أخبارنا:
2025-04-24@22:11:51 GMT

زيوت الشعر الساخنة أفضل طريقة لتغذية وترطيب الشعر

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

زيوت الشعر الساخنة أفضل طريقة لتغذية وترطيب الشعر

تعمل علاجات الزيت الساخن عن طريق تسخين بعض الزيت النباتي ووضعه على الشعر وتركه لبعض الوقت. كذلك يعمل الزيت على إحكام غلق الشعر، مما يساعد على تقوية شعرك وحمايته، وعادة ما يكون الشعر ناعماً ويبدو لامعاً بعد ذلك.

فعندما يتعلق الأمر بعلاجات الزيت الساخن للشعر، فليست جميعها متساوية. فمثلاً بالنسبة للشعر الرقيق والناعم، من الأفضل استخدام زيت ساخن خفيف الوزن.

فهو مثالي لسهولة امتصاصه في طبقة البشرة مما يؤدي إلى زيادة اللمعان والمرونة وتقليل التجعد.

إليك تفصيلياً كيفية تطبيق الزيوت الساخنة على الشعر في المنزل:

أولاً، ابدئي بتسخين الزيت المفضل لديك برفقعن طريق وضع كمية صغيرة في وعاء وتسخينه على حمام مائي أو في الميكروويف لجعله دافئاً ومريحاً لفروة رأسك.ثم، قسّمي شعرك إلى أجزاء صغيرة باستخدام مشط، وابدأ بتطبيق الزيت من فروة الرأس وانتقلي بلطف نحو أطراف الشعر،ولا تنسي تدليك فروة الرأس بلطف لتحفيز تدفق الدم.فبمجرد تطبيق الزيت بشكل جيد، قومي بتغطية الشعر بغطاء دافئ مثل منشفة ساخنة أو قبعة دش، واتركي الزيت يعمل لمدة ساعة أو أكثر. أخيراً، بعد مرور الوقت المناسب، قومي بغسل شعرك بالشامبو كالمعتاد لإزالة الزيت. وتأكدي من غسله بشكل جيد للتخلص من كل بقايا الزيت.فباستخدام هذه الخطوات البسيطة، يمكنك الاستمتاع بفوائد الزيوت الساخنة والحصول على شعر صحي ولامع في منزلك.

أنواع الزيوت الساخنة المختلفة

هناك العديد من أنواع الزيوت الساخنة التي يمكن استخدامها للعناية بالشعر، وتختلف هذه الزيوت في تركيبها الكيميائي وخصائصها التغذوية. إليك بعض الزيوت الساخنة الشائعة التي يمكن استخدامها:

زيت الزيتون:يعتبر زيت الزيتون واحداً من أفضل الزيوت الطبيعية للعناية بالشعر. يحتوي على فيتامين E وأحماض دهنية أساسية تساعد في ترطيب وتغذية الشعر وفروة الرأس.

زيت جوز الهند:يعتبر زيت جوز الهند مرطباً رائعاً للشعر والبشرة، حيث يحتوي على أحماض دهنية مشبعة تعزز الترطيب وتعمل على تغذية فروة الرأس والشعر.

زيت الأرجان:يُعتبر زيت الأرجان غنياً بالفيتامينات والمعادن والأحماض الدهنية الأساسية، وهو مفيد جداً لتغذية الشعر الجاف وتقويته وتلميعه.

زيت اللوز الحلو:يُعتبر زيت اللوز الحلو خياراً جيداً لترطيب الشعر وتهدئة فروة الرأس، كما أنه يعزز ليونة الشعر ويقلل من التقصف.

زيت الخروع: يُعتبر زيت الخروع مفيداً لتعزيز نمو الشعر وتقويته، كما يمكن استخدامه للتخلص من القشرة وتهدئة الفروة.

زيت اللوز المر:يحتوي زيت اللوز المر على خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات، ويُستخدم لتحسين صحة فروة الرأس ومكافحة مشاكل القشرة.

كيفية اختيار الزيت الساخن المناسب لشعرك

فهم أنواع الشعر هو مفتاح للعثور على الزيت المناسب.

