تسليط الضوء على حقوق المرأة والطفل بالرستاق
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
الرستاق- خالد بن سالم السيابي
نظمت المديرية العامة للتنمية الاجتماعية بمحافظتي شمال وجنوب الباطنة فعاليات القافلة التوعوية حول قضايا المرأة والطفل بنيابة الحوقين في ولاية الرستاق، برعاية الشيخ سيف بن سالم بن سيف القرواشي نائب والي الرستاق بنيابة الحوقين، وبحضور شيوخ وأعيان المنطقة، ومسؤولي المصالح الحكومية والخاصة وقادة الأجهزة الأمنية.
وفي كلمته، تحدث عبد الوهاب السعدي باحث قانوني عن دور التنمية الاجتماعية في التوعية بأهم القضايا التي تعاني منها المجتمعات المحلية، موضحا أهمية التوعية للتغلب على كثير من القضايا الأسرية والمجتمعية.
وشهدت الفعاليات تقديم عرض مرئي بعنوان "حملة 16 يوما ضد العنف"، وورقة عمل بعنوان "حقوق المرأة والطفل بين الإسلام والمواثيق الدولية والوطنية"، قدمها الدكتور حسين بن علي الناصري أمين سر بمحكمة الاستئناف بالرستاق، كما قدمت ورقة عمل أخرى من وزارة الصحة بعنوان "مؤشرات الاعتداء والإهمال عند الأطفال" قدمتها الدكتورة شمسة بنت صالح بنت علي البلوشية استشارية طب أطفال، في حين قدمت ورقة حول "الخدمات التي تقدمها الوزارة للمرأة والطفل" لآسياء بنت سعيد الغافرية أخصائية نفسية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
المسند: لمشاهدة السماء ليلًا بأوضح صورة ابتعد عن أقرب مصدر ضوء
الرياض
أوضح نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند، أن بؤبؤ العين هو الجزء المسؤول عن تحديد كمية الضوء الداخلة إلى العين.
وقال المسند في تغريدة لع عبر منصة إكس: “بؤبؤ العين هو الجزء المسؤول عن تحديد كمية الضوء الداخلة إلى العين، فكلما كانت الإضاءة قوية قلَّ قطرُه وتقلَّص حتى يصل إلى نحو 1.5 ملم، وكلما انخفضت الإضاءة اتَّسع ليستطيع التقاط الضوء الخافت، وقد يصل في المكان المظلم إلى نحو 8 ملم خلال عشرين دقيقة تقريبًا”.
وتابع: “ولهذا السبب، حين يُطفَأ النور في غرفةٍ ما لا يكاد الإنسان يرى شيئًا أول الأمر؛ لأن فتحة البؤبؤ لا تزال ضيِّقة، ثم تبدأ بالاتِّساع تدريجيًّا فيتمكَّن المرء بعد دقائق من رؤية أشياء لم يكن يراها قبل ذلك”.
وأضاف: ” عند الرغبة في مشاهدة السماء ليلًا بأوضح صورة ممكنة، فمن الأفضل الابتعاد عن أقرب مصدر ضوء (قرية أو مدينة) بنحو 100 كيلومتر، والبقاء في ظلامٍ تامٍ مدة 20 دقيقة تقريبًا، بعد ذلك، وعندما لا يكون القمر ظاهرًا، يستطيع الإنسان أن يرى عددًا هائلًا من النجوم والمجرات، ممَّا يبعث في نفسه شعورًا بالعظمة والرهبة لجمال هذا الكون وصنع الخالق عز وجل .. هذا والله أعلم”.