البيت الأبيض: أمريكا تعتقد أن أي عملية إسرائيلية في رفح بفلسطينين ستكون كارثة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أكد البيت الأبيض، أن أمريكا تعتقد أن أي عملية إسرائيلية كبيرة في رفح الفلسطينية دون خطة لضمان سلامة الفلسطينيين ستكون كارثة، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل.
وقال البيت الأبيض:" ما زلنا لا نعتقد أن هذا هو الوقت الملائم لوقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة".
وأضاف البيت الأبيض:" لم نتمكن من دعم قرار مجلس الأمن الدولي لأنه كان سيعرض محادثات حساسة للخطر".
وأكدت واشنطن :" نأمل أن تخرج المفاوضات بشأن المحتجزين في غزة بنتائج قريبا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البيت الأبيض واشنطن غزة قطاع غزة اخبار التوك شو البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: فرص التوصل إلى اتفاق سلام في أوكرانيا أقرب مما كانت عند تولي ترامب منصبه
الثورة نت/
اعتبر البيت الأبيض أن فرص التوصل إلى اتفاق سلام بشأن أوكرانيا أصبحت أقرب مما كانت عليه عند تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه في 20 يناير الماضي.
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، خلال مؤتمر صحفي: “نحن اليوم بالتأكيد أقرب إلى اتفاق سلام في روسيا وأوكرانيا مما كانا عندما تولينا الرئاسة في 20 يناير”.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد وصف، في وقت سابق من أمس الأحد، عبر منصة “تروث سوشيال”، مطالب إعادة شبه جزيرة القرم وأراضٍ أخرى إلى أوكرانيا لإنهاء الصراع بأنها “سخيفة”.
وانتقد ترامب، الأربعاء الماضي، تصريحات فلاديمير زيلينسكي “التحريضية” بشأن رفض كييف الاعتراف بشبه جزيرة القرم كجزء من روسيا، قائلاً إنها “تضر بمفاوضات السلام وقد تُطيل أمد الصراع”.
وفي وقت سابق، أكد ترامب أن اتفاق السلام قيد النقاش حاليًا يتضمن الاعتراف بشبه جزيرة القرم كجزء من روسيا.
وتتوسط إدارة ترامب لإنهاء الأزمة بين روسيا وأوكرانيا، وفي هذا الإطار استضافت مدينة جدة السعودية، في 11 مارس الماضي، مباحثات بين وفدين من الولايات المتحدة وأوكرانيا، وخلال هذه المحادثات أعربت أوكرانيا عن استعدادها لقبول مقترح أمريكي بشأن التوصل لوقف فوري ومؤقت لإطلاق النار لمدة 30 يومًا، يمكن تمديده باتفاق متبادل بين الأطراف، بشرط قبول روسيا وتنفيذها المتزامن للاتفاق.
من جانبه، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه يوافق على اقتراح من الولايات المتحدة بوقف الأعمال القتالية في أوكرانيا.
وأكد بوتين أن هذا الاقتراح مقبول فقط إذا كان يؤدي إلى سلام طويل الأمد ويقضي على الأسباب الجذرية لهذه الأزمة.