نائب نرويجي يرشح إيلون ماسك لجائزة نوبل للسلام
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن النائب النرويجي ماريوس نيلسن رشح رجل الأعمال الأمريكي ومالك شبكة التواصل الاجتماعي "إكس" إيلون ماسك لجائزة نوبل للسلام.
وقال نيلسن حسبما نقلت الصحيفة: "إن العديد من شركات التكنولوجيا التي أسسها ماسك أو امتلكها أو قادها تهدف إلى تحسين المجتمع، وتطوير المعرفة بالأرض والفضاء، مع تمكين الاتصال في جميع أنحاء العالم".
وأشارت الصحيفة، إلى أن نيلسن رشح ماسك للجائزة "لدفاعه الثابت عن الحوار وحرية التعبير والقدرة على التعبير عن وجهة نظر المرء" في "عالم دائم الاستقطاب".
وبحسب منشور الصحيفة فإن من بين المرشحين للحصول على جائزة نوبل لعام 2024: الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ، والرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، ومؤسس ويكيليكس جوليان أسانج.
يذكر أن من بين المرشحين أيضا للجائزة محكمة العدل الدولية التي دعت إسرائيل الشهر الماضي إلى منع أي عمل محتمل من أعمال الإبادة الجماعية في غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية، وكذلك منظمتي حقوق الإنسان الفلسطينية "الحق" والإسرائيلية "بتسيلم".
ومن الأسماء الأخرى التي كشفها الإعلام: الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، والبابا فرنسيس، ومنظمة مراسلون بلا حدود.
وسيتم الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام في 11 أكتوبر من العام الجاري.
المصدر: "نوفوستي"+RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك الأمم المتحدة جائزة نوبل جوليان اسانج منصة إكس ينس ستولتنبيرغ نوبل للسلام
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يُوجه بإتمام المساعدات المنقذة للحياة التي جرى الاتفاق عليها مسبقًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه وزير الخارجية الأمريكي مارك روبيو، جميع الوكالات الحكومية الأمريكية، والشركاء، والمنظمات غير الحكومية باتمام المساعدات والمنح المنقذة للحياة، التي كان قد جرى الاتفاق عليها سلفا، كما وجه بعدم الاتفاق على مساعدات جديدة.
وقال روبيو - في بيان الأربعاء - "تنفيذا للقرار التنفيذي للرئيس بشأن إعادة تقييم وتعديل المساعدات الخارجية للولايات المتحدة، أوافق على تنازل إضافي عن تعليق القرار التنفيذي بشأن إعادة تقييم وتعديل المساعدات الخارجية للولايات المتحدة، وكذلك توجيهي الصادر في 24 يناير 2025، للمساعدات الإنسانية المنقذة للحياة خلال فترة المراجعة".
وطالب "منفذي برامج المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة الحالية"، الاستمرار واستئناف العمل "إذا كانوا قد توقفوا"، مشيرا إلى أن "هذا الاستئناف مؤقت في طبيعته.. ولا يجوز الدخول في أي عقود جديدة".
وأشار البيان إلى أن البند الأول ينص على "أن هذا التنازل؛ يطبق على الأدوية الأساسية المنقذة للحياة، والخدمات الطبية، والطعام، والمأوى، والمساعدات المعيشية، بالإضافة إلى الإمدادات والتكاليف الإدارية المعقولة اللازمة لتقديم هذه المساعدات"، لافتا إلى أنه "يمكن استخدام مساعدات الهجرة واللاجئين فقط لدعم الأنشطة المنصوص عليها في البند الأول ولإعادة مواطني الدول الثالثة إلى بلدانهم الأصلية أو إلى بلدان ثالثة آمنة".