنامج الأغذية العالمي يدعو لتمويل بقيمة 16.9 مليار دولار لمعالجة أزمة الجوع المتصاعدة 23 نوفمبر 2024 - 11:12 صباحًاوفي الوقت نفسه، واجه البرنامج تحديات كبيرة في الوصول إلى مناطق متأثرة بشدة بالجوع، خاصة في شمال وجنوب كردفان. وأفاد بأن القتال المستمر أجبر قافلة مساعدات على التراجع إلى مناطق أكثر أمانًا، حيث تنتظر حاليًا إعادة توجيهها نحو المناطق الممكن الوصول إليها، مثل جنوب كردفان وولاية النيل الأزرق.
وأكد البرنامج مواصلته إيصال المساعدات إلى المناطق المحاصرة والنقاط الأكثر تأثرًا في ولايات دارفور، كردفان، الخرطوم والجزيرة، حيث يتفاقم الصراع.
وأوضح أنه استمر في تقديم المساعدات عبر الحدود من خلال معبر “أدري” مع تشاد، حيث نجح منذ أغسطس في نقل 9800 طن متري من المساعدات إلى أكثر من 850 ألف شخص في منطقة دارفور عبر هذا الممر الإنساني الحيوي.
في إطار تعزيز استجابته، أعلن البرنامج دعمه لأكثر من مليوني شخص بمساعدات نقدية خلال العام الجاري، مشيرًا إلى أن عدد المستفيدين من هذه المساعدات تضاعف عشرة أضعاف مقارنة ببداية العام.