#سواليف
نعى #الديوان_الملكي_السعودي اليوم الثلاثاء، الأمير ممدوح بن سعود بن عبد العزيز آل سعود، نجم نادي النصر السابق لكرة القدم.
وصدر عن الديوان الملكي اليوم بيان جاء فيه: “انتقل إلى رحمة الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير ممدوح بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، وسيصلى عليه ــ إن شاء الله ـ يوم غدٍ الأربعاء الموافق 11 شعبان 1445 هجري، بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض”.
وأضاف البيان: “تغمده الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه وأسكنه فسيج جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون”.
مقالات ذات صلة بيت لحم.. الاستيطان الإسرائيلي يهدد بقطع ثاني أقدم شجرة زيتون في العالم 2024/02/20وللأمير ممدوح بن سعود بن عبدالعزيز مشوار حافل مع نادي النصر، لاعبا وإداريا وعضويا شرفيا للنادي.
انتقل إلى رحمة الله تعالى
لاعب ومدير الكرة السابق وعضو شرف
نادي النصر صاحب السمو الملكي
الأمير ممدوح بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود
اللهم اغفر له وارحمه وأسكنه الفردوس الأعلى
من الجنة أحر التعازي لأسرة الفقيد وذويه
ومحبيه pic.twitter.com/9Ucjm80Fjk
وحسب صحيفة “اليوم” السعودية، عشق الأمير ممدوح كرة القدم منذ طفولته، وانضم لصفوف نادي النصر، حيث قدم للنادي العديد من الإنجازات وبالأخص في مباراة نهائي كأس ولي العهد عام 1974.
وارتدى الأمير ممدوح بن سعود قميص النصر لاعبا لمدة 8 سنوات، بالتحديد في الفترة من 1968 حتى 1976.
وتولى منصب مدير الكرة بنادي النصر بعد اعتزاله الملاعب، قبل أن يكون عضوًا شرفيًا للنادي.
وتسبب مرض الأمير ممدوح بن سعود بن عبد العزيز خلال السنوات الأخيرة في الابتعاد عن الأوساط الرياضية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الديوان الملكي السعودي الأمیر ممدوح بن سعود بن
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل بن سلمان يستقبل أعضاء لجنة البحوث والدراسات في دارة الملك عبدالعزيز
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، أعضاء لجنة البحوث والدراسات الجديدة للدارة.
وفي بداية اللقاء، رحّب سموه بأعضاء اللجنة، مؤكدًا أهمية الدور الحيوي الذي تقوم به اللجنة العلمية في دعم التوجهات البحثية للدارة، بما يعزز رسالتها في توثيق التاريخ الوطني، ودعم الدراسات المتخصصة في تاريخ المملكة والجزيرة العربية.
وشدّد سموه على أهمية الارتقاء بالإنتاج العلمي للدارة من خلال تبنّي مسارات بحثية مبتكرة، والانفتاح على مصادر تاريخية جديدة، والعمل على تطوير برامج ومشروعات بحثية تُسهم في إثراء المكتبة الوطنية بمؤلفات رصينة، وتجديد أدوات البحث التاريخي، بما يعزز من عمق المعرفة بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، ويواكب تطلعات الدارة في التميز والريادة العلمية.
وأكدوا حرصهم على تقديم مبادرات نوعية تُسهم في دعم وتعزيز الحراك البحثي داخل الدارة، ودعم كل ما يتصل بأعمالها العلمية والإصدارات التي تُعنى بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، بما يواكب تطلعات الدارة ورسالتها في خدمة التاريخ الوطني.