يتم تصنيف أنواع الشعر إلى مستقيم ومموج ومجعد. يأتي كل نوع مع مجموعته الخاصة من التحديات والمتطلبات. فاختيار الزيت المناسب الساخن والمناسب لشعرك يشمل الإنتباه إلى نوعية الشعر،فابدئي بتحديد نوع شعرك، هل هو جاف، دهني، متقصف، أو متعرض للتلف، ثم استندي إلى حالة شعرك لاختيار الزيت المناسب. فمثلاً زيت جوز الهند مثالي للشعر الجاف، في حين أن زيت الأرجان يناسب الشعر التالف.

كذلك ابحثي عن الزيوت التي تحتوي على مكونات طبيعية وفيتامينات مثل فيتامين E وأحماض دهنية أساسية، فهذه المكونات تساعد في ترطيب الشعر وتغذيته.بالإضافة إلى ذلك يمكنك اختيار الزيت الذي تحبين  رائحته وملمسه، حيث يمكن أن تكون هذه العوامل مهمة لتجربة مريحة وممتعة.

وصفة الزيوت الساخنة

قومي بتحضر محتويات ماسك الزيوت الساخنة، وهي حصص متساوية من زيت جوز الهند، وزيت الزيتون، وزيت الجوجوبا، وزيت اللوز.

ثم قوميبخلط الزيوت وتدفئتها، ومن بعدها استخدمي مزيج الزيوت لتدليك الفروة، عندها قوميبلف شعرك  بفوطة دافئة لثلاثين دقيقة قبل غسله كالمعتاد بالماء والشامبو، وكرري هذه الوصفة كل 7 أيام.

نذكرك دائماً بضرورة تجربة هذه الوصفات على جزء من جلد يدك الداخلي عند المعصم أو جزء صغير من فروة الرأس قبل إستخدامها على فروة الرأس كافة وشعرك بكامله، تجنباً لتحسس الجلد عند البعض على المكونات المذكورة.

عن هي.كوم

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: زیت جوز الهند فروة الرأس زیت اللوز

إقرأ أيضاً:

تحذير جديد: الزيوت النباتية قد تسرّع نمو أخطر أنواع السرطان!

شمسان بوست / متابعات:

اكتشف العلماء أن حمض اللينوليك الموجود في الزيوت النباتية يعزز نمو سرطان الثدي الثلاثي السلبي من خلال تنشيط مسار بروتيني محدد.

وأظهرت الدراسة التي أجراها باحثون في كلية طب وايل كورنيل أن حمض اللينوليك، وهو أحد أحماض أوميغا 6 الدهنية الموجودة في الزيوت النباتية مثل زيت فول الصويا وعباد الشمس والذرة، وكذلك في المنتجات الحيوانية مثل لحم الخنزير والبيض، يعزز نمو نوع صعب العلاج من سرطان الثدي يعرف بالسرطان الثلاثي السلبي.


وقد تمهد هذه النتيجة الطريق لأساليب جديدة غذائية ودوائية لمكافحة سرطان الثدي وأنواع أخرى من السرطان.

وأوضحت الدراسة أن حمض اللينوليك ينشط مسارا رئيسيا للنمو في الخلايا السرطانية من خلال الارتباط ببروتين يعرف باسم FABP5. وعند مقارنة أنواع مختلفة من سرطانات الثدي، وجد الباحثون أن تنشيط هذا المسار يحدث في خلايا الأورام الثلاثية السلبية، حيث يكون FABP5 وفيرا بشكل خاص، لكنه لا يظهر في الأنواع الأخرى الحساسة للهرمونات.

وقال كبير مؤلفي الدراسة الدكتور جون بلينيس، أستاذ أبحاث السرطان في قسم علم الأدوية وعضو مركز ساندرا وإدوارد ماير للسرطان في كلية طب وايل كورنيل: “يساعد هذا الاكتشاف على توضيح العلاقة بين الدهون الغذائية والسرطان، ويكشف عن كيفية تحديد المرضى الذين قد يستفيدون أكثر من توصيات غذائية محددة بطريقة شخصية”.

وازدادت وفرة حمض اللينوليك في الأنظمة الغذائية الغربية بشكل كبير منذ الخمسينيات، بالتزامن مع زيادة استخدام الزيوت النباتية في الأطعمة المقلية والمعالجة. وأدى ذلك إلى مخاوف من أن الإفراط في تناول أوميغا 6 قد يكون أحد التفسيرات لارتفاع معدلات بعض الأمراض، بما في ذلك سرطانات الثدي. لكن عقودا من الدراسات أسفرت عن نتائج متضاربة وغير حاسمة، ولم تكشف أبدا عن أي آلية بيولوجية تربط أوميغا 6 بالسرطان.

وفي الدراسة الجديدة، سعى الباحثون لحل هذا اللبس من خلال النظر أولا في سرطان الثدي، الذي ارتبط بعوامل قابلة للتعديل مثل السمنة. وقاموا بفحص قدرة أحماض أوميغا 6 الدهنية – وخاصة حمض اللينوليك، المهيمن في النظام الغذائي الغربي – على تحفيز مسار نمو مهم يستشعر العناصر الغذائية يعرف بمسار mTORC1.

وكانت النتيجة الأولية الرئيسية أن حمض اللينوليك ينشط بالفعل mTORC1 في نماذج الخلايا والحيوانات لسرطانات الثدي، ولكن فقط في الأنواع الثلاثية السلبية (ويشير مصطلح “الثلاثي السلبي” إلى غياب ثلاثة مستقبلات، بما في ذلك مستقبلات الإستروجين، التي غالبا ما تعبر عنها خلايا أورام الثدي ويمكن استهدافها بعلاجات محددة).

واكتشف العلماء أن هذا التأثير النوعي يحدث لأن الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة تشكل مركبا مع FABP5، الذي ينتج بكميات كبيرة في أورام الثدي الثلاثية السلبية ولكن ليس في الأنواع الأخرى، ما يؤدي إلى تجميع وتنشيط mTORC1 المنظم الرئيسي لاستقلاب الخلايا ونمو الخلايا السرطانية.

وأدى إطعام فئران مصابة بنموذج سرطان الثدي الثلاثي السلبي بحمية عالية بحمض اللينوليك إلى زيادة مستويات FABP5، وتنشيط mTORC1، ونمو الأورام.

كما وجد الباحثون مستويات مرتفعة من FABP5 وحمض اللينوليك في الأورام وعينات الدم من مرضى سرطان الثدي الثلاثي السلبي حديثي التشخيص.

وتظهر النتائج أن حمض اللينوليك يمكن أن يلعب دورا في سرطان الثدي، وإن كان في سياق أكثر استهدافا وتحديدا مما كان يعتقد سابقا.

ويعتقد أيضا أن هذه الدراسة هي الأولى التي تحدد آلية محددة يؤثر من خلالها هذا المكون الغذائي الشائع على المرض.


ولم يبدأ الباحثون بعد في التحقيق في تأثيرات إشارات أوميغا 6-FABP5-mTORC1 في أمراض أخرى، لكنهم أظهروا في الدراسة أن نفس المسار يمكن أن يعزز نمو بعض أنواع سرطانات البروستات.

المصدر: scitechdaily

مقالات مشابهة

  • أفضل طريقة لاستخدام المراوح والتكييف في الصيف بأمان
  • أخبار التكنولوجيا.. هونر تغزو الأسوق بسوار ذكي غير مسبوق.. تعرف على أفضل هواتف موتورولا لعام 2025
  • ملتقى توعوي بعبري حول مخاطر الزيوت المهدرجة وسلامة الغذاء
  • حب الشباب .. الأسباب وأفضل طريقة للعلاج
  • أكلات مصرية.. أسهل طريقة لتحضير الكفتة المشوية
  • هل الحناء وسيلة طبيعية لمكافحة تساقط الشعر؟
  • تحذير جديد: الزيوت النباتية قد تسرّع نمو أخطر أنواع السرطان!
  • أفضل طريقة تطردي بيها الصراصير والناموس من منزلك في الصيف
  • فمك به 700 نوع بكتيريا.. أفضل طريقة طبيعية لتنظيف الفم والأسنان من البكتيريا
  • أفضل 10 عيادات زراعة الشعر في تركيا